الصحة: انعقاد غرفة الطوارئ والأزمات لمتابعة الحادث الإرهابي
الجمعة 24/نوفمبر/2017 - 08:01 م
أ ش أ
طباعة
تقدم وزير الصحة والسكان الدكتور أحمد عماد الدين راضي، بخالص التعازي لأسر ضحايا ومصابي الحادث الإرهابي الغاشم الذي وقع صباح اليوم الجمعة بمسجد الروضة بمدينة بئر العبد بمحافظة شمال سيناء، مؤكدا أن هذه الأعمال الإجرامية لن تسني الدولة عن جهودها في مكافحة الإرهاب الأسود.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيانها، عن انعقاد غرفة الطوارئ والأزمات بديوان عام الوزارة برئاسة وحضور الدكتور أحمد عماد الدين راضي، لمتابعة تداعيات الحادث الإرهابي.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور خالد مجاهد، أنه تم نقل المصابين إلى مستشفيات بئر العبد المركزي، والعريش العام، والإسماعيلية العام.
وأضاف مجاهد، أنه تم الدفع 150 سيارة إسعاف مجهزة فور وقوع الحادث وحتى الآن ولاستخدامها في عملية إخلاء المصابين إلى مستشفيات معهد ناصر ودار الشفاء بالقاهرة، مشيرا إلى تواجد 9 أطقم طبية من الاستشاريين من مختلف التخصصات كالجراحة العامة، والأوعية الدموية، والعظام، والمخ والأعصاب، والتخدير، والأشعة، والمسالك، وقلب، وصدر، ورعاية مركزة، وطوارئ بمستشفيي دار الشفا، ومعهد ناصر.
وأشار إلى أن مستشفى معهد ناصر استقبل 5 من المصابين يعانوا من طلق ناري بأماكن متفرقة بالجسد و3 منهم بغرف العمليات، مؤكدا وجود 1060 كيس دم، و759 كيس بلازما، و 70 سريرا داخليا، و10 أسرة رعاية مركزة، و19 غرفة عمليات لاستقبال المصابين.
وتابع المتحدث، أن مستشفى دار الشفا استقبل 6 من المصابين، بإصابات طلق ناري بأماكن متفرقة بالجسد، مشيرا إلى وجود 200 كيس دم وبلازما، و25 سريرا داخليا، و6 أسرة رعاية مركزة، 6 غرف عمليات لاستقبال المصابين.
كما تم الدفع بفرق للانتشار السريع بمحافظة شمال سيناء تتكون من أطباء وتمريض في كافة التخصصات، والدفع بفرق أخرى للدعم من محافظات الإسماعيلية والشرقية.
وأكد مجاهد، وجود 12 ألفا و878 كيس دم من مختلف الفصائل كمخزون استراتيجي بجميع المحافظات، مشيرا إلى أنه تم رفع درجة الاستعداد إلى الدرجة القصوى بمستشفيات الإحالة بجميع المحافظات، والتي يتواجد بها جميع التخصصات الطبية من أساتذة جامعة، واستشاريين وكذلك التمريض، كما تم إخلاء 100 سرير رعاية مركزة بالقاهرة الكبرى والمحافظات المجاورة لسيناء، مؤكدا توافر الأدوية والمستلزمات الطبية بكميات وفيرة.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيانها، عن انعقاد غرفة الطوارئ والأزمات بديوان عام الوزارة برئاسة وحضور الدكتور أحمد عماد الدين راضي، لمتابعة تداعيات الحادث الإرهابي.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور خالد مجاهد، أنه تم نقل المصابين إلى مستشفيات بئر العبد المركزي، والعريش العام، والإسماعيلية العام.
وأضاف مجاهد، أنه تم الدفع 150 سيارة إسعاف مجهزة فور وقوع الحادث وحتى الآن ولاستخدامها في عملية إخلاء المصابين إلى مستشفيات معهد ناصر ودار الشفاء بالقاهرة، مشيرا إلى تواجد 9 أطقم طبية من الاستشاريين من مختلف التخصصات كالجراحة العامة، والأوعية الدموية، والعظام، والمخ والأعصاب، والتخدير، والأشعة، والمسالك، وقلب، وصدر، ورعاية مركزة، وطوارئ بمستشفيي دار الشفا، ومعهد ناصر.
وأشار إلى أن مستشفى معهد ناصر استقبل 5 من المصابين يعانوا من طلق ناري بأماكن متفرقة بالجسد و3 منهم بغرف العمليات، مؤكدا وجود 1060 كيس دم، و759 كيس بلازما، و 70 سريرا داخليا، و10 أسرة رعاية مركزة، و19 غرفة عمليات لاستقبال المصابين.
وتابع المتحدث، أن مستشفى دار الشفا استقبل 6 من المصابين، بإصابات طلق ناري بأماكن متفرقة بالجسد، مشيرا إلى وجود 200 كيس دم وبلازما، و25 سريرا داخليا، و6 أسرة رعاية مركزة، 6 غرف عمليات لاستقبال المصابين.
كما تم الدفع بفرق للانتشار السريع بمحافظة شمال سيناء تتكون من أطباء وتمريض في كافة التخصصات، والدفع بفرق أخرى للدعم من محافظات الإسماعيلية والشرقية.
وأكد مجاهد، وجود 12 ألفا و878 كيس دم من مختلف الفصائل كمخزون استراتيجي بجميع المحافظات، مشيرا إلى أنه تم رفع درجة الاستعداد إلى الدرجة القصوى بمستشفيات الإحالة بجميع المحافظات، والتي يتواجد بها جميع التخصصات الطبية من أساتذة جامعة، واستشاريين وكذلك التمريض، كما تم إخلاء 100 سرير رعاية مركزة بالقاهرة الكبرى والمحافظات المجاورة لسيناء، مؤكدا توافر الأدوية والمستلزمات الطبية بكميات وفيرة.