الخارجية الفلسطينية للمحكمة الدولية: "أوقفوا جرائم إسرائيل ضدنا"
السبت 20/يناير/2018 - 10:45 ص
عواطف الوصيف
طباعة
وجه وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي دعوة للمحكمة الجنائية الدولية، بأن تمارس ولايتها، لمنع استمرار، ما وصفه بـ"الجرائم"، التي ترتكب ضد الشعب الفلسطيني، خاصة احتجاز الطفلة عهد التميمي.
ووفقا لما ورد، وأهتمت وكالة "وفا" الفلسطينية للأخبار بنقله، اليوم السبت، فقد كانت الدعوة التي وجهها المالكي للمحكمة الجنائية هي عبارة عن ضرورة ممارسة ولايتها القانونية، ودون إبطاء، لمنع استمرار الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني"، مشددا على "حالات انتهاكات حقوق الأطفال، وخصص حالة الاعتقال والاحتجاز التعسفي للطفلة عهد التميمي منذ 19 ديسمبر الماضي"، على حد وصفه.
وكانت دعوة المالكي، تركز على التأكيد بأن "هذه الجرائم ترقى لمستوى الجرائم التي تقع ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، وتلك المنصوص عليها في نظام روما الأساسي"، متابعا: "قضية عهد التميمي هي مجرد دليل آخر على السياسات والجرائم الإسرائيلية المتمثلة في الحرمان الشديد والتمييز ضد الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وأطفال فلسطين".
وأختتم المالكي بالتشديد على أهمية إجراء كل الخطوات الممكنة لضمان مساءلة، من وصفهم بـ"مجرمي الحرب الإسرائيليين، على كافة الجرائم التي يرتكبونها بإعتبار أنهم يمثلون دولة إحتلال، مطالبا في الوقت نفسه، وفي الوقت نفسه، بضرورة توفير كافة السبل لتأمين الحماية للأطفال وللمدنيين الفلسطينيين".
ووفقا لما ورد، وأهتمت وكالة "وفا" الفلسطينية للأخبار بنقله، اليوم السبت، فقد كانت الدعوة التي وجهها المالكي للمحكمة الجنائية هي عبارة عن ضرورة ممارسة ولايتها القانونية، ودون إبطاء، لمنع استمرار الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني"، مشددا على "حالات انتهاكات حقوق الأطفال، وخصص حالة الاعتقال والاحتجاز التعسفي للطفلة عهد التميمي منذ 19 ديسمبر الماضي"، على حد وصفه.
وكانت دعوة المالكي، تركز على التأكيد بأن "هذه الجرائم ترقى لمستوى الجرائم التي تقع ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، وتلك المنصوص عليها في نظام روما الأساسي"، متابعا: "قضية عهد التميمي هي مجرد دليل آخر على السياسات والجرائم الإسرائيلية المتمثلة في الحرمان الشديد والتمييز ضد الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وأطفال فلسطين".
وأختتم المالكي بالتشديد على أهمية إجراء كل الخطوات الممكنة لضمان مساءلة، من وصفهم بـ"مجرمي الحرب الإسرائيليين، على كافة الجرائم التي يرتكبونها بإعتبار أنهم يمثلون دولة إحتلال، مطالبا في الوقت نفسه، وفي الوقت نفسه، بضرورة توفير كافة السبل لتأمين الحماية للأطفال وللمدنيين الفلسطينيين".