صحفية المصري اليوم.. تكتب شهادة وفاتها المهنية.. وتؤكد عدم أحقيتها شرف الجنسية المصرية
الإثنين 02/أبريل/2018 - 03:55 م
عواطف الوصيف
طباعة
الصحافة.. يقولون عنها محنة البحث عن المتاعب، لكن وقبل ذلك ، فإنها مهنة الإلتزام بميثاق الشرف، فالصحفي هو من يعمل على تنوير الجمهور، يساعدهم على انفتاح العقول، هو من ينقل المعلومة، ولابد أن يتم ذلك بمنتهى الأمانة والشفافية.
في كل بيت
لا شك أن الصحفي أو الإعلامي يدخل في كل بيت، عن طريق برامجه لو كلن تليفزيونيا، أو صوته لو كان يعمل عبر الإذاعة، أو عن طريق مقالاته وتقاريره إذا كان صحفيا، لذلك لابد وأن يكون قدوة لكل من يطلع على أعماله، ولابد أن يساعد على، إحياء حب الوطن في قلب كل قراءه ومتابعيه، لكن هناك من لهم حسابات أخرى.
لو الألقاب بتشترى
نواجه الكثيرون، الذين يحملون ألقابا، كونهم ينتمون لأعمال ومهن بعينها، فهناك من نناديه بالدكتور، وهناك من يعرفوا بالمهندس، وأخرون أساتدة جامعات، وأخرون صحفيون، وهنا يكون لنا وقفة بسيطة، حيث تسببت إحدى الصحفيات في توجيه إساءة لمصر، جعلت منها سبة في الصحافة، وتأثير سلبي لكل صحفي.
صحفية وللأسف
عرف عن "المصري اليوم" أنها مؤسسة صحفية عريقة وكبيرة، ولا شك أنها تمكنت من تشكيل أسم مهم خلال المرحلة الأخيرة، لكنها أطاحت بكل ذلك عرض الحائط، بعد أن وجهت إساءة لسير العملية الانتخابية في مصر، ولوحت أنها لم تكن تتمتع بالشفافية والصدق، والكارثة هي، "أية عبد الله" مسؤولة قسم السوشيال في المصري اليوم، حيث قامت بنشر إساءة صارخة ، عن طريق لفظ سيء، عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي، فيس يوك، مما يجعلنا نقول عن ذلك، صحفية للأسف.
سبة على الفيس بوك
وجهت أية عبد الله إساءة لهيئة الوطنية للإنتخابات، عبر نشر صورة لها، وهي تحمل لافنة مكتوب عليها، "إحنا أسفين يا ولاد ديك الفاصوليا"، ذلك اللفظ السيء الذي وجه عبر موقع يدخل عليه الجميع من كل الفئات، ويدخل كل بيت.
نقطة نظام
وجهت الصحفية التي لا تستحق هذا اللقب إساءة لكل مصري، وأثبتت انها لا تتسحق الجنسية المصرية، ولا تستحق أن تنتمي لهذا البلد التي كرمت، بذكر أسمها في القرآن الكريم، وأثبتت أنها لا تستحق شرف الأنضمام للكلمة والصحافة النزيهة، فلا يصح لصحفي محترم ان يقوم بمثل هذا التصرف، كان يمكنها أن تنتقد، لو كان لديها أي ملاحظات، لكن ليس بهذه الطريقة المبتذلة السيئة.
في كل بيت
لا شك أن الصحفي أو الإعلامي يدخل في كل بيت، عن طريق برامجه لو كلن تليفزيونيا، أو صوته لو كان يعمل عبر الإذاعة، أو عن طريق مقالاته وتقاريره إذا كان صحفيا، لذلك لابد وأن يكون قدوة لكل من يطلع على أعماله، ولابد أن يساعد على، إحياء حب الوطن في قلب كل قراءه ومتابعيه، لكن هناك من لهم حسابات أخرى.
لو الألقاب بتشترى
نواجه الكثيرون، الذين يحملون ألقابا، كونهم ينتمون لأعمال ومهن بعينها، فهناك من نناديه بالدكتور، وهناك من يعرفوا بالمهندس، وأخرون أساتدة جامعات، وأخرون صحفيون، وهنا يكون لنا وقفة بسيطة، حيث تسببت إحدى الصحفيات في توجيه إساءة لمصر، جعلت منها سبة في الصحافة، وتأثير سلبي لكل صحفي.
صحفية وللأسف
عرف عن "المصري اليوم" أنها مؤسسة صحفية عريقة وكبيرة، ولا شك أنها تمكنت من تشكيل أسم مهم خلال المرحلة الأخيرة، لكنها أطاحت بكل ذلك عرض الحائط، بعد أن وجهت إساءة لسير العملية الانتخابية في مصر، ولوحت أنها لم تكن تتمتع بالشفافية والصدق، والكارثة هي، "أية عبد الله" مسؤولة قسم السوشيال في المصري اليوم، حيث قامت بنشر إساءة صارخة ، عن طريق لفظ سيء، عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي، فيس يوك، مما يجعلنا نقول عن ذلك، صحفية للأسف.
سبة على الفيس بوك
وجهت أية عبد الله إساءة لهيئة الوطنية للإنتخابات، عبر نشر صورة لها، وهي تحمل لافنة مكتوب عليها، "إحنا أسفين يا ولاد ديك الفاصوليا"، ذلك اللفظ السيء الذي وجه عبر موقع يدخل عليه الجميع من كل الفئات، ويدخل كل بيت.
نقطة نظام
وجهت الصحفية التي لا تستحق هذا اللقب إساءة لكل مصري، وأثبتت انها لا تتسحق الجنسية المصرية، ولا تستحق أن تنتمي لهذا البلد التي كرمت، بذكر أسمها في القرآن الكريم، وأثبتت أنها لا تستحق شرف الأنضمام للكلمة والصحافة النزيهة، فلا يصح لصحفي محترم ان يقوم بمثل هذا التصرف، كان يمكنها أن تنتقد، لو كان لديها أي ملاحظات، لكن ليس بهذه الطريقة المبتذلة السيئة.