"ست الحبايب 2018 " .. مصر زمان"الأم الأولى الملكة فريدة و الدرة الثالثة علي غلاف مجلة الاثنين و الدنيا "
الأربعاء 21/مارس/2018 - 11:50 ص
نسمة ريان
طباعة
"ست الحبايب 2018"، بالطبع يختلف عيد الام حاليا عن عيد الام قديما، وتختلف أيضا كثيرا عن حياة الملوك والأمراء قديما.
من حقيبة مصر زمان جئنا بأشهر أمهات العائلة المالكة قديما "الملكة فريدة" زوجة الملك فاروق الأولى ملك مصر ، وهي صافيناز ذو الفقار وشهرتها الملكة فريدة ولدت في 5 سبتمبر 1921 في مدينة الأسكندرية بمنطقة جاناكليس، وهي تنتمي لعائلة ذو الفقار المصرية العريقة.
اشتركت في الرحلة الملكية التي قام بها الملك فاروق ووالدته الملكة نازلي وأخواته إلى أوروبا في عام 1937، وخلال تلك الرحلة تعرفت على الملك فاروق، وأعلنت الخطبة الرسمية بعد عودة الأسرة المالكة إلى مصر في صيف عام 1937، وتم الزواج في 20 يناير 1938 وسط احتفالات شعبية لم يسبق لها مثيل، أنجبت من الملك فاروق ثلاثه بنات هن الأميرة فريال والأميرة فوزية والأميرة فادية، وكانت محبوبة من الشعب المصري. طلقها الملك فاروق عام 1948، وكان طلاقهما من أسباب تراجع شعبية الملك بين أبناء الشعب.
وعلي غلاف مجلة الاثنين والدنيا 1944 تظهر صورة للملكة فريدة مع ابنتها الثالثة (الدرة الثالثة) فريدة بمناسبة المؤتمر النسائي العربي.
ظلت مقيمة في مصر حتى عام 1963 سافرت بعدها إلى لبنان وسويسرا وباريس وأقامت فيها، وفي عام 1982 عادت إلى مصر وعاشت فيها حياة عادية في إحدى شقق القاهرة، كما أقامت معرضاً فنياً بعنوان ألف رؤية ورؤية. وتوفيت في القاهرة ودفنت فيها، وعند وفاتها حضر بناتها الثلاث لمصاحبة جثمانها.
من حقيبة مصر زمان جئنا بأشهر أمهات العائلة المالكة قديما "الملكة فريدة" زوجة الملك فاروق الأولى ملك مصر ، وهي صافيناز ذو الفقار وشهرتها الملكة فريدة ولدت في 5 سبتمبر 1921 في مدينة الأسكندرية بمنطقة جاناكليس، وهي تنتمي لعائلة ذو الفقار المصرية العريقة.
اشتركت في الرحلة الملكية التي قام بها الملك فاروق ووالدته الملكة نازلي وأخواته إلى أوروبا في عام 1937، وخلال تلك الرحلة تعرفت على الملك فاروق، وأعلنت الخطبة الرسمية بعد عودة الأسرة المالكة إلى مصر في صيف عام 1937، وتم الزواج في 20 يناير 1938 وسط احتفالات شعبية لم يسبق لها مثيل، أنجبت من الملك فاروق ثلاثه بنات هن الأميرة فريال والأميرة فوزية والأميرة فادية، وكانت محبوبة من الشعب المصري. طلقها الملك فاروق عام 1948، وكان طلاقهما من أسباب تراجع شعبية الملك بين أبناء الشعب.
وعلي غلاف مجلة الاثنين والدنيا 1944 تظهر صورة للملكة فريدة مع ابنتها الثالثة (الدرة الثالثة) فريدة بمناسبة المؤتمر النسائي العربي.
ظلت مقيمة في مصر حتى عام 1963 سافرت بعدها إلى لبنان وسويسرا وباريس وأقامت فيها، وفي عام 1982 عادت إلى مصر وعاشت فيها حياة عادية في إحدى شقق القاهرة، كما أقامت معرضاً فنياً بعنوان ألف رؤية ورؤية. وتوفيت في القاهرة ودفنت فيها، وعند وفاتها حضر بناتها الثلاث لمصاحبة جثمانها.