حركة فتح: إعدام الشاب "عقل" جريمة يجب محاسبة مرتكبيها
الجمعة 15/ديسمبر/2017 - 11:03 م
وكالات - رويترز
طباعة
أدانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، بقوة جريمة قوات الاحتلال الإسرائيلي التي ارتكبتها بدم بارد، بإعدامها الشاب محمد أمين عقل في العشرينيات من عمره، من سكان بلدة بيت أولا قرب الخليل، على المدخل الشمالي لمدينة البيرة، معتبرة أنها جريمة يجب محاسبة مرتكبيها.
وأقدم جنود الاحتلال على إعدام الشاب عقل وذلك باستهدافه بعدة رصاصات من مسافة أمتار معدودة ، ومنعوا الطواقم الطبية ومركبات الإسعاف من الوصول إليه، ما يشكل جريمة مزدوجة تتمثل في الإعدام، ومنع تقديم المساعدة الطبية اللازمة لإنقاذ حياة المصاب.
وأكدت (فتح)- في بيان صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية مساء اليوم/ الجمعة/- أن شعبنا سيستمر في التعبير عن غضبه ومقاومته للاحتلال الإسرائيلي، رافضا الإعلان الأمريكي باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
ونعت الحركة الشهداء الأربعة الذي رووا بدمائهم تراب الوطن الفلسطيني المحتل، خلال رفضهم للقرار الأميركي في مسيرات سلمية انطلقت اليوم في محافظات الوطن أعقبها مواجهات في الضفة الغربية وقطاع غزة، وهم أمين محمود عقل، والمقعد إبراهيم أبو ثريا، وياسر سكر، وباسل إسماعيل.
وأقدم جنود الاحتلال على إعدام الشاب عقل وذلك باستهدافه بعدة رصاصات من مسافة أمتار معدودة ، ومنعوا الطواقم الطبية ومركبات الإسعاف من الوصول إليه، ما يشكل جريمة مزدوجة تتمثل في الإعدام، ومنع تقديم المساعدة الطبية اللازمة لإنقاذ حياة المصاب.
وأكدت (فتح)- في بيان صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية مساء اليوم/ الجمعة/- أن شعبنا سيستمر في التعبير عن غضبه ومقاومته للاحتلال الإسرائيلي، رافضا الإعلان الأمريكي باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
ونعت الحركة الشهداء الأربعة الذي رووا بدمائهم تراب الوطن الفلسطيني المحتل، خلال رفضهم للقرار الأميركي في مسيرات سلمية انطلقت اليوم في محافظات الوطن أعقبها مواجهات في الضفة الغربية وقطاع غزة، وهم أمين محمود عقل، والمقعد إبراهيم أبو ثريا، وياسر سكر، وباسل إسماعيل.