من العرس الديمقراطي إلى عيد القيامة وشم النسيم.. الداخلية جاهزون في أي وقت لتلبية نداء الواجب
السبت 31/مارس/2018 - 11:18 ص
هيثم رمضان
طباعة
رفعت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، استعداداتها لتأمين احتفالات المواطنين بشم النسيم وعيد القيامة المجيد، وتحقيق أعلى معدلات الأداء الأمني عقب أن سطّر رجال الشرطة ملحمة وطنية في تأمين الانتخابات الرئاسية على مدار الأيام الماضية.
وتشتمل الخطة الأمنية على تعزيز التواجد الأمني والخدمات الأمنية على كافة المواقع الحيوية والمنشآت الهامة وخاصة الكنائس، للحفاظ على حرم آمن بمحيط كل كنيسة يمنع انتظار السيارات بها.
كما تشتمل على تعيين خدمات أمنية بحثية ونظامية أمام الفنادق الكبرى والمحلات العامة والملاهي والمسارح ودور السينما والحدائق العامة والمتنزهات والمراسي النيلية لحفظ الأمن وضبط كل ما قد يخل بالأمن العام.
وأيضًا تكليف ضابطات أقسام مكافحة العنف ضد المرأة ومباحث الآداب بالتواجد بالمناطق والساحات الرئيسية للحدائق والمتنزهات والسينمات للتصدي لأي محاولة للتحرش، كذا تكثيف الخدمات المرورية في الشوارع وفي مختلف الميادين والطرق وعلى المحاور الرئيسة وبمداخل ومخارج المحافظات، وذلك لتنظيم وتسهيل حركة المرور ومنع الاختناقات المرورية أو الحوادث أثناء الاحـتـفــــالات.
كما تضمنت الخطة قيام ضباط مباحث التموين بمديريات الأمن، تنسيقًا مع الإدارة العامة لمباحث التموين بشن حملات مكثفة على المحال بيع المأكولات التي تلقي رواجها خلال شم النسيم.
كما سيتم نشر خبراء المفرقعات والكلاب البوليسية لتمشيط كافة المناطق والكنائس والمنشآت المهمة والحيوية، ونشر قوات التدخل السريع بالمناطق الحيوية والميادين وسرعة التحرك لأماكن البلاغات، كما توجد غرفة عمليات رئيسية لمتابعة الحالة الأمنية على مستوى الجمهورية وتلقي البلاغات لسرعة التعامل معها، وتم وضع بوابات إلكترونية على الكنائس وسط تواجد أمني مكثف من قبل قوات الأمن وعناصر الشرطة السرية.
تعزيز الإجراءات الأمنية لأكمنة الثابتة والمتحركة لتأمين الاحتفالات، وربط كاميرات مراقبة الكنائس مع غرفة العمليات المركزية بمديريات الأمن ورادارات المراقبة لرصد أي عمل تخريبي إضافة إلى وجود عناصر من الحراسات الخاصة لتأمين المواطنين بجانب انتشار سيارات تابعة لخبراء المفرقعات وقوات الحماية المدنية.
وتمركزت قوات الانتشار السريع حول المنشآت إضافة إلى وجود أمني كبير بملابس مدنية، كما انتشرت قوات التأمين بالزي العسكري وعناصر الأمن بزي مدني حول الكنائس والمنشآت الحيوية.
وباشرت مديريات الأمن فى رفع حالة الاستعداد بجميع الخدمات والنقاط الأمنية بالمحافظات لتأمين الكنائس خلال عيد القيامة وشم النسيم بوجود خدمات أمنية على مدار الساعة تقوم بالمرور بجميع أنحاء المحافظات، مع تشديد الإجراءات الأمنية على المنشآت العامة والحيوية بالمحافظات وزيادة معدلات التأمين للمنشآت الحيوية والشرطية والهامة.
وكلف اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، مساعده باتخاذ أقصى الإجراءات الاحترازية لتأمين احتفالات المواطنين والتصدى الحاسم لأي محاولة من شأنها تعطيل أو تعكير أجواء الاحتفالات.
الجدير بالذكر أن ملحمة وطنية جسدها رجال الشرطة في تأمين الانتخابات الرئاسية، وتسير على المواطنين وتقديم كافة أوجه الدعم لمساعدتهم للإدلاء بأصواتهم، فضلاً عن تحقيق أعلى معدلات أداء أمني مما انعكس بالإيجاب على أجواء الانتخابات التي اتسمت بالهدوء والراحة التامة المواطنين.
وتشتمل الخطة الأمنية على تعزيز التواجد الأمني والخدمات الأمنية على كافة المواقع الحيوية والمنشآت الهامة وخاصة الكنائس، للحفاظ على حرم آمن بمحيط كل كنيسة يمنع انتظار السيارات بها.
كما تشتمل على تعيين خدمات أمنية بحثية ونظامية أمام الفنادق الكبرى والمحلات العامة والملاهي والمسارح ودور السينما والحدائق العامة والمتنزهات والمراسي النيلية لحفظ الأمن وضبط كل ما قد يخل بالأمن العام.
وأيضًا تكليف ضابطات أقسام مكافحة العنف ضد المرأة ومباحث الآداب بالتواجد بالمناطق والساحات الرئيسية للحدائق والمتنزهات والسينمات للتصدي لأي محاولة للتحرش، كذا تكثيف الخدمات المرورية في الشوارع وفي مختلف الميادين والطرق وعلى المحاور الرئيسة وبمداخل ومخارج المحافظات، وذلك لتنظيم وتسهيل حركة المرور ومنع الاختناقات المرورية أو الحوادث أثناء الاحـتـفــــالات.
كما تضمنت الخطة قيام ضباط مباحث التموين بمديريات الأمن، تنسيقًا مع الإدارة العامة لمباحث التموين بشن حملات مكثفة على المحال بيع المأكولات التي تلقي رواجها خلال شم النسيم.
كما سيتم نشر خبراء المفرقعات والكلاب البوليسية لتمشيط كافة المناطق والكنائس والمنشآت المهمة والحيوية، ونشر قوات التدخل السريع بالمناطق الحيوية والميادين وسرعة التحرك لأماكن البلاغات، كما توجد غرفة عمليات رئيسية لمتابعة الحالة الأمنية على مستوى الجمهورية وتلقي البلاغات لسرعة التعامل معها، وتم وضع بوابات إلكترونية على الكنائس وسط تواجد أمني مكثف من قبل قوات الأمن وعناصر الشرطة السرية.
تعزيز الإجراءات الأمنية لأكمنة الثابتة والمتحركة لتأمين الاحتفالات، وربط كاميرات مراقبة الكنائس مع غرفة العمليات المركزية بمديريات الأمن ورادارات المراقبة لرصد أي عمل تخريبي إضافة إلى وجود عناصر من الحراسات الخاصة لتأمين المواطنين بجانب انتشار سيارات تابعة لخبراء المفرقعات وقوات الحماية المدنية.
وتمركزت قوات الانتشار السريع حول المنشآت إضافة إلى وجود أمني كبير بملابس مدنية، كما انتشرت قوات التأمين بالزي العسكري وعناصر الأمن بزي مدني حول الكنائس والمنشآت الحيوية.
وباشرت مديريات الأمن فى رفع حالة الاستعداد بجميع الخدمات والنقاط الأمنية بالمحافظات لتأمين الكنائس خلال عيد القيامة وشم النسيم بوجود خدمات أمنية على مدار الساعة تقوم بالمرور بجميع أنحاء المحافظات، مع تشديد الإجراءات الأمنية على المنشآت العامة والحيوية بالمحافظات وزيادة معدلات التأمين للمنشآت الحيوية والشرطية والهامة.
وكلف اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، مساعده باتخاذ أقصى الإجراءات الاحترازية لتأمين احتفالات المواطنين والتصدى الحاسم لأي محاولة من شأنها تعطيل أو تعكير أجواء الاحتفالات.
الجدير بالذكر أن ملحمة وطنية جسدها رجال الشرطة في تأمين الانتخابات الرئاسية، وتسير على المواطنين وتقديم كافة أوجه الدعم لمساعدتهم للإدلاء بأصواتهم، فضلاً عن تحقيق أعلى معدلات أداء أمني مما انعكس بالإيجاب على أجواء الانتخابات التي اتسمت بالهدوء والراحة التامة المواطنين.