مجد القاسم: الفن يوحد الشعوب وتأثيره في قضايا الأمة لايقل أهمية عن دور السياسة
الأربعاء 13/ديسمبر/2017 - 10:24 م
أ ش أ
طباعة
أكد الفنان مجد القاسم، أهمية الدور الذي يلعبه الفن والثقافة في تناول مشكلات المجتمع وقضايا وهموم الشعوب، معربا عن اعتزازه بتسجيل وتصوير أغنية جديدة بعنوان صرخة الأقصى (يا أمة)، تضامنا مع القدس مدينة المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ومدينة كنيسة القيامة، والتأكيد على عروبة القدس.
وقال مجد القاسم -في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء- إن الفن من القوى الناعمة وتأثيره ودوره لا يقل أهمية عن دور السياسة، فالفن والثقافة توحد الشعوب، وتنبغي الاستفادة من الفنون في تناول قضايا وهموم الأمة العربية، وينبغي على كل فنان أن يعبر عن هموم مجتمعه وأن يدعم قضايا أمته.
وأضاف "الأخطار التي تواجه البلاد العربية تستدعي من العرب الاتحاد لمواجهة قوى الشر العظمى التي تحرص على ألا يتحد العرب، وينبغي أن يكون لكافة المجالات دورها في دعم قضايانا السياسة والثقافة والفن وسائر المجالات الأخرى".
وتابع "إن قرار الإدارة الأمريكية الأخير بحق القدس استفز مشاعر العرب والمسلمين وشعوب العالم المختلفة، وهو الأمر الذي حمسني لتقديم أغنية صرخة الأقصى (يا أمة) من كلمات فالح العجلان الهاجري وألحان مجد القاسم وتوزيع باسم منير"، ولفت إلى أنه سيتم طرحها على مختلف الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي وموقع الفيديوهات الشهير (يوتيوب) خلال الساعات المقبلة".
ولفت إلى أن كوكب الشرق أم كلثوم والفنان عبدالحليم حافظ كان لكل منهما مواقف وطنية مضيئة إلي جانب دعمهما لقضايا الأمة، وينبغي على كل فنان أن يخدم وطنه وقضايا أمته العربية من خلال ما يطرحه أو ما تقدمه الأعمال التي يشارك فيها، فالفن والثقافة يلعبان دورا مهما للتصدى لقوى الشر والظلام والفكر الداعشي.
من جهة أخرى، عبر مجد عن سعادته بردود الأفعال التي تلقاها عن ألبومه الجديد بعنوان (نكتة بايخة)، الذي تم طرحه مؤخرا، وتعاون خلاله مع مجموعة كبيرة من الشعراء والملحنين وهم صلاح عطية ونوار البحيري وياسر ماجد وكريم طارق وسيد راضي ومراد الزرعوني وطلعت لطفي ويحيي هراس وحمادة عصمت وسعد جودة ومحمود عبد العزيز وأحمد عبد الله ووحيد الفشني ومحمد حمدي، منوها إلى أنه سيحيي حفلا غنائيا ليلة رأس السنة بأحد الفنادق بمدينة الإنتاج الإعلامي.
وعن رأيه في تجربة تقديم اللون الشعبي وأغاني المهرجانات، أشار مجد إلى أن أغاني المهرجانات لم تجذبه على الإطلاق، لكنه يعشق الأغنية الشعبية التي تحاكي مشاعر الجمهور والقريبة من الشارع، ولفت إلى أنه على الرغم من ضرورة أن يحافظ أي مطرب على اللون الذي يقدمه في الغناء إلا أنه ينبغي أن يكون شموليا فيقدم مختلف الألوان في الغناء.
وبشأن أزمة صناعة الغناء، أكد مجد القاسم أهمية التصدي لقراصنة سرقة الألبومات الغنائية الذين يقومون بطرحها على المواقع الإليكترونية، مشيرا إلى أن عملية القرصنة تسببت في انهيار صناعة الموسيقى وتراجع الانتاج الموسيقي، ومن ثم فإنه ينبغي إصدار تشريعات للتصدي لتلك الظاهرة الخطيرة.
وقال مجد القاسم -في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء- إن الفن من القوى الناعمة وتأثيره ودوره لا يقل أهمية عن دور السياسة، فالفن والثقافة توحد الشعوب، وتنبغي الاستفادة من الفنون في تناول قضايا وهموم الأمة العربية، وينبغي على كل فنان أن يعبر عن هموم مجتمعه وأن يدعم قضايا أمته.
وأضاف "الأخطار التي تواجه البلاد العربية تستدعي من العرب الاتحاد لمواجهة قوى الشر العظمى التي تحرص على ألا يتحد العرب، وينبغي أن يكون لكافة المجالات دورها في دعم قضايانا السياسة والثقافة والفن وسائر المجالات الأخرى".
وتابع "إن قرار الإدارة الأمريكية الأخير بحق القدس استفز مشاعر العرب والمسلمين وشعوب العالم المختلفة، وهو الأمر الذي حمسني لتقديم أغنية صرخة الأقصى (يا أمة) من كلمات فالح العجلان الهاجري وألحان مجد القاسم وتوزيع باسم منير"، ولفت إلى أنه سيتم طرحها على مختلف الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي وموقع الفيديوهات الشهير (يوتيوب) خلال الساعات المقبلة".
ولفت إلى أن كوكب الشرق أم كلثوم والفنان عبدالحليم حافظ كان لكل منهما مواقف وطنية مضيئة إلي جانب دعمهما لقضايا الأمة، وينبغي على كل فنان أن يخدم وطنه وقضايا أمته العربية من خلال ما يطرحه أو ما تقدمه الأعمال التي يشارك فيها، فالفن والثقافة يلعبان دورا مهما للتصدى لقوى الشر والظلام والفكر الداعشي.
من جهة أخرى، عبر مجد عن سعادته بردود الأفعال التي تلقاها عن ألبومه الجديد بعنوان (نكتة بايخة)، الذي تم طرحه مؤخرا، وتعاون خلاله مع مجموعة كبيرة من الشعراء والملحنين وهم صلاح عطية ونوار البحيري وياسر ماجد وكريم طارق وسيد راضي ومراد الزرعوني وطلعت لطفي ويحيي هراس وحمادة عصمت وسعد جودة ومحمود عبد العزيز وأحمد عبد الله ووحيد الفشني ومحمد حمدي، منوها إلى أنه سيحيي حفلا غنائيا ليلة رأس السنة بأحد الفنادق بمدينة الإنتاج الإعلامي.
وعن رأيه في تجربة تقديم اللون الشعبي وأغاني المهرجانات، أشار مجد إلى أن أغاني المهرجانات لم تجذبه على الإطلاق، لكنه يعشق الأغنية الشعبية التي تحاكي مشاعر الجمهور والقريبة من الشارع، ولفت إلى أنه على الرغم من ضرورة أن يحافظ أي مطرب على اللون الذي يقدمه في الغناء إلا أنه ينبغي أن يكون شموليا فيقدم مختلف الألوان في الغناء.
وبشأن أزمة صناعة الغناء، أكد مجد القاسم أهمية التصدي لقراصنة سرقة الألبومات الغنائية الذين يقومون بطرحها على المواقع الإليكترونية، مشيرا إلى أن عملية القرصنة تسببت في انهيار صناعة الموسيقى وتراجع الانتاج الموسيقي، ومن ثم فإنه ينبغي إصدار تشريعات للتصدي لتلك الظاهرة الخطيرة.