موقف "سرفيس سندوب" يثير غضب أهالي الدقهلية.. والأهالي: العشوائيات تعرضنا للخطر
الخميس 04/يناير/2018 - 10:17 م
الدقهلية :هالة توفيق
طباعة
يعاني آلاف المواطنين والطلاب بمحافظة الدقهلية، من تكبد المعاناة في الوصول لموقف "سرفيس سندوب" كل يوم والذي يعرض حياتهم للخطر.
ورصدت بوابة "المواطن" الإخبارية، أزمة المواطنين فى التقرير التالي:
الموقف تحكمه العشوائية وتتكرر به الحوادث، وطالب الأهالي كثيرًا بتطويره وإنشاء كوبري مشاه بينه وبين الموقف الآخر أعلى شريط السكة الحديد.
وقال أحد الأهالي يدعى محمد رياض: "نعاني يومى السبت والثلاثاء من كل أسبوع حيث يفترش الباعة من جميع القرى على جانبي الطريق وشريط السكة الحديد لبيع منتجاتهم، مما يُعرض حياتهم وحياة المشترين للخطر، وسيارات السرفيس أيضًا مكانها ضيق وصغير ويعتبر الموقف شارعين فقط للدخول والخروج"، مطالبًا بتطوير الموقف أو نقله لمكان آخر بعيدًا عن الخطر وعمل كوبري مشاة أعلى شريط السكة الحديد.
وتحدثت الطالبة منى توفيق، إنهم يضطرون للعبور من الموقف العمومى لموقف السرفيس من شريط السكة الحديد معرضة حياتها للخطر، لأن موقف السرفيس مقابل لمكان نزولها من سيارة قريتها، ومكان العبور الأساسي يبعد 100 متر عن الموقف، ولابد من دخول السوق وهو ما يُرهقها، مطالبة بنقل الموقف إلى ميدان سندوب أو الموقف العمومى أو عمل كوبرى مشاه ليعبر منه المواطنون من الموقفين في أمان.
وقالت هدية السيد، بائعة، إن الجميع يتعرض للخطر في محاولة الوصول لموقف "موقف سرفيس سندوب"، حيث أنه شارعان لدخول وخروج السيارات، مما يجعل الركاب يذهبون مشيًا على قضبان القطار معرضين أرواحهم الى الخطر لعبور الجهة الأخرى، مشيرة إلى وقوع الحوادث يوميا على شريط السكة الحديد من الباعة والمواطنين.
ورصدت بوابة "المواطن" الإخبارية، أزمة المواطنين فى التقرير التالي:
موقف سرفيس سندوب بالمنصورة يستقبل يوميًا آلاف المواطنين والطلاب، باعتبار سندوب من المداخل الرئيسية للدقهلية ومدينة المنصورة، ويحتوي الموقف على خطوط سيارات الجامعة، وجديلة وطلخا جميع خطوط السرفيس الداخلية.
الموقف تحكمه العشوائية وتتكرر به الحوادث، وطالب الأهالي كثيرًا بتطويره وإنشاء كوبري مشاه بينه وبين الموقف الآخر أعلى شريط السكة الحديد.
وقال أحد الأهالي يدعى محمد رياض: "نعاني يومى السبت والثلاثاء من كل أسبوع حيث يفترش الباعة من جميع القرى على جانبي الطريق وشريط السكة الحديد لبيع منتجاتهم، مما يُعرض حياتهم وحياة المشترين للخطر، وسيارات السرفيس أيضًا مكانها ضيق وصغير ويعتبر الموقف شارعين فقط للدخول والخروج"، مطالبًا بتطوير الموقف أو نقله لمكان آخر بعيدًا عن الخطر وعمل كوبري مشاة أعلى شريط السكة الحديد.
وتحدثت الطالبة منى توفيق، إنهم يضطرون للعبور من الموقف العمومى لموقف السرفيس من شريط السكة الحديد معرضة حياتها للخطر، لأن موقف السرفيس مقابل لمكان نزولها من سيارة قريتها، ومكان العبور الأساسي يبعد 100 متر عن الموقف، ولابد من دخول السوق وهو ما يُرهقها، مطالبة بنقل الموقف إلى ميدان سندوب أو الموقف العمومى أو عمل كوبرى مشاه ليعبر منه المواطنون من الموقفين في أمان.
وقالت هدية السيد، بائعة، إن الجميع يتعرض للخطر في محاولة الوصول لموقف "موقف سرفيس سندوب"، حيث أنه شارعان لدخول وخروج السيارات، مما يجعل الركاب يذهبون مشيًا على قضبان القطار معرضين أرواحهم الى الخطر لعبور الجهة الأخرى، مشيرة إلى وقوع الحوادث يوميا على شريط السكة الحديد من الباعة والمواطنين.