دفاع "الطهطاوى" تطالب باستدعاء مسؤول المخابرات الحربية لسماع شهادته
الإثنين 06/نوفمبر/2017 - 12:44 م
أحمد القطرى
طباعة
قدم دفاع متهمي التخابر مع حماس، كشف بأسماء هيئة الدفاع للسماح لهم بزيارته في محبسه؛ وطلب أحد المتهمين فض الأحراز للاطلاع والتعليق عليها.
وطالبت محامية المتهم محمد رفاعة الطهطاوي، باستدعاء رشدي هلال مسئول المخابرات الحربية في عهد مرسي، وشهادة من وزارة الخارجية بمدة شغل وظيفة مجتبي اماني هملاني، مسئول المصالح الايرانية بجمهورية مصر العربية ختى ١ يوليو ٢٠١٤، وتفريغ كافة المكالمات بينه وبين موكلها.
جاء ذلك خلال نظر محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم الإثنين، جلسة إعادة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسي، و21 متهمًا من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، يتقدمهم المرشد العام للجماعة محمد بديع، في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية.
وألغت محكمة النقض في نوفمبر 2016، أحكام الإعدام والمؤبد بحق الرئيس الأسبق محمد مرسي و21 آخرين في قضية للتخابر مع حماس، وقررت إعادة المحاكمة.
وكانت محكمة جنايات القاهرة أصدرت في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، وأحمد عبد العاطي، بينما عاقبت بالسجن المؤبد محمد مرسي، ومحمد بديع، و16 قياديًا، والسجن 7 سنوات للمتهمين محمد رفاعة الطهطاوي، وأسعد الشيخة.
تدور وقائع القضية وفقا للتحقيقات بين أعوام 2005 حتى 2013، متمثلة في تورط أعضاء مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان، وأعضاء مجلس الشعب السابقين التابعين للجماعة، بارتكاب جرائم التخابر مع التنظيم الدولي، وحركة حماس، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله، والتحالف مع جماعات تكفيرية في سيناء، لتنفيذ مخطط إسقاط النظام المصري آنذاك – نظام مبارك – والاستيلاء على السلطة بالقوة.
وطالبت محامية المتهم محمد رفاعة الطهطاوي، باستدعاء رشدي هلال مسئول المخابرات الحربية في عهد مرسي، وشهادة من وزارة الخارجية بمدة شغل وظيفة مجتبي اماني هملاني، مسئول المصالح الايرانية بجمهورية مصر العربية ختى ١ يوليو ٢٠١٤، وتفريغ كافة المكالمات بينه وبين موكلها.
جاء ذلك خلال نظر محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم الإثنين، جلسة إعادة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسي، و21 متهمًا من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، يتقدمهم المرشد العام للجماعة محمد بديع، في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية.
وألغت محكمة النقض في نوفمبر 2016، أحكام الإعدام والمؤبد بحق الرئيس الأسبق محمد مرسي و21 آخرين في قضية للتخابر مع حماس، وقررت إعادة المحاكمة.
وكانت محكمة جنايات القاهرة أصدرت في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، وأحمد عبد العاطي، بينما عاقبت بالسجن المؤبد محمد مرسي، ومحمد بديع، و16 قياديًا، والسجن 7 سنوات للمتهمين محمد رفاعة الطهطاوي، وأسعد الشيخة.
تدور وقائع القضية وفقا للتحقيقات بين أعوام 2005 حتى 2013، متمثلة في تورط أعضاء مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان، وأعضاء مجلس الشعب السابقين التابعين للجماعة، بارتكاب جرائم التخابر مع التنظيم الدولي، وحركة حماس، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله، والتحالف مع جماعات تكفيرية في سيناء، لتنفيذ مخطط إسقاط النظام المصري آنذاك – نظام مبارك – والاستيلاء على السلطة بالقوة.