لينش تدافع عن قرارها بعدم توجيه اتهام لكلينتون في قضية البريد الإلكتروني
الثلاثاء 12/يوليو/2016 - 09:27 م
دافعت وزيرة العدل الأمريكية لوريتا لينش عن قرارها بعدم توجيه اتهام لهيلاري كلينتون فيما يتعلق باستخدامها خادم بريد إلكتروني خاص أثناء عملها كوزيرة للخارجية الأمريكية ، وأصرت أمام لجنة بالكونجرس اليوم الثلاثاء أنه لا توجد أسباب لتوجيه تهم على الرغم من مزاعم الجمهوريين بوجود مخالفات في هذا القرار.
وقالت لينش إنها قبلت توصية من مدير مكتب التحقيقات الاتحادي جيمس كومي، الذي وجد هو وممثلو الادعاء انه لا توجد أدلة كافية لتوجيه الاتهام رغم ما وصفه بأنه إهمال من جانب كلينتون وفريقها في التعامل مع المعلومات السرية.
وتحدثت لينش أمام اللجنة القضائية في مجلس النواب قائلة "قبلت تلك التوصية. رأيت أنه لا يوجد سبب لعدم قبولها وأكرر مجددا شعوري بالفخر والثقة في عملهم.
وقال الرئيس الجمهوري للجنة بوب جودلات لوزيرة العدل لينش إن الشعب الأمريكي يتوقع من المسؤولين الامتثال للقانون أو مواجهة العواقب إذا لم يفعلوا ذلك، لكنه قال إن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لكلينتون.
وأضاف "إهمال وزيرة الخارجية كلينتون الشديد ربما عرض للخطر سلامة وأمن مواطنينا وأمتنا". "إهمالها الشديد يوضح أنه لا يمكن الوثوق بها مع الأسرار الأكثر حساسية في البلاد اذا انتخبت رئيسة."
وقالت لينش إنها قبلت توصية من مدير مكتب التحقيقات الاتحادي جيمس كومي، الذي وجد هو وممثلو الادعاء انه لا توجد أدلة كافية لتوجيه الاتهام رغم ما وصفه بأنه إهمال من جانب كلينتون وفريقها في التعامل مع المعلومات السرية.
وتحدثت لينش أمام اللجنة القضائية في مجلس النواب قائلة "قبلت تلك التوصية. رأيت أنه لا يوجد سبب لعدم قبولها وأكرر مجددا شعوري بالفخر والثقة في عملهم.
وقال الرئيس الجمهوري للجنة بوب جودلات لوزيرة العدل لينش إن الشعب الأمريكي يتوقع من المسؤولين الامتثال للقانون أو مواجهة العواقب إذا لم يفعلوا ذلك، لكنه قال إن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لكلينتون.
وأضاف "إهمال وزيرة الخارجية كلينتون الشديد ربما عرض للخطر سلامة وأمن مواطنينا وأمتنا". "إهمالها الشديد يوضح أنه لا يمكن الوثوق بها مع الأسرار الأكثر حساسية في البلاد اذا انتخبت رئيسة."