أب يبيع ابنته القاصر لشريكه بعد تراكم الديون عليه
الأربعاء 08/نوفمبر/2017 - 11:05 ص
تسبب استهتار زوج ينفق أمواله وأموال زوجته على القهاوي برفقة أصدقاء السوء والاستدانة من أقاربه وجيرانه والبنوك، لتأسيس مشروعات صغيرة ، في انهيار أسرته وتهديدها بالحبس والقتل.
ذكرت الزوجة "ش. ز"، معاناتها طوال 16 عامًا من الزواج بـ"ف.ع.ه" أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، قائلة: "كنت مثل قطعة الأثاث في المنزل، يفعل زوجي ما يحلو له بميراثي من والدي ومرتبي وأمواله التي نتقاضاه من المشروع الذي أسسناه سويًا، ينفقها على السهرات مع رفاق السوء وملازمة الفتيات التي يبعن أجسادهن مقابل أموال أمام ابنتيه دون أن يعبأ باحتياجاتنا".
وأضافت شادية: "كان دائمًا الاعتراض على تلقى ابنتيه التعليم، مما دفعني بالوقوف أمامه عدة مرات، قام على أثرها بالتعدي علينا ضربًا، وعندما لجأت لشقيقي لإنقاذي بعد أن فاض بي الكيل رفض مساعدتي للحصول على الطلاق، وكان رده على بـ "علقة" لى والطفلتين خوفًا على الأموال التي يتحصل عليها كنسبة ربح من مشاركة زوجي".
واستطردت قائلة: "تراكمت الديون عليه، وعجزت عن تسديدها في ظل استهتاره وغيابه عن الوعي، فأصبحت أتعرض للتهديد والوعيد بالقتل والتعدي على الطفلتين من الديانة، وزوجي هارب لا أعرف له طريقًا".
وأشارت، أنها تركت المنزل الذي تقطن به عدة مرات، بسبب ملاحقة أصحاب الديون، وعندما ظهر زوجها جاء برفقة شريكه البالغ من العمر 55 عامًا، ومعه شاهدين، وقيد ابنته الكبرى بعد رفضها الخروج للزواج عرفيًا من ذلك المسن، ولولا مساعدة حارس العقار وزوجته وبعض الجيران، لكان قَبِل أن يتخلى عن شرفه مقابل صفقة للتهرب من قضايا الحبس التي تراكمت عليه.
قدمت الزوجة بلاغًا أمام قسم شرطة السيدة زينب تتهم زوجها بمحاولة بيع ابنته القاصر لمسن مقابل أموال، وتعديه عليهن بالضرب والتهديد بقتلهن.
ذكرت الزوجة "ش. ز"، معاناتها طوال 16 عامًا من الزواج بـ"ف.ع.ه" أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، قائلة: "كنت مثل قطعة الأثاث في المنزل، يفعل زوجي ما يحلو له بميراثي من والدي ومرتبي وأمواله التي نتقاضاه من المشروع الذي أسسناه سويًا، ينفقها على السهرات مع رفاق السوء وملازمة الفتيات التي يبعن أجسادهن مقابل أموال أمام ابنتيه دون أن يعبأ باحتياجاتنا".
وأضافت شادية: "كان دائمًا الاعتراض على تلقى ابنتيه التعليم، مما دفعني بالوقوف أمامه عدة مرات، قام على أثرها بالتعدي علينا ضربًا، وعندما لجأت لشقيقي لإنقاذي بعد أن فاض بي الكيل رفض مساعدتي للحصول على الطلاق، وكان رده على بـ "علقة" لى والطفلتين خوفًا على الأموال التي يتحصل عليها كنسبة ربح من مشاركة زوجي".
واستطردت قائلة: "تراكمت الديون عليه، وعجزت عن تسديدها في ظل استهتاره وغيابه عن الوعي، فأصبحت أتعرض للتهديد والوعيد بالقتل والتعدي على الطفلتين من الديانة، وزوجي هارب لا أعرف له طريقًا".
وأشارت، أنها تركت المنزل الذي تقطن به عدة مرات، بسبب ملاحقة أصحاب الديون، وعندما ظهر زوجها جاء برفقة شريكه البالغ من العمر 55 عامًا، ومعه شاهدين، وقيد ابنته الكبرى بعد رفضها الخروج للزواج عرفيًا من ذلك المسن، ولولا مساعدة حارس العقار وزوجته وبعض الجيران، لكان قَبِل أن يتخلى عن شرفه مقابل صفقة للتهرب من قضايا الحبس التي تراكمت عليه.
قدمت الزوجة بلاغًا أمام قسم شرطة السيدة زينب تتهم زوجها بمحاولة بيع ابنته القاصر لمسن مقابل أموال، وتعديه عليهن بالضرب والتهديد بقتلهن.