مايا مرسي تطالب بتحسين وضع المرأة في الدول الإفريقية
الأربعاء 28/فبراير/2018 - 05:28 م
آية محمد
طباعة
أكدت الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، أن انتماء مصر الأفريقي يقع في صدارة اهتمامات السياسة الخارجية المصرية".
وأضافت: "يجمعنا تاريخ مشترك وحضارة عظيمة أثرت العالم بأسره ومستقبل نصبو فيه إلى ريادة أفريقيا للعالم نحو السلام والأمن والمساواة الكاملة لجميع المواطنين".
جاء ذلك في كلمتها خلال الاجتماع الوزاري العاشر، للوزراء المسئولين عن قضايا النوع والمرأة بالدول الأعضاء بمنظمة " الكوميسا" ، اليوم الأربعاء بالخرطوم.
وأضافت أن مصر تسعى من خلال رئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي للاتحاد الأفريقي للأعوام 2018-2019 ، تسعى لتعزيز أواصر التعاون المشترك ودفع أجندة أفريقيا 2063 "أفريقيا التي نريد " ... قارة قوية ، مزدهرة ، مسالمة ، متعلمة ، منتجة ، مصنعة ذات ثقل دولي على الساحة العالمية، ومحققة للمساواة الكاملة بين المرأة والرجل ورائدة في حقوق المرأة .
وأكدت أن تحسين وضع المرأة في دولنا وحصولها على جميع حقوقها ،يُعد من أهم أحد العوامل الأساسية لنصل إلى أفريقيا التي نريد.
وقالت إن إعلان عام 2017 عاما للمرأة في مصر كما أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي، جاء ليتوج الجهود التي قامت بها مصر ولا زالت خلال العام الحالي على المستوى الوطني والإقليمي والدولي من أجل تعزيز دور المرأة في المجتمع .
وأضافت أن تجمع " الكوميسا " يمثل إطاراً فريداً جامعاً لترجمة تلك الإرادة المشتركة فيما بين دول شرق وجنوب أفريقيا إلى خطوات عملية مدروسة، من خلال أنشطة ومشروعات من شأنها الإسهام بشكل فاعل في تحقيق الأولويات والمصالح الوطنية والإقليمية ،وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة .
وأضافت: "يجمعنا تاريخ مشترك وحضارة عظيمة أثرت العالم بأسره ومستقبل نصبو فيه إلى ريادة أفريقيا للعالم نحو السلام والأمن والمساواة الكاملة لجميع المواطنين".
جاء ذلك في كلمتها خلال الاجتماع الوزاري العاشر، للوزراء المسئولين عن قضايا النوع والمرأة بالدول الأعضاء بمنظمة " الكوميسا" ، اليوم الأربعاء بالخرطوم.
وأضافت أن مصر تسعى من خلال رئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي للاتحاد الأفريقي للأعوام 2018-2019 ، تسعى لتعزيز أواصر التعاون المشترك ودفع أجندة أفريقيا 2063 "أفريقيا التي نريد " ... قارة قوية ، مزدهرة ، مسالمة ، متعلمة ، منتجة ، مصنعة ذات ثقل دولي على الساحة العالمية، ومحققة للمساواة الكاملة بين المرأة والرجل ورائدة في حقوق المرأة .
وأكدت أن تحسين وضع المرأة في دولنا وحصولها على جميع حقوقها ،يُعد من أهم أحد العوامل الأساسية لنصل إلى أفريقيا التي نريد.
وقالت إن إعلان عام 2017 عاما للمرأة في مصر كما أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي، جاء ليتوج الجهود التي قامت بها مصر ولا زالت خلال العام الحالي على المستوى الوطني والإقليمي والدولي من أجل تعزيز دور المرأة في المجتمع .
وأضافت أن تجمع " الكوميسا " يمثل إطاراً فريداً جامعاً لترجمة تلك الإرادة المشتركة فيما بين دول شرق وجنوب أفريقيا إلى خطوات عملية مدروسة، من خلال أنشطة ومشروعات من شأنها الإسهام بشكل فاعل في تحقيق الأولويات والمصالح الوطنية والإقليمية ،وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة .