الخارجية الفلسطينية: واشنطن منحازة لسياسة الاستيطان الإسرائيلي في القدس
الإثنين 05/فبراير/2018 - 03:05 م
أ ش أ
طباعة
أطلقت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، بيانا رسميا، مفاده أن إسرائيل، وتحديدا ممثلي السلطة، من مؤيدوا الفكر اليميني، يتعاملون مع المرحلة الراهنة كـ "شباك فرص"، على حد وصفها، وذلك بهدف رسم خارطة المصالح الإسرائيلية، في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت الخارجية الفلسطينية، وبحسب البيان الصادر عنها، أن إسرائيل تستغل ما وصفته بـ"الانحياز الأمريكي" لها، ولأطماعها التوسعية، علاوة على، والتبني الأمريكي الفاضح لمواقف الاحتلال ومخططاته، الهادفة إلى الإجهاز على الحق الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، على حدود الرابع من يونيو 1967 بعاصمتها القدس الشرقية المحتلة.
وأدانت الخارجية في بيانها، ما تقوم به سلطات الاحتلال، من عمليات إغلاق للمؤسسات الفلسطينية في القدس، وهدم مدرسة تجمع "أبو النوار" البدوي شرق العاصمة المحتلة، منوهة إلى أنها ليست المرة الأولى التي تُقدم فيها قوات الاحتلال على ارتكاب هذه الجريمة، وتتسبب في حرمان الأطفال من حقهم في التعلم، وذلك في إطار سعي سلطات الاحتلال لتهجير تجمع "أبو النوار"؛ تمهيدًا للشروع في تنفيذ المخطط الاستيطاني التوسعي.
وطالبت الخارجية الفلسطينية، كل من يمثلون المجتمع الدولي، بمواجهة قرار الحكومة الإسرائيلية، الذي يتعلق بتوسيع شرعنة البؤرة الاستيطانية "حفات جلعاد"، ورصد الميزانيات اللازمة لتوسيعها، وتعميق الاستيطان فيها، مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بسرعة التحرك للجم السياسات الإسرائيلية الهادفة إلى وأد جميع فرص السلام والمفاوضات، ومحاسبة إسرائيل كقوة احتلال على خروقاتها الجسيمة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف، وانقلابها على الاتفاقيات الموقعة.
وقالت الخارجية الفلسطينية، وبحسب البيان الصادر عنها، أن إسرائيل تستغل ما وصفته بـ"الانحياز الأمريكي" لها، ولأطماعها التوسعية، علاوة على، والتبني الأمريكي الفاضح لمواقف الاحتلال ومخططاته، الهادفة إلى الإجهاز على الحق الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، على حدود الرابع من يونيو 1967 بعاصمتها القدس الشرقية المحتلة.
وأدانت الخارجية في بيانها، ما تقوم به سلطات الاحتلال، من عمليات إغلاق للمؤسسات الفلسطينية في القدس، وهدم مدرسة تجمع "أبو النوار" البدوي شرق العاصمة المحتلة، منوهة إلى أنها ليست المرة الأولى التي تُقدم فيها قوات الاحتلال على ارتكاب هذه الجريمة، وتتسبب في حرمان الأطفال من حقهم في التعلم، وذلك في إطار سعي سلطات الاحتلال لتهجير تجمع "أبو النوار"؛ تمهيدًا للشروع في تنفيذ المخطط الاستيطاني التوسعي.
وطالبت الخارجية الفلسطينية، كل من يمثلون المجتمع الدولي، بمواجهة قرار الحكومة الإسرائيلية، الذي يتعلق بتوسيع شرعنة البؤرة الاستيطانية "حفات جلعاد"، ورصد الميزانيات اللازمة لتوسيعها، وتعميق الاستيطان فيها، مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بسرعة التحرك للجم السياسات الإسرائيلية الهادفة إلى وأد جميع فرص السلام والمفاوضات، ومحاسبة إسرائيل كقوة احتلال على خروقاتها الجسيمة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف، وانقلابها على الاتفاقيات الموقعة.