زي النهاره.. وفاة فيلسوف الغرب "أرسطو" 7 مارس 322 ق.م
الأربعاء 07/مارس/2018 - 03:18 م
نسمة ريان
طباعة
"علمتني الفلسفة أن أفعل دون أوامر ما يفعله الآخرون خوفا من القانون"، إنه أرسطو أشهر فلاسفة الغرب، الفيلسوف اليونانى، الذي تتلمذ على يد أفلاطون وكان معلم الإسكندر الأكبر، وواحد من عظماء المفكرين، ويعد ثانى أكبر فلاسفة الغرب بعد أفلاطون، مؤسس علم المنطق، وصاحب الفضل الأول في دراستنا اليوم للعلوم الطبيعية، والفيزياء الحديثة. أفكاره حول الميتافيزيقيا لا زالت هي محور النقاش الأول بين النقاشات الفلسفية في مختلف العصور، وهو مبتدع علم الأخلاق الذي لا زال من المواضيع التي لم يكف البشر عن مناقشتها مهما تقدمت العصور. ويمتد تأثير أرسطو لأكثر من النظريات الفلسفية، فهو مؤسس البيولوجيا (علم الأحياء) بشهادة داروين نفسه، وهو المرجع الأكبر في هذا المجال.
ولد في مقدونيا فى٣٨٤ ق.م، وكان والده نيكوماخوس طبيبا لدى الملك أمينتاس الثالث المقدونى جد الإسكندر الأكبر، تزوج شقيقة هرمياس حاكم إحدى المدن اليونانية في آسيا الصغري، وتلقى دعوة من الملك فيليبوس المقدوني ليكون معلمًا لابنه الذي أصبح فيما بعد الإسكندر الأكبر، وقد لازم أرسطو الإسكندر صديقًا ومعلمًا ومستشارًا.
شعره يعتبر أول أنواع النقد الدرامي في التاريخ، وتأثيره واضح على جميع الأعمال الشعرية الكلاسيكية في الثقافة الغربية وربما غيرها أيضا. ويرجع سبب هذا التأثير إلى أن أعمال أرسطو كانت شاملة، وتحيط بجميع الجوانب الحياتية، وتروق لجميع أنواع البشر والثقافات، وتوفى تحديدا «زي النهارده » فى٧ مارس ٣٢٢ ق.م.
من أشهر أقواله:
-ينبغي في العمل اتباع العقل الحكيم
-المرء أصل كل ما يفعل.
-من لم يكن حكيما لم يزل سقيما.
-الأفعال الفاضلة تسر من يحب الفضيلة.
-أولئك الذين هم في ثورة الغضب يفقدون كل سلطان على أنفسهم.
-صديق الكل ليس صديقا لأحد.
-لا يجب الخلط بين المدينة العظيمة والمدينة العامرة بالسكان.
-الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
ولد في مقدونيا فى٣٨٤ ق.م، وكان والده نيكوماخوس طبيبا لدى الملك أمينتاس الثالث المقدونى جد الإسكندر الأكبر، تزوج شقيقة هرمياس حاكم إحدى المدن اليونانية في آسيا الصغري، وتلقى دعوة من الملك فيليبوس المقدوني ليكون معلمًا لابنه الذي أصبح فيما بعد الإسكندر الأكبر، وقد لازم أرسطو الإسكندر صديقًا ومعلمًا ومستشارًا.
شعره يعتبر أول أنواع النقد الدرامي في التاريخ، وتأثيره واضح على جميع الأعمال الشعرية الكلاسيكية في الثقافة الغربية وربما غيرها أيضا. ويرجع سبب هذا التأثير إلى أن أعمال أرسطو كانت شاملة، وتحيط بجميع الجوانب الحياتية، وتروق لجميع أنواع البشر والثقافات، وتوفى تحديدا «زي النهارده » فى٧ مارس ٣٢٢ ق.م.
من أشهر أقواله:
-ينبغي في العمل اتباع العقل الحكيم
-المرء أصل كل ما يفعل.
-من لم يكن حكيما لم يزل سقيما.
-الأفعال الفاضلة تسر من يحب الفضيلة.
-أولئك الذين هم في ثورة الغضب يفقدون كل سلطان على أنفسهم.
-صديق الكل ليس صديقا لأحد.
-لا يجب الخلط بين المدينة العظيمة والمدينة العامرة بالسكان.
-الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنها الصفة التي تضمن باقي الصفات.