18 ديسمبر.. اليابان تحصل على عضوية الأمم المتحدة.. ومصر تتحالف مع "أوروبا"
الأحد 17/ديسمبر/2017 - 07:36 م
أحمد زكي
طباعة
شهد مثل هذا اليوم الثامن عشر من ديسمبر على مر التاريخ مجموعة من الأحداث الهامة، والتي أثرت تأثيرًا كبيرًا على كافة الساحات سواء محلية أو عالمية أو إقليمية، مثل بداية تحريم العبودية وإنهاء الحكم العثماني في مصر.
ورصدت بوابة المواطن الإخبارية أهم وأبرز الأحداث التي شهدها مثل هذا اليوم.
218 ق.م - قوات حنبعل القرطاجي تهزم قوات الجمهورية الرومانية في معركة تريبيا خلال الحرب البونية الثانية.
1347 - السلطان حسن بن الناصر محمد قلاوون يتولى عرش مصر.
1865 - الولايات المتحدة تحرم العبودية.
1914 - إنجلترا تعلن الحماية على مصر وتنهي السيادة العثمانية عليها.
1941 - القوات اليابانية تنزل على شواطئ هونغ كونغ وترتكب سلسلة مذابح، حتى استسلمت المدينة بالكامل في يوم عيد الميلاد.
1956 - اليابان تصبح عضوًا في الأمم المتحدة.
1969 - الاتفاق النهائي بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت على اقتسام المنطقة المحايدة بينهما.
1972 - توقيع اتفاقية بين مصر والمجموعة الاقتصادية الأوروبية في بروكسل.
1997 - صدور قرار يمنح اسكتلندا برلمان خاص بها لأول مرة منذ ثلاثة قرون.
2004 - قضاة عراقيون يحققون مع علي حسن المجيد وسلطان هاشم أحمد وزير الدفاع في عهد صدام حسين تمهيدًا لمحاكمتهم بتهمه ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
2006 - وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد يستقيل من منصبه.
2008 - محكمة جرائم الحرب تحكم بالسجن مدى الحياة على القائد السابق للجيش الحكومي الكولونيل ثينوسيت باجوسورا بعد إدانته بارتكاب جرائم إبادة جماعية خلال المذابح العرقية التي شهدتها رواندا عام 1994 وراح ضحيتها نحو 800 ألف شخص.
2011 - إسرائيل تفرج عن 550 أسيراً فلسطينياً استكمالاً لـ1027 من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس "صفقة شاليط".
2013 - أول عملية زرع قلب صناعي في التاريخ تتم في مستشفى جورج بومبيدو الأوروبي في باريس.
2013 - لاعب كرة القدم المصري محمد أبو تريكة يعتزل كرة القدم.
2016 - رئيس الوُزراء اللُبناني سعد الدين الحريري يُعلن تشكيل حُكومته الثانية والأولى في عهد رئيس الجمهوريَّة ميشال عون.
2016 - مقتل 12 شخص وجرح 35 آخرين في هجوم تبناه تنظيم الدولة الإسلامية بمدينة الكرك في الأردن.
2016 - ريال مدريد بلقب كأس العالم للأندية لكرة القدم 2016 بعد فوزه على نادي كاشيما أنتلرز بنتيجة "4–2" بعد التمديد.
قال السفير حمدي صالح مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الدبلوماسية المصرية حققت هدفها من مشروع القرار الذي تقدمت به إلى مجلس الأمن بشأن القدس، حتى من قبل التقدم به، مؤكدًا أن مصر دولة محورية تشكل قوة كبيرة لا يستهان بها على المستويين العالمي والإقليمي.
وفي تصريح خاص لبوابة المواطن الإخبارية أكد "صالح" أن مشروع القرار الذي تقدمت به مصر، قد يكون مهددًا باستخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض "الفيتو"، وربما يدعمه "الفيتو" البريطاني أيضًا، ولكن الدبلوماسية المصرية تعرف ذلك جيدًا وتعرف أن الولايات المتحدة لن تترك القرار يمر مرور الكرام.
وأشار مساعد وزير الخارجية إلى أن القرار في المقام الأول يهدف إلى تحقيق هدفين أساسيين، حتى وإن لم تتم الموافقة عليه، فالدبلوماسية المصرية تهدف من وراء القرار لحشد الدعم العالمي وراء قضية القدس وعروبتها، وهو ما يتحقق بمجرد طرح القرار للتصويت.
وتابع "صالح" أن الهدف الثاني من القرار يتم أثناء عملية التصويت عليه، فحينها تتحدد جميع المواقف ويتضح من يوافق على القرار المصري والعربي بشأن القدس، وكذلك الدول التي تمتنع عن التصويت وتتخذ موقفًا سلبيًا، أو الدول الرافضة للقرار والتي تدعم وجهة النظر الامريكية والإسرائيلية.
الجدير بالذكر أن جمهورية مصر العربية تقدمت بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي، يهدف إلى رفض أي قرار فردي أحادي بشأن وضع القدس، وذلك على خلفية قرار أمريكي اتخذه الرئيس الامريكي دونالد ترامب ويعتبر القدس عاصمة إسرائيل.
بدأ أعضاء مجلس الأمن الدولي مساء السبت ببحث مشروع قرار يندد باعتراف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالقدس عاصمة لإسرائيل.
جلسة لمجلس الأمن الدولي مصادر: مجلس الأمن قد ينظر في مشروع قرار حول القدس الاثنين
وأفادت وكالتا "رويترز" و"فرانس برس"، اللتان حصلتا على نسخة من هذا المشروع المكون من صفحة واحدة، بأن الوثيقة تم توزيعها بين أعضاء مجلس الأمن من قبل مصر.
وأوضحت الوكالتان أن نص مشروع القرار يشدد على أن "أي قرارات أحادية الجانب تخص وضع القدس ليس لها أي أثر قانوني ويجب إلغاؤها".
إلا أن الوثيقة لا تذكر بالاسم الولايات المتحدة أو قرار ترامب بالتحديد.
ونقلت "رويترز" و"فرانس برس" عن مصادر دبلوماسية أن مجلس الأمن يمكن أن يصوت على المشروع بحلول الاثنين أو الثلاثاء.
ويحتاج تبني المشروع إلى موافقة 9 أعضاء للمجلس من أصل 15 مع عدم التصويت ضده من قبل أي من الدول دائمة العضوية في المجلس، وهي روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين، التي تتمتع بحق النقض (الفيتو).
ويأتي هذا التحرك من قبل مصر ردا على إعلان الرئيس الأمريكي، يوم 6 ديسمبر/كانون الأول، عن اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل وبدء نقل سفارتها هناك إلى المدينة المقدسة من تل أبيب.
وتسبب قرار ترامب في موجة غضب في العالمين العربي والإسلامي، إضافة إلى انتقادات من معظم الدول الغربية.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات المجتمع الدولي، التي لا تعترف بكل ما ترتب على احتلال إسرائيل للمدينة، عام 1967، ثم ضمها إليها، عام 1980، وإعلانها القدس الشرقية والغربية "عاصمة موحدة وأبدية" لها
ورصدت بوابة المواطن الإخبارية أهم وأبرز الأحداث التي شهدها مثل هذا اليوم.
218 ق.م - قوات حنبعل القرطاجي تهزم قوات الجمهورية الرومانية في معركة تريبيا خلال الحرب البونية الثانية.
1347 - السلطان حسن بن الناصر محمد قلاوون يتولى عرش مصر.
1865 - الولايات المتحدة تحرم العبودية.
1914 - إنجلترا تعلن الحماية على مصر وتنهي السيادة العثمانية عليها.
1941 - القوات اليابانية تنزل على شواطئ هونغ كونغ وترتكب سلسلة مذابح، حتى استسلمت المدينة بالكامل في يوم عيد الميلاد.
1956 - اليابان تصبح عضوًا في الأمم المتحدة.
1969 - الاتفاق النهائي بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت على اقتسام المنطقة المحايدة بينهما.
1972 - توقيع اتفاقية بين مصر والمجموعة الاقتصادية الأوروبية في بروكسل.
1997 - صدور قرار يمنح اسكتلندا برلمان خاص بها لأول مرة منذ ثلاثة قرون.
2004 - قضاة عراقيون يحققون مع علي حسن المجيد وسلطان هاشم أحمد وزير الدفاع في عهد صدام حسين تمهيدًا لمحاكمتهم بتهمه ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
2006 - وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد يستقيل من منصبه.
2008 - محكمة جرائم الحرب تحكم بالسجن مدى الحياة على القائد السابق للجيش الحكومي الكولونيل ثينوسيت باجوسورا بعد إدانته بارتكاب جرائم إبادة جماعية خلال المذابح العرقية التي شهدتها رواندا عام 1994 وراح ضحيتها نحو 800 ألف شخص.
2011 - إسرائيل تفرج عن 550 أسيراً فلسطينياً استكمالاً لـ1027 من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس "صفقة شاليط".
2013 - أول عملية زرع قلب صناعي في التاريخ تتم في مستشفى جورج بومبيدو الأوروبي في باريس.
2013 - لاعب كرة القدم المصري محمد أبو تريكة يعتزل كرة القدم.
2016 - رئيس الوُزراء اللُبناني سعد الدين الحريري يُعلن تشكيل حُكومته الثانية والأولى في عهد رئيس الجمهوريَّة ميشال عون.
2016 - مقتل 12 شخص وجرح 35 آخرين في هجوم تبناه تنظيم الدولة الإسلامية بمدينة الكرك في الأردن.
2016 - ريال مدريد بلقب كأس العالم للأندية لكرة القدم 2016 بعد فوزه على نادي كاشيما أنتلرز بنتيجة "4–2" بعد التمديد.
قال السفير حمدي صالح مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الدبلوماسية المصرية حققت هدفها من مشروع القرار الذي تقدمت به إلى مجلس الأمن بشأن القدس، حتى من قبل التقدم به، مؤكدًا أن مصر دولة محورية تشكل قوة كبيرة لا يستهان بها على المستويين العالمي والإقليمي.
وفي تصريح خاص لبوابة المواطن الإخبارية أكد "صالح" أن مشروع القرار الذي تقدمت به مصر، قد يكون مهددًا باستخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض "الفيتو"، وربما يدعمه "الفيتو" البريطاني أيضًا، ولكن الدبلوماسية المصرية تعرف ذلك جيدًا وتعرف أن الولايات المتحدة لن تترك القرار يمر مرور الكرام.
وأشار مساعد وزير الخارجية إلى أن القرار في المقام الأول يهدف إلى تحقيق هدفين أساسيين، حتى وإن لم تتم الموافقة عليه، فالدبلوماسية المصرية تهدف من وراء القرار لحشد الدعم العالمي وراء قضية القدس وعروبتها، وهو ما يتحقق بمجرد طرح القرار للتصويت.
وتابع "صالح" أن الهدف الثاني من القرار يتم أثناء عملية التصويت عليه، فحينها تتحدد جميع المواقف ويتضح من يوافق على القرار المصري والعربي بشأن القدس، وكذلك الدول التي تمتنع عن التصويت وتتخذ موقفًا سلبيًا، أو الدول الرافضة للقرار والتي تدعم وجهة النظر الامريكية والإسرائيلية.
الجدير بالذكر أن جمهورية مصر العربية تقدمت بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي، يهدف إلى رفض أي قرار فردي أحادي بشأن وضع القدس، وذلك على خلفية قرار أمريكي اتخذه الرئيس الامريكي دونالد ترامب ويعتبر القدس عاصمة إسرائيل.
بدأ أعضاء مجلس الأمن الدولي مساء السبت ببحث مشروع قرار يندد باعتراف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالقدس عاصمة لإسرائيل.
جلسة لمجلس الأمن الدولي مصادر: مجلس الأمن قد ينظر في مشروع قرار حول القدس الاثنين
وأفادت وكالتا "رويترز" و"فرانس برس"، اللتان حصلتا على نسخة من هذا المشروع المكون من صفحة واحدة، بأن الوثيقة تم توزيعها بين أعضاء مجلس الأمن من قبل مصر.
وأوضحت الوكالتان أن نص مشروع القرار يشدد على أن "أي قرارات أحادية الجانب تخص وضع القدس ليس لها أي أثر قانوني ويجب إلغاؤها".
إلا أن الوثيقة لا تذكر بالاسم الولايات المتحدة أو قرار ترامب بالتحديد.
ونقلت "رويترز" و"فرانس برس" عن مصادر دبلوماسية أن مجلس الأمن يمكن أن يصوت على المشروع بحلول الاثنين أو الثلاثاء.
ويحتاج تبني المشروع إلى موافقة 9 أعضاء للمجلس من أصل 15 مع عدم التصويت ضده من قبل أي من الدول دائمة العضوية في المجلس، وهي روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين، التي تتمتع بحق النقض (الفيتو).
ويأتي هذا التحرك من قبل مصر ردا على إعلان الرئيس الأمريكي، يوم 6 ديسمبر/كانون الأول، عن اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل وبدء نقل سفارتها هناك إلى المدينة المقدسة من تل أبيب.
وتسبب قرار ترامب في موجة غضب في العالمين العربي والإسلامي، إضافة إلى انتقادات من معظم الدول الغربية.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات المجتمع الدولي، التي لا تعترف بكل ما ترتب على احتلال إسرائيل للمدينة، عام 1967، ثم ضمها إليها، عام 1980، وإعلانها القدس الشرقية والغربية "عاصمة موحدة وأبدية" لها