ولاء لمحكمة الأسرة: اخلعوني من زوجي "المغتصب"
السبت 03/مارس/2018 - 08:49 م
أحمد حسن
طباعة
على بعد خطوات من باب قاعه محكمة الأسرة بزينهم، وقفت الزوجة "ولاء.م.م " تحكي مأساتها وتطلب الخلع، بعد الحكم على زوجها بالسجن 15 عامًا، لاغتصابه فتاة تحت تأثير المخدرات.
استرجعت الزوجة شريط ذكرياتها مع زوجها قبل ارتباطهما، ووصفت الحالة التي عليها وسط أسرتها، مؤكدة أنها كانت تعيش في سعادة رغم أنها من أسرة متوسطة لكن الصدق والإخلاص بينهما في منزل العائلة ما يجعلهم في حالة من الارتياح النفسي.
وتابعت الزوجة أنها ارتبطت بزوجها "علي. م. ع" عن طريق زواج الصالونات ولم يسبق لهما التعرف على بعضهما من قبل، وأنها قبلت به زوجًا لها بعد أن أثنى عليه عدد من معارف أسرتها، وبعد فترة تم زفافهما، موضحة أنها مرت بفترة خطوبة قصيرة لم تمكنها من التعرف على حقيقة شخصيته.
وواصلت بعد الزواج وجدت نفسها مع شخص آخر لم تتعرف عليه من قبل، حيث أنها فوجئت بأخلاقه السيئة وإدمانه الحشيش بصفة يومية، وأنه رفض كل محاولاتها في رجوعه إلى الطريق الصحيح، كما أنها رفضت طلب الطلاق منه بسبب خداعه لها.
وأكملت حياتها معه باعتباره اختبار من الله لها، وبعد مرور عامين أنجبت منه طفلها الأول "محمد"، وأنها بعد عودتها من الولادة أخذت عليه عهدا بالبعد عن المخدرات من أجل طفلهما.
وأكملت الزوجه "كان وعد زائف"، وسرعان ما عاد إلى المخدرات، التي يتعاطاها ليل نهار وكأنها طعام، مسحت الزوجة المكلومة دموعها بأنها نادمة على الزواج من ذلك الرجل الذي لايحمل من صفات الرجل سوا الاسم فقط.
وأكدت الزوجة أنها فوجئت باتصال من أحد أقاربها يخبرها بوحود زوجها في قسم الشرطة بعد اتهامه في قضية اغتصاب، فهرولت إلى القسم لتجده في حالة سكر ويعترف أمام رجال المباحث باغتصابه ربة منزل استقلت معه التاكسي الذي يعمل عليه بعد الركوب معه والانحراف عن طريقها إلى طريق آخر مهجور، وحكمت عليه المحكمة بالسجن 15 عاما، فتقدمت للمحكمة بدعوى خلع حملت رقم 1563 محكمة الأسرة بزينهم.
استرجعت الزوجة شريط ذكرياتها مع زوجها قبل ارتباطهما، ووصفت الحالة التي عليها وسط أسرتها، مؤكدة أنها كانت تعيش في سعادة رغم أنها من أسرة متوسطة لكن الصدق والإخلاص بينهما في منزل العائلة ما يجعلهم في حالة من الارتياح النفسي.
وتابعت الزوجة أنها ارتبطت بزوجها "علي. م. ع" عن طريق زواج الصالونات ولم يسبق لهما التعرف على بعضهما من قبل، وأنها قبلت به زوجًا لها بعد أن أثنى عليه عدد من معارف أسرتها، وبعد فترة تم زفافهما، موضحة أنها مرت بفترة خطوبة قصيرة لم تمكنها من التعرف على حقيقة شخصيته.
وواصلت بعد الزواج وجدت نفسها مع شخص آخر لم تتعرف عليه من قبل، حيث أنها فوجئت بأخلاقه السيئة وإدمانه الحشيش بصفة يومية، وأنه رفض كل محاولاتها في رجوعه إلى الطريق الصحيح، كما أنها رفضت طلب الطلاق منه بسبب خداعه لها.
وأكملت حياتها معه باعتباره اختبار من الله لها، وبعد مرور عامين أنجبت منه طفلها الأول "محمد"، وأنها بعد عودتها من الولادة أخذت عليه عهدا بالبعد عن المخدرات من أجل طفلهما.
وأكملت الزوجه "كان وعد زائف"، وسرعان ما عاد إلى المخدرات، التي يتعاطاها ليل نهار وكأنها طعام، مسحت الزوجة المكلومة دموعها بأنها نادمة على الزواج من ذلك الرجل الذي لايحمل من صفات الرجل سوا الاسم فقط.
وأكدت الزوجة أنها فوجئت باتصال من أحد أقاربها يخبرها بوحود زوجها في قسم الشرطة بعد اتهامه في قضية اغتصاب، فهرولت إلى القسم لتجده في حالة سكر ويعترف أمام رجال المباحث باغتصابه ربة منزل استقلت معه التاكسي الذي يعمل عليه بعد الركوب معه والانحراف عن طريقها إلى طريق آخر مهجور، وحكمت عليه المحكمة بالسجن 15 عاما، فتقدمت للمحكمة بدعوى خلع حملت رقم 1563 محكمة الأسرة بزينهم.