بسبب "مقطع جنسي".. سمسار يقتل صديقه لاكتشافه علاقة "شمال" بنجلة عمه في المنيا
السبت 10/فبراير/2018 - 02:02 م
المنيا صهيب حمزاوى
طباعة
"الدم ولا العار".. عبارة انطبقت على جريمة قتل ارتكبها سمسار بمعاونة نجل عمه في حق صديقهما بعدما اكتشفا وجود علاقة غير شرعية بين المجني عليه ونجلة عمهما، فأنهالا على المجني عليه بالضرب بقطعة حديدية حتى فارق الحياة وألقياه بمجرى مياه بالمنطقة.
تفاصيل الواقعة جاءت بإخطار تلقاه اللواء ممدوح عبد المنصف، مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، من اللواء منتصر عويضة، مدير مباحث المديرية، بالعثور على جثة لرجل في العقد الرابع من عمره ملقاة بمياه المحيط.
رجال المباحث تحركوا فورا لمكان الإخطار بعد تشكيل فريق بحث جنائي ضم كلا من العميد علاء الجاحر، رئيس مباحث المديرية، والمقدم عصام أبو الفضل، رئيس فرع البحث الجنائي جنوب، لكشف ملابسات الحادث، والوقوف على تفاصيله كاملة.
وبمعاينة الجثة تبين أنها لسائق يدعي محمد، ع، 40 عامًا، وأنه تغيب عن منزله منذ يومين قبل العثور على جثته.
فريق البحث بدأ في إجراء تحرياته عن المجني عليه، وعن علاقاته وارتباطه بآخرين، وعن الأشخاص الذين تردد عليهم في الفترة الأخيرة، ليكتشف أن وراء الواقعة سمسار يدعي ي. ا 42 عاما، ونجل عمه ر. ف، مقيمين بقرية الزعفران بأبوقرقاص.
وبإلقاء القبض على المتهمين أقرا أنهما علما بوجود علاقة غير شرعية بين المجني عليه وبين نجلة عمهما، عن طريق فيديو جنسي كان على هاتف المجني عليه، فخشيا أن يتم فضح الأمر وإحداث فضيحة لها تسبب لهما والعائلة بوصمة عار على مدى السنين ففكرا التخلص منه وقتله.
وشرح المتهمان تفاصيل الواقعة بأن المتهم الأول والذي تربطه علاقة صداقة مع المجني عليه استدرجه لمنزله، وبمجرد وصوله للمنزل انهالا عليه بالضرب بقطعة حديدية إلى أن فارق الحياة، ثم حملا جثته وألقياها في مصرف مياه بالمنطقة.
تفاصيل الواقعة جاءت بإخطار تلقاه اللواء ممدوح عبد المنصف، مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، من اللواء منتصر عويضة، مدير مباحث المديرية، بالعثور على جثة لرجل في العقد الرابع من عمره ملقاة بمياه المحيط.
رجال المباحث تحركوا فورا لمكان الإخطار بعد تشكيل فريق بحث جنائي ضم كلا من العميد علاء الجاحر، رئيس مباحث المديرية، والمقدم عصام أبو الفضل، رئيس فرع البحث الجنائي جنوب، لكشف ملابسات الحادث، والوقوف على تفاصيله كاملة.
وبمعاينة الجثة تبين أنها لسائق يدعي محمد، ع، 40 عامًا، وأنه تغيب عن منزله منذ يومين قبل العثور على جثته.
فريق البحث بدأ في إجراء تحرياته عن المجني عليه، وعن علاقاته وارتباطه بآخرين، وعن الأشخاص الذين تردد عليهم في الفترة الأخيرة، ليكتشف أن وراء الواقعة سمسار يدعي ي. ا 42 عاما، ونجل عمه ر. ف، مقيمين بقرية الزعفران بأبوقرقاص.
وبإلقاء القبض على المتهمين أقرا أنهما علما بوجود علاقة غير شرعية بين المجني عليه وبين نجلة عمهما، عن طريق فيديو جنسي كان على هاتف المجني عليه، فخشيا أن يتم فضح الأمر وإحداث فضيحة لها تسبب لهما والعائلة بوصمة عار على مدى السنين ففكرا التخلص منه وقتله.
وشرح المتهمان تفاصيل الواقعة بأن المتهم الأول والذي تربطه علاقة صداقة مع المجني عليه استدرجه لمنزله، وبمجرد وصوله للمنزل انهالا عليه بالضرب بقطعة حديدية إلى أن فارق الحياة، ثم حملا جثته وألقياها في مصرف مياه بالمنطقة.