بالفيديو.. العامة للاستعلامات: طالبنا باعتذار رسمي من نيويورك تايمز.. وسنلجأ للقضاء
الأحد 07/يناير/2018 - 11:54 ص
آية حسن
طباعة
قال عبد المعطي أبو زيد، رئيس قطاع الإعلام الخارجي بالهيئة العامة للاستعلامات، إنّ جريدة نيويورك تايمز من أكثر الصحف انتشارًا في العالم، وتعتبر من الأكثر مصداقية عند الكثير من البعض، ولكن ما حدث منها بشأن ما نشرته مؤخرًا لا يمت بصلة إلى الحقيقة، وذلك بشأن تسربيات منسوبة لضابط مخابرات مصري مزعوم يدعى أشرف الخولي، يقوم بتوجيه بعض الإعلاميين بشأن تناول موضوع "القدس" في الإعلام المصري.
وأضاف أبو زيد خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "8 الصبح" الذى يقدمه الإعلامي رامي رضوان على فضائية "DMC" صباح اليوم الأحد، أن هناك بيان صدر عن الهيئة العامة للاستعلامات يتضمن الأتى:
1- أن الفنانة يسرا...فنانة وممثلة فقط ولا تقدم أي من البرامج السياسية، ومن المفترض أن يكون الصحفى "ديفيد كيركباتريك" يعلم ذلك جيد بحكم عمله فى مصر لمدة طويلة.
2- الصحفي مفيد فوزي لا يقدم برامج منذ عدة سنوات وهو عكس ما جاء في التقرير.
3- أن الجميع يعلم موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية، حتى بعد تهديد النظام الأمريكي بقطع المعونة والمساعدات، ولكن ما حدث ما هو إلا تحفظ لمصر.
وأكد أبو زيد: أننا سنلجأ إلى سفارتنا فى واشنطن إذا لم تقوم الجريدة بالرد والاعتذار الرسمي والتكذيب، وسنقوم برفع قضية على الجريدة، والمطالبة بتعويض، فمواقف مصر من القضية الفلسطينية لا يتم استنتاجها من تسريبات مزعومة لشخص مجهول يدعي أنه يعمل بالمخابرات، وإنما يعبر عنها رئيس الدولة ووزير الخارجية.
وأضاف أبو زيد خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "8 الصبح" الذى يقدمه الإعلامي رامي رضوان على فضائية "DMC" صباح اليوم الأحد، أن هناك بيان صدر عن الهيئة العامة للاستعلامات يتضمن الأتى:
1- أن الفنانة يسرا...فنانة وممثلة فقط ولا تقدم أي من البرامج السياسية، ومن المفترض أن يكون الصحفى "ديفيد كيركباتريك" يعلم ذلك جيد بحكم عمله فى مصر لمدة طويلة.
2- الصحفي مفيد فوزي لا يقدم برامج منذ عدة سنوات وهو عكس ما جاء في التقرير.
3- أن الجميع يعلم موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية، حتى بعد تهديد النظام الأمريكي بقطع المعونة والمساعدات، ولكن ما حدث ما هو إلا تحفظ لمصر.
وأكد أبو زيد: أننا سنلجأ إلى سفارتنا فى واشنطن إذا لم تقوم الجريدة بالرد والاعتذار الرسمي والتكذيب، وسنقوم برفع قضية على الجريدة، والمطالبة بتعويض، فمواقف مصر من القضية الفلسطينية لا يتم استنتاجها من تسريبات مزعومة لشخص مجهول يدعي أنه يعمل بالمخابرات، وإنما يعبر عنها رئيس الدولة ووزير الخارجية.