فيديو| قطر تتنكر من قبيلة "الغفران".. وتؤكد إزدواجية جنسيتهم
الإثنين 19/مارس/2018 - 04:51 م
ياسمين شهاب
طباعة
قامت قبيلة الغفران، بتقديم عدة شكاوي إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان ضد قطر، ولم تكن هذه المرة الأول لتقديمها فمنذ عدة سنوات وهذه العشيرة، تعاني من ظلم واضطهاد السلطات القطرية، ويرجع السبب إلى عام 1996، حين سيطر حمد بن خليفة آل ثاني، والد الشيخ تميم أمير البلاد الحالي، على الحكم بعد انقلاب على والده.
وقام عدد من أبناء الغفران بتأييد والدهما، في مساعيه لاسترداد الحكم دون جدوى، ما أدى إلى توجيه السلطات القطرية عدة تهم، منها بالتحريض والتخطيط لمحاولة الانقلاب على الحكم الجديد، وفي عام 2004 تم سحب الجنسية من 6 آلاف أسرة من قبيلة الغفران، كما يقول وجهاء الغفران، اتهام السلطات لهم بأنهم مزدوجي الجنسية.
وفي سبتمبر العام الماضي، سحبت السلطات القطرية الجنسية من شيخهم طالب بن لاهوم بن شريم المري مع 55 شخصًا آخر، من بينهم أطفال ونساء من أفراد العائلة، وأدى ذلك إلى عقد مشايخ وأعيان قبيلة "آل مرة" اجتماعًا في الإحساء بالمنطقة الشرقية في السعودية؛ لبحث قرار الدوحة بسحب الجنسية القطرية منهم.
ويقدم الفيديو حقيقة قبيلة الغفران، حيث يقول أن أصول العشيرة مؤرخة من العام 1908، أي قبل أن تستوطن أسرة "آل ثاني" حكم الدوحة، وأن الإثباتات والوثائق تثبت قطرية هذه القبيلة، التي تدفع ثمن رغبة النظام الحاكم فى تصفية حساباته، ويظلمون ويهجرون قسرا، ويختتم بتساؤل حول حقوق الإنسان الغائبة في النظام القطري.
وقام عدد من أبناء الغفران بتأييد والدهما، في مساعيه لاسترداد الحكم دون جدوى، ما أدى إلى توجيه السلطات القطرية عدة تهم، منها بالتحريض والتخطيط لمحاولة الانقلاب على الحكم الجديد، وفي عام 2004 تم سحب الجنسية من 6 آلاف أسرة من قبيلة الغفران، كما يقول وجهاء الغفران، اتهام السلطات لهم بأنهم مزدوجي الجنسية.
وفي سبتمبر العام الماضي، سحبت السلطات القطرية الجنسية من شيخهم طالب بن لاهوم بن شريم المري مع 55 شخصًا آخر، من بينهم أطفال ونساء من أفراد العائلة، وأدى ذلك إلى عقد مشايخ وأعيان قبيلة "آل مرة" اجتماعًا في الإحساء بالمنطقة الشرقية في السعودية؛ لبحث قرار الدوحة بسحب الجنسية القطرية منهم.
ويقدم الفيديو حقيقة قبيلة الغفران، حيث يقول أن أصول العشيرة مؤرخة من العام 1908، أي قبل أن تستوطن أسرة "آل ثاني" حكم الدوحة، وأن الإثباتات والوثائق تثبت قطرية هذه القبيلة، التي تدفع ثمن رغبة النظام الحاكم فى تصفية حساباته، ويظلمون ويهجرون قسرا، ويختتم بتساؤل حول حقوق الإنسان الغائبة في النظام القطري.