"جبروت إمرأة".. زوجة تطالب بإثبات نسب طفلتها لعشيقها بدلا من زوجها
الأحد 12/نوفمبر/2017 - 02:59 م
زوجة في الثلاثينات من عمرها، أغواها شيطانها بالسير خلف أهوائها فسقطت في بئر الرزيلة، "نجاة" التي فشلت في حياتها الزوجية بسبب حماتها، أرادت الانتقام من زوجها فوقعت في الوحل وانضمت لطابور العشق الحرام.
تحكي الزوجة فى دعواها" الغريبة أمام محكمة الأسرة بـ"زنانيري" دون حياء أو خجل حكايتها مع زوجها "ن. خ"، قائلة "بيننا خلافات زوجية منذ أول يوم، بسبب تدخل والدته فى حياتنا وانعدام شخصيته وطيبته المبالغ فيها، ما جعلنى أكره حياتى معه وأمتنع عن معاشرته، بسبب انصياعه لأومر والدته، وسعيت للانتقام منه بعدما وقعت فى حب صديق لى ومارست معه علاقة حميمة على أمل الطلاق والزواج منه فى يوم من الأيام، وأنجبت على أثر تلك العلاقة ابنتى."
وتواصل الزوجة حديثها أمام المحكمة دون حياء أو خجل: "بعد حملى هرب عشيقى، مما اضطرنى لقبول تسجيل الطفلة باسم زوجى، وخلال 5 سنوات تكتمت فيها على السر ظهر عشيقى مرة أخرى، وابتزنى للحصول على المال منى، لأعود له مرة أخرى فى السر طوال شهور مستغلة غياب زوجى.
وتتوقف لحظة، وهي تسرد مأساتها وسط ذهول الحضور: "علمت عن علاقة عشيقى بسيدة غيري ونيته الزواج منها، فقررت القصاص منه وأبلغت زوجى الذى امتنع عن إقامة دعوى خوفا من الفضائح"، متهمة زوجها بأنه "عديم الرجولة قَبِل و بعد كل ما فعلته، واستمر فى زواجنا متعللا بحبه للطفلة الصغيرة التى ليست من صلبه".
وتحدد الزوجة مطلبها بإثبات نفى نسب طفلتها لزوجها، وإلزام العشيق وهو أبيها الحقيقى بالاعتراف بها".
لكن المحكمة ترفض طلبها، وتؤكد فى حيثيات الحكم أن الطفل للفراش، وذلك بعدما رفض الزوج ادعاءات زوجته.
تحكي الزوجة فى دعواها" الغريبة أمام محكمة الأسرة بـ"زنانيري" دون حياء أو خجل حكايتها مع زوجها "ن. خ"، قائلة "بيننا خلافات زوجية منذ أول يوم، بسبب تدخل والدته فى حياتنا وانعدام شخصيته وطيبته المبالغ فيها، ما جعلنى أكره حياتى معه وأمتنع عن معاشرته، بسبب انصياعه لأومر والدته، وسعيت للانتقام منه بعدما وقعت فى حب صديق لى ومارست معه علاقة حميمة على أمل الطلاق والزواج منه فى يوم من الأيام، وأنجبت على أثر تلك العلاقة ابنتى."
وتواصل الزوجة حديثها أمام المحكمة دون حياء أو خجل: "بعد حملى هرب عشيقى، مما اضطرنى لقبول تسجيل الطفلة باسم زوجى، وخلال 5 سنوات تكتمت فيها على السر ظهر عشيقى مرة أخرى، وابتزنى للحصول على المال منى، لأعود له مرة أخرى فى السر طوال شهور مستغلة غياب زوجى.
وتتوقف لحظة، وهي تسرد مأساتها وسط ذهول الحضور: "علمت عن علاقة عشيقى بسيدة غيري ونيته الزواج منها، فقررت القصاص منه وأبلغت زوجى الذى امتنع عن إقامة دعوى خوفا من الفضائح"، متهمة زوجها بأنه "عديم الرجولة قَبِل و بعد كل ما فعلته، واستمر فى زواجنا متعللا بحبه للطفلة الصغيرة التى ليست من صلبه".
وتحدد الزوجة مطلبها بإثبات نفى نسب طفلتها لزوجها، وإلزام العشيق وهو أبيها الحقيقى بالاعتراف بها".
لكن المحكمة ترفض طلبها، وتؤكد فى حيثيات الحكم أن الطفل للفراش، وذلك بعدما رفض الزوج ادعاءات زوجته.