بدعوة من المغرب.. مكتبة الإسكندرية تشارك في معرض الدار البيضاء للكتاب
الأحد 11/فبراير/2018 - 12:02 م
أحمد سعيد
طباعة
تشارك مكتبة الإسكندرية في معرض الدار البيضاء للكتاب هذا العام بدعوة خاصة من وزارة الثقافة المغربية.
وأوضح الدكتور خالد عزب، رئيس قطاع المشروعات بمكتبة الإسكندرية، أن هذه المشاركة تأتي في إطار تعاون بناء ومستمر بين وزارة الثقافة المغربية ومكتبة الإسكندرية، حيث كانت المغرب ضيف شرف معرض الإسكندرية للكتاب عام 2013.
وأضاف رئيس قطاع المشروعات بمكتبة الإسكندرية، أن مكتبة الإسكندرية استعانت خلال السنوات الماضية بجهود علماء ومفكرين مغاربة كان منهم الراحل الدكتور عبد الهادي التازي، وكذلك الدكتور سعيد بن سعيد العلوي، والدكتور أحمد شوقي بنبين، والدكتور بنسالم بنحميش، والدكتور شعيب خليفي، والدكتور الحسن الوزان الذي قدم الكثير لتعضيد وتأطير التعاون المغربي مع مكتبة الإسكندرية.
ولفت عزب، إلي أن جناح مكتبة الإسكندرية يلقى هذا العام إقبالًا من المغاربة خاصة على سلسلة "مراصد" المتخصصة في علم الاجتماع الديني، و"أوراق" المتخصصة في علم المستقبليات، كما أن هناك إقبال كبير على كتب الخط العربي وعلى رأسها كتاب "ديوان الخط العربي في مصر" وكذلك كتب المخطوطات والتوثيق والإصدارات ذات الطابع الفكري.
وأشار إلي أن مكتبة الإسكندرية تخطط لزيادة التعاون مع عدد كبير من المؤسسات المغربية والعلماء المغاربة خاصة في مجالات التوثيق الرقمي والدراسات الإنسانية.
وأوضح الدكتور خالد عزب، رئيس قطاع المشروعات بمكتبة الإسكندرية، أن هذه المشاركة تأتي في إطار تعاون بناء ومستمر بين وزارة الثقافة المغربية ومكتبة الإسكندرية، حيث كانت المغرب ضيف شرف معرض الإسكندرية للكتاب عام 2013.
وأضاف رئيس قطاع المشروعات بمكتبة الإسكندرية، أن مكتبة الإسكندرية استعانت خلال السنوات الماضية بجهود علماء ومفكرين مغاربة كان منهم الراحل الدكتور عبد الهادي التازي، وكذلك الدكتور سعيد بن سعيد العلوي، والدكتور أحمد شوقي بنبين، والدكتور بنسالم بنحميش، والدكتور شعيب خليفي، والدكتور الحسن الوزان الذي قدم الكثير لتعضيد وتأطير التعاون المغربي مع مكتبة الإسكندرية.
ولفت عزب، إلي أن جناح مكتبة الإسكندرية يلقى هذا العام إقبالًا من المغاربة خاصة على سلسلة "مراصد" المتخصصة في علم الاجتماع الديني، و"أوراق" المتخصصة في علم المستقبليات، كما أن هناك إقبال كبير على كتب الخط العربي وعلى رأسها كتاب "ديوان الخط العربي في مصر" وكذلك كتب المخطوطات والتوثيق والإصدارات ذات الطابع الفكري.
وأشار إلي أن مكتبة الإسكندرية تخطط لزيادة التعاون مع عدد كبير من المؤسسات المغربية والعلماء المغاربة خاصة في مجالات التوثيق الرقمي والدراسات الإنسانية.