وزير الخارجية يصطحب شباب البرنامج الرئاسى فى القمة الإفريقية - الأوروبية
الإثنين 27/نوفمبر/2017 - 01:14 م
أحمد يونس
طباعة
يتوجه سامح شكرى وزير الخارجية غدا الثلاثاء ، إلى العاصمة الإيفوارية أبيدجان للمشاركة فى الدورة الخامسة لقمة الاتحاد الإفريقى - الاتحاد الأوروبى، والمقرر عقدها فى 29 نوفمبر الجارى.
وتعقد القمة هذا العام تحت عنوان "الاستثمار فى الشباب لتحقيق مستقبل مستدام"، وتتركز المناقشات على تناول عدد من المحاور الرئيسية المرتبطة بقضايا واهتمامات الشباب الإفريقى، كزيادة الفرص الاقتصادية للشباب، والاستثمار فى تغيير هيكلى إفريقى مستدام، والتعليم والتدريب لإحداث ثورة فى المهارات لتحقيق معدلات النمو التى تتسق مع أجندة التنمية للاتحاد الإفريقى 2063، بالإضافة إلى موضوع حرية الانتقال وهجرة الشباب، وتعاون الاتحاد الإفريقى والاتحاد الأوروبى فى مجال الحوكمة والشباب.
وكشف المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن سامح شكرى قرر أن يصطحب معه ضمن الوفد المصرى ممثلين عن البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة، لعرض التجربة المصرية فى الاستثمار فى الشباب، وعرض تجربة ونتائج منتدى شباب العالم، فضلاً عن المشاركة فى الجلسة الحوارية المقرر عقدها صباح يوم 29 نوفمبر بين الشباب الإفريقى والقادة الأفارقة والأوروبيين.
وأضاف أبو زيد، أن قمة الاتحاد الإفريقى - الاتحاد الأوروبى ستتناول أيضًا التعاون بين إفريقيا وأوروبا فى مجالات السلم والأمن والتحديات الخاصة بالإرهاب وانتشار ظاهرة التطرف الدينى بين الشباب، وكيفية تعزيز التفاهم والتعايش السلمى بين شعوب إفريقيا وأوروبا.
وأردف المتحدث باسم الخارجية، بأن فكرة عقد أول قمة إفريقية - أوروبية قد طرحت من جانب البرتغال عام 1996، وصدر أول قرار بعقد القمة فى قمة واجادوجو عام 2000، حيث استضافت مصر القمة الأولى فى أبريل 2000 وصدر عنها "إعلان القاهرة" الذى تناول موضوعات التعاون والتكامل الاقتصادى واندماج إفريقيا فى الاقتصاد العالمى، ثم عقدت بعدها قمة لشبونة عام 2007، وطرابلس 2010، وبروكسل 2014، ثم القمة الخامسة التى تنعقد حاليًا فى أبيدجان.
وتعقد القمة هذا العام تحت عنوان "الاستثمار فى الشباب لتحقيق مستقبل مستدام"، وتتركز المناقشات على تناول عدد من المحاور الرئيسية المرتبطة بقضايا واهتمامات الشباب الإفريقى، كزيادة الفرص الاقتصادية للشباب، والاستثمار فى تغيير هيكلى إفريقى مستدام، والتعليم والتدريب لإحداث ثورة فى المهارات لتحقيق معدلات النمو التى تتسق مع أجندة التنمية للاتحاد الإفريقى 2063، بالإضافة إلى موضوع حرية الانتقال وهجرة الشباب، وتعاون الاتحاد الإفريقى والاتحاد الأوروبى فى مجال الحوكمة والشباب.
وكشف المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن سامح شكرى قرر أن يصطحب معه ضمن الوفد المصرى ممثلين عن البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة، لعرض التجربة المصرية فى الاستثمار فى الشباب، وعرض تجربة ونتائج منتدى شباب العالم، فضلاً عن المشاركة فى الجلسة الحوارية المقرر عقدها صباح يوم 29 نوفمبر بين الشباب الإفريقى والقادة الأفارقة والأوروبيين.
وأضاف أبو زيد، أن قمة الاتحاد الإفريقى - الاتحاد الأوروبى ستتناول أيضًا التعاون بين إفريقيا وأوروبا فى مجالات السلم والأمن والتحديات الخاصة بالإرهاب وانتشار ظاهرة التطرف الدينى بين الشباب، وكيفية تعزيز التفاهم والتعايش السلمى بين شعوب إفريقيا وأوروبا.
وأردف المتحدث باسم الخارجية، بأن فكرة عقد أول قمة إفريقية - أوروبية قد طرحت من جانب البرتغال عام 1996، وصدر أول قرار بعقد القمة فى قمة واجادوجو عام 2000، حيث استضافت مصر القمة الأولى فى أبريل 2000 وصدر عنها "إعلان القاهرة" الذى تناول موضوعات التعاون والتكامل الاقتصادى واندماج إفريقيا فى الاقتصاد العالمى، ثم عقدت بعدها قمة لشبونة عام 2007، وطرابلس 2010، وبروكسل 2014، ثم القمة الخامسة التى تنعقد حاليًا فى أبيدجان.