أهالي الغربية تدشن حملة "كاميرا عند كل باب" لتقليل معدل الجريمة
الخميس 14/ديسمبر/2017 - 10:18 ص
محمد عصر
طباعة
دشن مجموعة من الشباب بمحافظة الغربية، حملة تدعو إلى تعميم كاميرات المراقبة في الأماكن العامة، لأنها أصبحت ضرورة وواجبه نظرا لما تمثله من أهمية.
وأعلن الشباب عبر صفحات التواصل الاجتماعي بدء تفعيل مبادرة "كاميرا على كل باب" لنشر كاميرات مراقبة بشوارع المحافظة بهدف تعزيز الوضع الأمني والحد من الجرائم.
وقال "ادم سعيد" إن الفكرة ارتكزت على نشر عدد كبير من كاميرات المراقبة بمساعدة المواطنين خاصة أصحاب المحال التجارية والمنشآت التي تقدم خدمات عامة، بالإضافة إلى مداخل العقارات التي يقدر قاطنيها على شراء كاميرا قائلا "الدعوة وجهت للقادرين على ذلك والذين أصبحوا في حاجة لدعم مبانيهم في ظل انتشار الجريمة حتى تعم الفائدة على الجميع."
وأضاف "سعيد" أن المبادرة لاقت استحسان عدد من المواطنين والقيادات التنفيذية وأشار إلى أن نشر كاميرات مراقبة بنطاق واسع في شوارع المحافظة سيساهم في استقرار الحالة الأمنية، لاسيما وأن كل من سيفكر في ارتكاب جريمة سيعيد تفكيره أكثر من مرة خوفا من افتضاح أمره وتسجيل جريمته، مشيرا إلى ظهور عدد من جرائم السرقة التي لم يكن سيتم اكتشافها إلا بوجود الكاميرات، مضيفا أن المبادرة تسعى للحد من الجرائم بشكل تدريجي.
وناشد "رامى البكرى"، جميع الجهات المعنية وإتحادات شباب القري والقائمين على العمل العام بمركز السنطة بتركيب كاميرات مراقبة في الشوارع الرئيسية ومداخل البلاد ومواقف السيارات والتكاتك للعمل على الحد من الجريمة وتتبعها وضبط المجرمين في أسرع وقت وحماية المواطنين أثناء سيرهم بالشوارع.
كما أعرب محمد سلام عن مدى سعادته بتدشين حملة تفعيل مبادرة تركيب كاميرات مراقبة بالشوارع والميادين العامة معلقًا: والله دى حاجة عظيمة ده إحنا نتمنى حاجة زى كده ده كده تبقى الدنيا كلها أمان وأن هذه الكاميرات ستكون كاشفة لكل الجرائم وستساعد في الحد من العمليات الإرهابية لأن منفذيها سيشعرون بالقلق عند ارتكاب الجريمة وده تطور كبير من قبل الجهات الأمنية.
كما دعم "سلام" القرار لكونه سيساعد في الكشف عن مرتكبي الجرائم والعمليات الإرهابية وتقليص نسبة الجرائم في مصر مضيفًا: "كان المفروض الكلام ده من زمان معظم دول أوربا وحتى الدول العربية زى الإمارات والكويت والسعودية فيها الكلام ده.
وأضاف عبد الرحمن السيد أن الكاميرات ستكون مفيدة إذا تم وضعها في الشوارع الرئيسية لكشف العمليات الإجرامية والإرهابية أما إذا تم وضعها في الشوارع الجانبية والمحال التجارية فستكون سلاحا ذا حدين فيما قال آخر: أي حاجة تدى انضباط للشارع المصري طبعا تبقى جميلة.
جاء رأي محمود السيد مؤيدًا للقرار، مشيرًا إلى أن الميادين والشوارع الآونة الأخيرة تحتاج لكاميرات مراقبة في كل ركن بها، وأن نشر الأمن وتأمين المواطنين في الشارع والحفاظ على حقهم في استخدام الملكيات العامة والخاصة تتطلب وجود كاميرات، وأكد أن كاميرات المراقبة بالشوارع والميادين الحيوية ستعمل على الحد من عمليات الخطف والسرقة والإرهاب معتبرا إياها عيونا مضافة لعيون الشعب.
وأعلن الشباب عبر صفحات التواصل الاجتماعي بدء تفعيل مبادرة "كاميرا على كل باب" لنشر كاميرات مراقبة بشوارع المحافظة بهدف تعزيز الوضع الأمني والحد من الجرائم.
وقال "ادم سعيد" إن الفكرة ارتكزت على نشر عدد كبير من كاميرات المراقبة بمساعدة المواطنين خاصة أصحاب المحال التجارية والمنشآت التي تقدم خدمات عامة، بالإضافة إلى مداخل العقارات التي يقدر قاطنيها على شراء كاميرا قائلا "الدعوة وجهت للقادرين على ذلك والذين أصبحوا في حاجة لدعم مبانيهم في ظل انتشار الجريمة حتى تعم الفائدة على الجميع."
وأضاف "سعيد" أن المبادرة لاقت استحسان عدد من المواطنين والقيادات التنفيذية وأشار إلى أن نشر كاميرات مراقبة بنطاق واسع في شوارع المحافظة سيساهم في استقرار الحالة الأمنية، لاسيما وأن كل من سيفكر في ارتكاب جريمة سيعيد تفكيره أكثر من مرة خوفا من افتضاح أمره وتسجيل جريمته، مشيرا إلى ظهور عدد من جرائم السرقة التي لم يكن سيتم اكتشافها إلا بوجود الكاميرات، مضيفا أن المبادرة تسعى للحد من الجرائم بشكل تدريجي.
وناشد "رامى البكرى"، جميع الجهات المعنية وإتحادات شباب القري والقائمين على العمل العام بمركز السنطة بتركيب كاميرات مراقبة في الشوارع الرئيسية ومداخل البلاد ومواقف السيارات والتكاتك للعمل على الحد من الجريمة وتتبعها وضبط المجرمين في أسرع وقت وحماية المواطنين أثناء سيرهم بالشوارع.
كما أعرب محمد سلام عن مدى سعادته بتدشين حملة تفعيل مبادرة تركيب كاميرات مراقبة بالشوارع والميادين العامة معلقًا: والله دى حاجة عظيمة ده إحنا نتمنى حاجة زى كده ده كده تبقى الدنيا كلها أمان وأن هذه الكاميرات ستكون كاشفة لكل الجرائم وستساعد في الحد من العمليات الإرهابية لأن منفذيها سيشعرون بالقلق عند ارتكاب الجريمة وده تطور كبير من قبل الجهات الأمنية.
كما دعم "سلام" القرار لكونه سيساعد في الكشف عن مرتكبي الجرائم والعمليات الإرهابية وتقليص نسبة الجرائم في مصر مضيفًا: "كان المفروض الكلام ده من زمان معظم دول أوربا وحتى الدول العربية زى الإمارات والكويت والسعودية فيها الكلام ده.
وأضاف عبد الرحمن السيد أن الكاميرات ستكون مفيدة إذا تم وضعها في الشوارع الرئيسية لكشف العمليات الإجرامية والإرهابية أما إذا تم وضعها في الشوارع الجانبية والمحال التجارية فستكون سلاحا ذا حدين فيما قال آخر: أي حاجة تدى انضباط للشارع المصري طبعا تبقى جميلة.
جاء رأي محمود السيد مؤيدًا للقرار، مشيرًا إلى أن الميادين والشوارع الآونة الأخيرة تحتاج لكاميرات مراقبة في كل ركن بها، وأن نشر الأمن وتأمين المواطنين في الشارع والحفاظ على حقهم في استخدام الملكيات العامة والخاصة تتطلب وجود كاميرات، وأكد أن كاميرات المراقبة بالشوارع والميادين الحيوية ستعمل على الحد من عمليات الخطف والسرقة والإرهاب معتبرا إياها عيونا مضافة لعيون الشعب.