صور| وزير التعليم العالي: مشروع 'ماتس' يسعي لتحقيق الأهداف الإستراتيجية
الثلاثاء 27/فبراير/2018 - 04:07 م
أحمد سعيد
طباعة
أوضح الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إن مشروع" "ماتس" يسعى لتطوير الخبرات المصرية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية لتوليد 20 % من طاقتها من الطاقة الشمسية بحلول عام 2020.
جاء ذلك خلال كلمته، منذ قليل، في فعاليات حفل افتتاح أكاديمية البحث العلمي لمحطة الطاقة الشمسية النموذجية متعددة الاستخدامات بمدينة برج العرب بالإسكندرية، وذلك بحضور الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، والعديد من السفراء ورؤساء الشركات بمصر.
وأضاف عبد الغفار، أن العديد من الشركاء اجتمعوا لهذا التعاون الكبير بين مصر والاتحاد الأوروبى وعملوا بشكل جدى مضنى خلال السنوات الماضية للخروج بهذا المشروع المبنى على البحث بالتنسيق مع هيئة الطاقة الإيطالية وأكاديمية البحث العلمى فى مصر.
وتابع الوزير: "نحتفل اليوم بإنشاء هذا المشروع لإصدار الطاقة الشمسية وتحلية المياه التى تعد من ضمن الاحتياجات الضرورية لمصادر الطاقة المختلفة"، موضحا أن هناك خطة استراتيجية قومية للبحث العلمى حتى 2020 تتفق مع رؤية مصر 2030 تتضمن مسارين الأول بتهيئة البيئة المحفزة للبحث العلمى والابتكار يشمل كافة الإجراءات التشريعية والثانى نقل التكنولوجيا وتوطينها وقيام البحث العلمى بالدور المنوط به فى تطوير الصناعة وتشجيع الابتكار.
وأضاف أنه من هنا تتضح رؤية الدولة المصرية فى الاهتمام بربط البحث العلمى بالصناعة وتطبيق المشاريع البحثية والبحث العلمى فى مجال الطاقة، موضحا أن هناك ضرورة حتمية ليكون دور واضخ للبحث العلمى فى هذا المجال، قائلا: "كان للشمس منزلة خاصة فى زمن الفراعنة والآن تعود مصر لاستخدام الطاقة الشمسية ومشروع ماتس يمثل نقلة فى مجالات الطاقة".
جاء ذلك خلال كلمته، منذ قليل، في فعاليات حفل افتتاح أكاديمية البحث العلمي لمحطة الطاقة الشمسية النموذجية متعددة الاستخدامات بمدينة برج العرب بالإسكندرية، وذلك بحضور الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، والعديد من السفراء ورؤساء الشركات بمصر.
وأضاف عبد الغفار، أن العديد من الشركاء اجتمعوا لهذا التعاون الكبير بين مصر والاتحاد الأوروبى وعملوا بشكل جدى مضنى خلال السنوات الماضية للخروج بهذا المشروع المبنى على البحث بالتنسيق مع هيئة الطاقة الإيطالية وأكاديمية البحث العلمى فى مصر.
وتابع الوزير: "نحتفل اليوم بإنشاء هذا المشروع لإصدار الطاقة الشمسية وتحلية المياه التى تعد من ضمن الاحتياجات الضرورية لمصادر الطاقة المختلفة"، موضحا أن هناك خطة استراتيجية قومية للبحث العلمى حتى 2020 تتفق مع رؤية مصر 2030 تتضمن مسارين الأول بتهيئة البيئة المحفزة للبحث العلمى والابتكار يشمل كافة الإجراءات التشريعية والثانى نقل التكنولوجيا وتوطينها وقيام البحث العلمى بالدور المنوط به فى تطوير الصناعة وتشجيع الابتكار.
وأضاف أنه من هنا تتضح رؤية الدولة المصرية فى الاهتمام بربط البحث العلمى بالصناعة وتطبيق المشاريع البحثية والبحث العلمى فى مجال الطاقة، موضحا أن هناك ضرورة حتمية ليكون دور واضخ للبحث العلمى فى هذا المجال، قائلا: "كان للشمس منزلة خاصة فى زمن الفراعنة والآن تعود مصر لاستخدام الطاقة الشمسية ومشروع ماتس يمثل نقلة فى مجالات الطاقة".