مصطفى بكري: الشعب المصري يعرف حجم المؤامرات التي تحاك ضد الوطن
الخميس 30/نوفمبر/2017 - 06:20 م
محمد جمال
طباعة
قال الكاتب الصحفى مصطفى بكرى عضو مجلس النواب، إن الشعب المصري يدرك جيدا حجم المؤامرات التي تحاك ضده وأن الوطن مستهدف، مؤكدا أن جموع الشعب تقف خلف قيادتها السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل استكمال المشروع القومي وبناء مؤسسات الدولة ومواجهة كل التحديات التي تواجهها الجبهة المصرية.
وأكد بكري ـ في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس - أن المصريين يدركون حجم التحديات التي تواجهها بلدهم ويدركون كل ما يحدث من حولهم ، مؤكدا أن الوطن مستهدف وأن مؤسسات الدولة مطلوب الانقضاض عليها، وهناك من يتأمر عليها داخليا وخارجيا ، مشددا على أن الحرب بين الشعب والإرهاب حرب بالوكالة تقوم بها عناصر عميلة لصالح أجهزة استخباراتية دولية.
وأوضح أن كل مصري ومصرية يدرك تماما أن الرئيس السيسي تحمل عبء المسئولية في وقت صعب ودقيق ، وهم يدعمون استمرار الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية من أجل استكمال التحديات لبناء الوطن واستقراره.
وشدد بكري أن المصريين يدركون حجم التحديات ويدركون معنى ما يحدث في مصر بعد أن استعادت دورها المحوري ومكانتها في المنطقة وهى المعادلة الدولية الأصعب المعادلة الدولية أن تعيد بناء الاقتصاد الوطني وتواجه الإرهاب بعد فترة خراب متعمد وهنا عندما استعادت مصر مفهوم الأمن القومي العربي والإقليمي بدأت حرب تحرير العواصم العربية التي واجهت الإرهاب والتآمر على مدار سنوات.
وأكد عضو مجلس النواب أن مفهوم الشرق الأوسط الجديد كان هدفه تفتيت المنطقة وجيش مصر العظيم ، وإن القائد الأعلى للقوات المسلحة كان يدرك هذا المخطط وأبعاده جيدا ، لذلك بدأ بالفعل في مواجهة كل من حاول طمس الهوية المصرية ومعالم الدولة المصرية ، مصر الآن تمضي نحو تجربة ملتزمة فيها بالدستور ومتلزمة فيها بالقانون.
ولفت بكري إلى أن مجلس النواب سوف يصدر قانون الجريمة الإلكترونية في ديسمبر القادم ، وهو ما سيضع حدا لكل من يحرض ويدعم الإرهاب أو يعتدي على خصوصية البشر ، لكنه في ذات الوقت (القانون) سيدعم حرية الحوار وحرية النقاش على مواقع التواصل الاجتماعى دون شك.
واختتم النائب مصطفى بكري تصريحاته بأنه على الجميع أن يدرك ويعي جيدا أن الشباب المصري مستهدف وهناك من يسعون إلى تشويه صورة شباب مصر ويتخذون من بعض النماذج على أنهم شباب مصر والحقيقة غير ذلك ، فالشباب المصري هو الذي يضحي في سيناء وهو الذي يقاتل دفاعا عن الوطن ، وهو الشباب الذي يبني في المشروعات القومية ، وهو الذي نراه في مؤتمرات الشباب ونسمع أصواتهم وآراءهم ومقترحاتهم ، وهو ما يدل على وعيهم بقضايا وطنهم وحرصهم على استكمال بناء الدولة المصرية الحديثة.
وأكد بكري ـ في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس - أن المصريين يدركون حجم التحديات التي تواجهها بلدهم ويدركون كل ما يحدث من حولهم ، مؤكدا أن الوطن مستهدف وأن مؤسسات الدولة مطلوب الانقضاض عليها، وهناك من يتأمر عليها داخليا وخارجيا ، مشددا على أن الحرب بين الشعب والإرهاب حرب بالوكالة تقوم بها عناصر عميلة لصالح أجهزة استخباراتية دولية.
وأوضح أن كل مصري ومصرية يدرك تماما أن الرئيس السيسي تحمل عبء المسئولية في وقت صعب ودقيق ، وهم يدعمون استمرار الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية من أجل استكمال التحديات لبناء الوطن واستقراره.
وشدد بكري أن المصريين يدركون حجم التحديات ويدركون معنى ما يحدث في مصر بعد أن استعادت دورها المحوري ومكانتها في المنطقة وهى المعادلة الدولية الأصعب المعادلة الدولية أن تعيد بناء الاقتصاد الوطني وتواجه الإرهاب بعد فترة خراب متعمد وهنا عندما استعادت مصر مفهوم الأمن القومي العربي والإقليمي بدأت حرب تحرير العواصم العربية التي واجهت الإرهاب والتآمر على مدار سنوات.
وأكد عضو مجلس النواب أن مفهوم الشرق الأوسط الجديد كان هدفه تفتيت المنطقة وجيش مصر العظيم ، وإن القائد الأعلى للقوات المسلحة كان يدرك هذا المخطط وأبعاده جيدا ، لذلك بدأ بالفعل في مواجهة كل من حاول طمس الهوية المصرية ومعالم الدولة المصرية ، مصر الآن تمضي نحو تجربة ملتزمة فيها بالدستور ومتلزمة فيها بالقانون.
ولفت بكري إلى أن مجلس النواب سوف يصدر قانون الجريمة الإلكترونية في ديسمبر القادم ، وهو ما سيضع حدا لكل من يحرض ويدعم الإرهاب أو يعتدي على خصوصية البشر ، لكنه في ذات الوقت (القانون) سيدعم حرية الحوار وحرية النقاش على مواقع التواصل الاجتماعى دون شك.
واختتم النائب مصطفى بكري تصريحاته بأنه على الجميع أن يدرك ويعي جيدا أن الشباب المصري مستهدف وهناك من يسعون إلى تشويه صورة شباب مصر ويتخذون من بعض النماذج على أنهم شباب مصر والحقيقة غير ذلك ، فالشباب المصري هو الذي يضحي في سيناء وهو الذي يقاتل دفاعا عن الوطن ، وهو الشباب الذي يبني في المشروعات القومية ، وهو الذي نراه في مؤتمرات الشباب ونسمع أصواتهم وآراءهم ومقترحاتهم ، وهو ما يدل على وعيهم بقضايا وطنهم وحرصهم على استكمال بناء الدولة المصرية الحديثة.