وداعاً للسمنة.. تقنية "الفيزر" تخلصك من الدهون بنسبة 95%
السبت 11/نوفمبر/2017 - 02:22 م
آية محمد
طباعة
في قفزة نوعية في مجال جراحات التجميل وشفط الدهون، أكد الدكتور وائل غانم إستشاري التجميل والجراحة أن تقنية "الفيزر" أكثر أمانا في جراحة تجميل شفط الدهون، حيث يتم استخدام أنبوب معدني خاص وذلك من أجل تمرير طاقة الموجات فوق الصوتية إلى أنسجة المريض الدهنية لتفتيتها وتذويبها استعدادا لشفطها، مؤكدا أنه أجرى قرابة 4 آلاف جراحة تجميل بتقنية "الفيزر" بنسبة نجاح بلغت 95 بالمائة.
وقال غانم، في ورقة بحثية قدمها خلال مؤتمر لجراحات التجميل عقد في الخليج مؤخرا، إن "شفط الدهون بالليزر هي المرحلة التي كانت تستخدم قبل ظهور تقنية الفيزر، وبعد ظهور هذه التقنية أصبح من المفضل استخدامها وذلك لأن فاقد الدم أقل بكثير".
وأشار غانم إلى أن نتائج تقنية "الفيزر" مضمونة، والعامل الأهم، أنه أصبح من الممكن شفط دهون تصل لـ15 لترا في الجلسة الواحدة بعكس شفط الدهون بالليزر التي تصل نسبته لـ6 لترات فقط في الجلسة.
وأكد استشاري الجراحة، أن الآلام في عملية شفط الدهون بالفيزر وصلت لأقل درجات الألم مقارنة بعملية شفط الدهون بالليزر وعمليات شفط الدهون العادية، كما أن المريض في استطاعته تحمل آلامها التي لا تعتبر قوية جدًا، وتعتبر الأكثر أمانا.
أوضح أن الهدف الأساسي من عملية شفط الدهون بـ"الفيزر" هو إزالة الدهون أو السمنة الموضعية من مناطق معينة بشكل يجعل المريض راضيًا تمامًا عن شكل جسمه لتتحسن نفسيته ويكون قادرا على مواجهة الحياة بشكل أفضل له.
وحذر من استخدام تلك التقنية في حالات لا تصلح معها كعلاج "السيلوليت"، وهي مناطق الجلد الأجعد الذي يشبه مظهره قشر البرتقال، إذ قد يؤدي شفط الدهون إلى تفاقم مشكلة السيلوليت.
وقال غانم، في ورقة بحثية قدمها خلال مؤتمر لجراحات التجميل عقد في الخليج مؤخرا، إن "شفط الدهون بالليزر هي المرحلة التي كانت تستخدم قبل ظهور تقنية الفيزر، وبعد ظهور هذه التقنية أصبح من المفضل استخدامها وذلك لأن فاقد الدم أقل بكثير".
وأشار غانم إلى أن نتائج تقنية "الفيزر" مضمونة، والعامل الأهم، أنه أصبح من الممكن شفط دهون تصل لـ15 لترا في الجلسة الواحدة بعكس شفط الدهون بالليزر التي تصل نسبته لـ6 لترات فقط في الجلسة.
وأكد استشاري الجراحة، أن الآلام في عملية شفط الدهون بالفيزر وصلت لأقل درجات الألم مقارنة بعملية شفط الدهون بالليزر وعمليات شفط الدهون العادية، كما أن المريض في استطاعته تحمل آلامها التي لا تعتبر قوية جدًا، وتعتبر الأكثر أمانا.
أوضح أن الهدف الأساسي من عملية شفط الدهون بـ"الفيزر" هو إزالة الدهون أو السمنة الموضعية من مناطق معينة بشكل يجعل المريض راضيًا تمامًا عن شكل جسمه لتتحسن نفسيته ويكون قادرا على مواجهة الحياة بشكل أفضل له.
وحذر من استخدام تلك التقنية في حالات لا تصلح معها كعلاج "السيلوليت"، وهي مناطق الجلد الأجعد الذي يشبه مظهره قشر البرتقال، إذ قد يؤدي شفط الدهون إلى تفاقم مشكلة السيلوليت.