فيديو.. تعرف على شكل العالم بدون اليهود .. أبرزها اختفاء الربا والماسونية
الخميس 21/ديسمبر/2017 - 12:09 م
آية محمد
طباعة
اليهود هم أحد الأعراق السامية، منحدرين من سلالة نبي الله إبراهيم، واختصهم الله بالكثير من المميزات منذ قديم الزمان، ولكنهم أساءوا استغلالها عبر العصور إلى يومنا هذا حتى وصل الأمر بالبعض إلى أن تمنى زوال اليهود من العالم، كما يذكر بعض المؤرخين عن الزعيم النازي أدولف هتلر، والذي ينقل عنه المقولة الشهيرة، تركت بعض اليهود أحياء ليعلم العالم لماذا كنت أقتلهم.
ولا يكن المسلمون عمومًا عداوة تجاه اليهودية كديانة ولكن ضد الصهيونية العالمية التي لا تراعي مواثيق أو عهود، وتحتل الأراضي العربية في فلسطين وسوريا ولبنان ومصر من قبل.
ونشر بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تقريرًا مصورًا بعنوان "ماذا كان ليحصل للعالم لو لم يخلق اليهود ؟" حيث يفترض التقرير كيف سيكون شكل العالم دون وجود اليهود سواء إيجابًا أو سلبًا.
وتوقع التقرير أنه دون وجود اليهود لأصبحت المنطقة العربية عامة وفلسطين بشكل خاص، أحد أكبر الاقتصاديات في العالم، وكذلك أحد أكبر الوجهات السياحية لكونها تتمتع بالمقومات الكاملة للمقاصد السياحية، وخاصة السياحة الدينية على مدار العام ودون الارتباط بوقت محدد.
كما يفترض التقرير تحسن أوضاع العالم الاقتصادية بشكل ملحوظ نظرًا لأن اليهود هم أصل الربا في العالم، ولذا فإن عدم وجودهم يعني عدم وجود الربا بالتبعية، وفي ذلك كفاية لتحسن الاقتصاد من حيث انصراف الأموال المنفقة في مجال الربا إلى مجالات إنتاجية أخرى، ومشاريع اقتصادية كبيرة تعود بالنفع على الاقتصاديات العالمية وعلى الأفراد والمجتمعات.
ويشير التقرير إلى أن عدم وجود اليهود سيتسبب في انخفاض أو تلاشي نسب البطالة العالمية نظرًا لزيادة المشروعات الإقتصادية العالمية في حال تراجع الربا وبالتالي تتزايد فرص العمل والإنتاج وهو ما يقضى على وجود البطالة.
ويتطرق التقرير إلى أن عدم وجود اليهود يعني بالضرورة تراجع معدلات الحروب والنزاعات، لأنه من المعروف أن الحروب والنزاعات غالبًا ما تنشأ عن محركين من وراء الستار، وكذلك تجار الأسلحة الذين يعتبروا المستفيد الأول من النزاعات المسلحة وأغلبهم من أصول يهودية.
وحول العدالة الاجتماعية يفترض التقرير أنها سوف تنتشر بصورة أكبر مما هي عليه الآن، وسوف يكون المحدد الأول لها هي مصلحة الأكثرية قبل الأقلية، في إشارة من التقرير إلى عائلة روتشيلد الشهيرة، أو "ملوك المال" كما يشاع عنهم، والتي نسب إليها التقرير ملكية النسبة الأكبر من بنوك العالم، وكذلك شبكة "سي إن إن" الإخبارية العالمية، بالإضافة إلى أن العديد من أفراد العائلة من تجار الحروب، وكذلك لم يغفل التقرير الإشارة إلى ما يشاع حول ارتباط العائلة بنشأة الماسونية العالمية.
وينتقل التقرير إلى جزئية أخرى هي العلماء من أصل يهودي، حيث ركز التقرير على الفيزيائي الشهير ألبرت آينشتين صاحب نظرية النسبية، والعالم إسحاق نيوتن، مؤسس نظرية الجاذبية، وأوضح التقرير أن العالم بالنظرة السطحية سيكون حينها دون فيزياء، ولكن المتعمق سوف يعلم أن علماء اليهود استلهموا نظرياتهم من أصول عربية، ومن نظريات الحسن ابن الهيثم والخوارزمي وغيرهما من علماء المسلمين.
وأوضح التقرير أن المسلمين على سبيل المثال كانوا يطلقون على الجاذبية قوة الطبيعة وذلك قبل وجود نيوتن من الأساس، لذا يشير التقرير إلى أن العالم سوف يكون أشبه بما هو فيه الآن من الناحية العلمية دون اسهامات اليهود، الذين أكملوا ما بدأه المسلمون وهذا يحسب لهم.
وأوضح التقرير أن اختفاء اليهود من العالم يعني بالتبعية اختفاء بعض الأمراض، مثل الإيدز، حيث أكد التقرير أن اليهود ضالعين في نشر العديد من الأمراض عن طريق الانحلال الخلقي، مثل الإيدز، وهو ما يعيد للأذهان القضية الشهيرة للممرضات اللاتي اتهمن بنشر الإيدز في ليبيا.
ولا يكن المسلمون عمومًا عداوة تجاه اليهودية كديانة ولكن ضد الصهيونية العالمية التي لا تراعي مواثيق أو عهود، وتحتل الأراضي العربية في فلسطين وسوريا ولبنان ومصر من قبل.
ونشر بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تقريرًا مصورًا بعنوان "ماذا كان ليحصل للعالم لو لم يخلق اليهود ؟" حيث يفترض التقرير كيف سيكون شكل العالم دون وجود اليهود سواء إيجابًا أو سلبًا.
وتوقع التقرير أنه دون وجود اليهود لأصبحت المنطقة العربية عامة وفلسطين بشكل خاص، أحد أكبر الاقتصاديات في العالم، وكذلك أحد أكبر الوجهات السياحية لكونها تتمتع بالمقومات الكاملة للمقاصد السياحية، وخاصة السياحة الدينية على مدار العام ودون الارتباط بوقت محدد.
كما يفترض التقرير تحسن أوضاع العالم الاقتصادية بشكل ملحوظ نظرًا لأن اليهود هم أصل الربا في العالم، ولذا فإن عدم وجودهم يعني عدم وجود الربا بالتبعية، وفي ذلك كفاية لتحسن الاقتصاد من حيث انصراف الأموال المنفقة في مجال الربا إلى مجالات إنتاجية أخرى، ومشاريع اقتصادية كبيرة تعود بالنفع على الاقتصاديات العالمية وعلى الأفراد والمجتمعات.
ويشير التقرير إلى أن عدم وجود اليهود سيتسبب في انخفاض أو تلاشي نسب البطالة العالمية نظرًا لزيادة المشروعات الإقتصادية العالمية في حال تراجع الربا وبالتالي تتزايد فرص العمل والإنتاج وهو ما يقضى على وجود البطالة.
ويتطرق التقرير إلى أن عدم وجود اليهود يعني بالضرورة تراجع معدلات الحروب والنزاعات، لأنه من المعروف أن الحروب والنزاعات غالبًا ما تنشأ عن محركين من وراء الستار، وكذلك تجار الأسلحة الذين يعتبروا المستفيد الأول من النزاعات المسلحة وأغلبهم من أصول يهودية.
وحول العدالة الاجتماعية يفترض التقرير أنها سوف تنتشر بصورة أكبر مما هي عليه الآن، وسوف يكون المحدد الأول لها هي مصلحة الأكثرية قبل الأقلية، في إشارة من التقرير إلى عائلة روتشيلد الشهيرة، أو "ملوك المال" كما يشاع عنهم، والتي نسب إليها التقرير ملكية النسبة الأكبر من بنوك العالم، وكذلك شبكة "سي إن إن" الإخبارية العالمية، بالإضافة إلى أن العديد من أفراد العائلة من تجار الحروب، وكذلك لم يغفل التقرير الإشارة إلى ما يشاع حول ارتباط العائلة بنشأة الماسونية العالمية.
وينتقل التقرير إلى جزئية أخرى هي العلماء من أصل يهودي، حيث ركز التقرير على الفيزيائي الشهير ألبرت آينشتين صاحب نظرية النسبية، والعالم إسحاق نيوتن، مؤسس نظرية الجاذبية، وأوضح التقرير أن العالم بالنظرة السطحية سيكون حينها دون فيزياء، ولكن المتعمق سوف يعلم أن علماء اليهود استلهموا نظرياتهم من أصول عربية، ومن نظريات الحسن ابن الهيثم والخوارزمي وغيرهما من علماء المسلمين.
وأوضح التقرير أن المسلمين على سبيل المثال كانوا يطلقون على الجاذبية قوة الطبيعة وذلك قبل وجود نيوتن من الأساس، لذا يشير التقرير إلى أن العالم سوف يكون أشبه بما هو فيه الآن من الناحية العلمية دون اسهامات اليهود، الذين أكملوا ما بدأه المسلمون وهذا يحسب لهم.
وأوضح التقرير أن اختفاء اليهود من العالم يعني بالتبعية اختفاء بعض الأمراض، مثل الإيدز، حيث أكد التقرير أن اليهود ضالعين في نشر العديد من الأمراض عن طريق الانحلال الخلقي، مثل الإيدز، وهو ما يعيد للأذهان القضية الشهيرة للممرضات اللاتي اتهمن بنشر الإيدز في ليبيا.