العلم يسابق الخيال.. أشياء يحاول العلماء تحقيقها لن تصدقها
الخميس 01/فبراير/2018 - 01:36 م
نورهان مدحت
طباعة
هناك العديد من الوثائق والنظريات توجد بين الورق والأرقام والأحصائيات , وهناك أبحاث ومفاهيم علميه يعتقد الكثير من العلماء انها صحيحه ، ولم تثبت صحتها حتي الان ،ولذلك تقدم لك "بوابه المواطن" اهم هذه الفرضيات والابحاث.
السفر عبر الزمن:
وفقاً للنظرية النسبية لآينشتاين وعلم الفيزياء، بالإمكان السفر عبر الزمن إذا توفرت عدة شروط، منها: استخدام الثقوب السوداء في السفر عبر الزمن عن طريق مسار مغلق للمكان، ويمكن العودة إلى نقطة البدء في الزمان والمكان، أما الحالة الأخرى فهي السير بسرعة الضوء، وفي تلك الحالة من الممكن الرجوع بالزمن إلى الوراء، ولكن جميعها فرضيات، ويرى البعض أن السفر عبر الزمن إلى الوراء أو للماضي غير ممكن من الناحية العلمية والنظرية.
الحياة خارج الأرض (الفضائين):
ينطبق المفهوم على جزئين: الأول يشير إلى وجود حياة خارج كوكب الأرض أو خارج النظام الشمسي، حيث يرى العلماء أنه لا بد من وجود حياة أخرى في عدة أماكن في المجرة التي فيها ملايين النجوم، أما الجزء الثاني فهو وجود كواكب أخرى صالحة للحياة، وبالفعل تبنت وكالة "ناسا" مشروع البحث عن الحياة خارج الأرض وعن كوكب صالح للعيش، وأهمها: المريخ، ولكن إلى الآن كلا النظريتين لم تثبت صحتهما على الإطلاق.
السفر عبر الجزيئات:
تكمن الفكرة في تسليط شعاع ضوئي من نوع خاص يغطي الجسم بالكامل ليتلاشى تماماً، ويظهر في مكان آخر في عدة ثوانٍ، حيث يتم تفكيك ذرات الجسم وتجميعها في مكان آخر بواسطة عملية مشابهة لعملية النسخ العادية التي تتم في الحواسيب، وقد أجريت عدة تجارب على بعض المجسمات، ولكن مازالت الصعوبة تتمثل في أن جسم الإنسان مكون من 60 ترليون خلية، وكل خلية مؤلفة من عدد كبير من المكونات المختلفة، فكيف يمكن نقل كل تلك الجسيمات بدقة بالغة؟ حيث أن خطأ واحداً قد يتسبب بدمار الجسم البشري والموت.
والعديد من هذه النظريات يسعى بعض العلماء لتحقيقها والسعي وراء تصديقها لكن قد لا نواكب حدوثها في وقتنا الحاضر، وقد يأتي وقت تكون فيه جميع تلك الفرضيات قد تحققت.
السفر عبر الزمن:
وفقاً للنظرية النسبية لآينشتاين وعلم الفيزياء، بالإمكان السفر عبر الزمن إذا توفرت عدة شروط، منها: استخدام الثقوب السوداء في السفر عبر الزمن عن طريق مسار مغلق للمكان، ويمكن العودة إلى نقطة البدء في الزمان والمكان، أما الحالة الأخرى فهي السير بسرعة الضوء، وفي تلك الحالة من الممكن الرجوع بالزمن إلى الوراء، ولكن جميعها فرضيات، ويرى البعض أن السفر عبر الزمن إلى الوراء أو للماضي غير ممكن من الناحية العلمية والنظرية.
الحياة خارج الأرض (الفضائين):
ينطبق المفهوم على جزئين: الأول يشير إلى وجود حياة خارج كوكب الأرض أو خارج النظام الشمسي، حيث يرى العلماء أنه لا بد من وجود حياة أخرى في عدة أماكن في المجرة التي فيها ملايين النجوم، أما الجزء الثاني فهو وجود كواكب أخرى صالحة للحياة، وبالفعل تبنت وكالة "ناسا" مشروع البحث عن الحياة خارج الأرض وعن كوكب صالح للعيش، وأهمها: المريخ، ولكن إلى الآن كلا النظريتين لم تثبت صحتهما على الإطلاق.
السفر عبر الجزيئات:
تكمن الفكرة في تسليط شعاع ضوئي من نوع خاص يغطي الجسم بالكامل ليتلاشى تماماً، ويظهر في مكان آخر في عدة ثوانٍ، حيث يتم تفكيك ذرات الجسم وتجميعها في مكان آخر بواسطة عملية مشابهة لعملية النسخ العادية التي تتم في الحواسيب، وقد أجريت عدة تجارب على بعض المجسمات، ولكن مازالت الصعوبة تتمثل في أن جسم الإنسان مكون من 60 ترليون خلية، وكل خلية مؤلفة من عدد كبير من المكونات المختلفة، فكيف يمكن نقل كل تلك الجسيمات بدقة بالغة؟ حيث أن خطأ واحداً قد يتسبب بدمار الجسم البشري والموت.
والعديد من هذه النظريات يسعى بعض العلماء لتحقيقها والسعي وراء تصديقها لكن قد لا نواكب حدوثها في وقتنا الحاضر، وقد يأتي وقت تكون فيه جميع تلك الفرضيات قد تحققت.