عالم بصريات: عملية نقل تمثال رمسيس ستلعب دورًا في تنشيط السياحة
الجمعة 26/يناير/2018 - 04:07 م
آية محمد
طباعة
أكد المؤرخ بسام الشماع، أستاذ علم المصريات، اليوم الجمعة، أن عملية نقل تمثال رمسيس الثاني إلى المتحف المصري، ستلعب دورًا كبيرًا في تنشيط السياحة، مشددًا على ضرورة الاستعداد من الآن لموسم السياحة في الشتاء المقبل.
وقال "الشماع"، في حواره ببرنامج "8 الصبح"، المُذاع على قناة "DMC"، إن الوزارة يمكنها الترويج للسياحة في الخارج من خلال استئجار مترًا في كل مطار، تضع عليه لافتة تحمل صورة الأهرامات وصورة لتمثال رمسيس الثاني، وتكتب تحتها عبارة واحدة هي "هندسة المستحيل" وهو الوصف الذي أطلقه الغرب على الأهرامات.
وأضاف: "هناك أخطاء كثيرة يقع فيها كتاب الأفلام المصرية، ونجد ذلك في فيلم "عروس النيل"، الذي صور أن الفراعنة يلقون عرائس في النيل للاحتفال به، ولكن لا يوجد أي موروثا يقول أن هناك عرائس تلقى بالنيل، متابعًا: "مفيش لبنى عبد العزيز ولا بتاع الجاز، ولا حاجة من دي"، قائلًا: "اتحدى وجود أي رسومات تقول أنه كان هناك أي مصرية تضحى بنفسها وتعطي روحها قربانًا لنهر النيل ليفيض".
وقال "الشماع"، في حواره ببرنامج "8 الصبح"، المُذاع على قناة "DMC"، إن الوزارة يمكنها الترويج للسياحة في الخارج من خلال استئجار مترًا في كل مطار، تضع عليه لافتة تحمل صورة الأهرامات وصورة لتمثال رمسيس الثاني، وتكتب تحتها عبارة واحدة هي "هندسة المستحيل" وهو الوصف الذي أطلقه الغرب على الأهرامات.
وأضاف: "هناك أخطاء كثيرة يقع فيها كتاب الأفلام المصرية، ونجد ذلك في فيلم "عروس النيل"، الذي صور أن الفراعنة يلقون عرائس في النيل للاحتفال به، ولكن لا يوجد أي موروثا يقول أن هناك عرائس تلقى بالنيل، متابعًا: "مفيش لبنى عبد العزيز ولا بتاع الجاز، ولا حاجة من دي"، قائلًا: "اتحدى وجود أي رسومات تقول أنه كان هناك أي مصرية تضحى بنفسها وتعطي روحها قربانًا لنهر النيل ليفيض".