طابور العرس الانتخابي.. شرف لمصر والمصريين أمام صناديق الاقتراع
الجمعة 16/مارس/2018 - 11:01 م
سارة منصور
طباعة
في طابور طويل لا تدرك عينك آخره، مختلف الفئات ولكن تحت لواء جنسية واحدة، البعض حمل أعلامًا والآخرين شاركو فرحتها، والجميع يشدو بلا انقطاع "تحيا مصر. تحيا مصر".
هو مشهد حافل شهدته الدول التي تستضيف المصريين، قمع وانطلاق ميعاد الانتخابات الرئاسية 2018 الكل اجتمع أمام القنصليات لأداء حقه والقيام بواجبه لوطنه رغم بعد المسافات والانشغال بلقمة العيش.
ورغم طول المسافة بين الناخب والصندوق والذي يبعده عنها العشرات مما أتوا لأداء نفس الحق، مرت الساعات حانية واعدة مليئة بأنغام الكلمات الوطنية التي رنت بلا انقطاع في احتفال سعيد، احتفال حمل اسم المصريين الذين عانوا لحظات من الألم السابق وحان الوقت لنيل مذاق الفرحة الديمقراطى.
ولعل الجاليات المصرية بالخارج اليوم بصقت في وجه الإعلام الإخوانى الذى حاول استغلالهم للضغط على القضية الإخوانية البائدة والتي تدعو لإعادة رئيس معزول وما شابه.
وأمام الورقة يعرف من جاء لمن جاء، فهو اسم تردد عاليا من قبل وحان الوقت لرد الجميل وتجديد الشرعية، الشرعية التي ستكمم أفواه العالم وتدرأ اى كلمة قد تردد من جديد أمام أسم الوطن.
هو مشهد حافل شهدته الدول التي تستضيف المصريين، قمع وانطلاق ميعاد الانتخابات الرئاسية 2018 الكل اجتمع أمام القنصليات لأداء حقه والقيام بواجبه لوطنه رغم بعد المسافات والانشغال بلقمة العيش.
ورغم طول المسافة بين الناخب والصندوق والذي يبعده عنها العشرات مما أتوا لأداء نفس الحق، مرت الساعات حانية واعدة مليئة بأنغام الكلمات الوطنية التي رنت بلا انقطاع في احتفال سعيد، احتفال حمل اسم المصريين الذين عانوا لحظات من الألم السابق وحان الوقت لنيل مذاق الفرحة الديمقراطى.
ولعل الجاليات المصرية بالخارج اليوم بصقت في وجه الإعلام الإخوانى الذى حاول استغلالهم للضغط على القضية الإخوانية البائدة والتي تدعو لإعادة رئيس معزول وما شابه.
وأمام الورقة يعرف من جاء لمن جاء، فهو اسم تردد عاليا من قبل وحان الوقت لرد الجميل وتجديد الشرعية، الشرعية التي ستكمم أفواه العالم وتدرأ اى كلمة قد تردد من جديد أمام أسم الوطن.