ياسر قورة : الرئيس السيسى لدية نية حقيقية لتمكين الشباب
السبت 04/نوفمبر/2017 - 02:05 م
محمد فوزي
طباعة
أكد المهندس ياسر قورة، مساعد رئيس حزب الوفد للشئون البرلمانية والسياسية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يعظم من دور الشباب دائما في كل مناسبة يحضرها، ويوجه باستمرار، لتمكين الشباب كونهم المخزون الاستراتيجي للوطن، ولعل هذا ظهر جليًا اليوم في منتدى شباب العالم في شرم الشيخ.
وأضاف، مساعد رئيس حزب الوفد للشئون البرلمانية والسياسية، إن منتدى شباب العالم سيقدم للعالم أجمع نماذج من الشباب المصري وعرض انجازاتهم والمعوقات التي واجهتهم، وستكون هناك محاولات حثيثة من أجهزة الدولة للتغلب على تلك العقبات، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تحدثت عن الشباب عقب ثورة يناير إلا أننا لم نجد في الصفوف القيادية أيا من الشباب إلا بعد 30 يونيو ووصول الرئيس السيسي لسدة الحكم، فبعدها بدأ الحديث بشكل جدي عن الشباب ودورهم.
وأوضح قورة في بيان له اليوم السبت، أن هناك خطة حقيقية وآليات تتبناها الدولة للشباب وتدعيم وجودهم في كافة الأماكن، لافتا إلى أن جهاز الرقابة الإدارية يرشح الشباب وفقا لتعليمات رئيس الجمهورية، مؤكدًا أن المنتدى يحمل ترويجا ضمنيا للسياحة والأمن في مصر، وله مردود كبير على الشعب إذ يعطي لمصر دعاية في أكثر من 52 دولة، كما أنها توصل رسالة للعالم تتعلق بالنواحي الأمنية خاصة في المنتجعات الرئيسية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات.
وقال "مساعد رئيس حزب الوفد"، أن الرسالة الأولى ظهرت من الاعلانات لهذا المنتدى هي رسالة السلام للعالم أجمع، وهناك نوعًا من التجاوب في الفكر الأوروبي ظهر مع مصر خاصة بعد 30 يونيو، فتغيرت أفكار فرنسا وبدأت ببيع السلاح لمصر، أيضا ألمانيا وايطاليا، وهناك تقارب في وجهات النظر.
وشدد على ضرورة استعراض البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة الذي يشرف عليه الرئيس عبدالفتاح السيسي شخصيًا، وما حققه على صعيد إنشاء قاعدة شبابية من الكفاءات القادرة على تولي المسئولية السياسية والمجتمعية والإدارية في الدولة، من خلال تأهيلها بأحدث نظريات الإدارة والتخطيط العلمي واختبار قدراتها على تطبيق الأساليب والطرق الحديثة بكفاءة عالية لتكوين نواة حقيقة لمجتمع يفكر ويتعلم ويبتكر.
وأضاف، مساعد رئيس حزب الوفد للشئون البرلمانية والسياسية، إن منتدى شباب العالم سيقدم للعالم أجمع نماذج من الشباب المصري وعرض انجازاتهم والمعوقات التي واجهتهم، وستكون هناك محاولات حثيثة من أجهزة الدولة للتغلب على تلك العقبات، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تحدثت عن الشباب عقب ثورة يناير إلا أننا لم نجد في الصفوف القيادية أيا من الشباب إلا بعد 30 يونيو ووصول الرئيس السيسي لسدة الحكم، فبعدها بدأ الحديث بشكل جدي عن الشباب ودورهم.
وأوضح قورة في بيان له اليوم السبت، أن هناك خطة حقيقية وآليات تتبناها الدولة للشباب وتدعيم وجودهم في كافة الأماكن، لافتا إلى أن جهاز الرقابة الإدارية يرشح الشباب وفقا لتعليمات رئيس الجمهورية، مؤكدًا أن المنتدى يحمل ترويجا ضمنيا للسياحة والأمن في مصر، وله مردود كبير على الشعب إذ يعطي لمصر دعاية في أكثر من 52 دولة، كما أنها توصل رسالة للعالم تتعلق بالنواحي الأمنية خاصة في المنتجعات الرئيسية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات.
وقال "مساعد رئيس حزب الوفد"، أن الرسالة الأولى ظهرت من الاعلانات لهذا المنتدى هي رسالة السلام للعالم أجمع، وهناك نوعًا من التجاوب في الفكر الأوروبي ظهر مع مصر خاصة بعد 30 يونيو، فتغيرت أفكار فرنسا وبدأت ببيع السلاح لمصر، أيضا ألمانيا وايطاليا، وهناك تقارب في وجهات النظر.
وشدد على ضرورة استعراض البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة الذي يشرف عليه الرئيس عبدالفتاح السيسي شخصيًا، وما حققه على صعيد إنشاء قاعدة شبابية من الكفاءات القادرة على تولي المسئولية السياسية والمجتمعية والإدارية في الدولة، من خلال تأهيلها بأحدث نظريات الإدارة والتخطيط العلمي واختبار قدراتها على تطبيق الأساليب والطرق الحديثة بكفاءة عالية لتكوين نواة حقيقة لمجتمع يفكر ويتعلم ويبتكر.