فيديو | أبو الغيط: نسعى للحشد والتنسيق بين العرب لتحقيق التنمية المستدامة 2030
الأحد 08/أبريل/2018 - 12:56 م
رانيا منصور
طباعة
قال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن اللحظة التي تمر بها المنطقة العربية لحظة فارقة، مشيرًا إلى التحولات التي تشهدها الدول العربية في الآونة الأخيرة، والتي لم تعد تخفى على أحد، موضحًا أنها تشكل تحديات خطيرة لأمنها واستقرار دولها ورفاهية شعوبها.
وأضاف أبو الغيط، في كلمته التي ألقاها خلال فعاليات الدورة الـ45 من أعمال المؤتمر العربي، أنه رغم صعوبة هذه التحديات، إلا أنه يثق أن مجتمعاتنا قادرة على تجاوزها والعبور منها إلى أفق أفضل، مؤكدًا أن تلك المتغيرات التي نواجهها على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي تستدعي حشد الجهود كبيرة من أجل مواكبتها واستيعاب تداعياتها الخطيرة على المواطن والآثار الاجتماعية والاقتصادية التي تصاحبها.
وأشار أبو الغيط، إلى الدور الهام لهذه المنظمة في حشد وتنسيق التزامات الدول العربية في تنفيذ خطة التنمية المستدامة في 2030، والتي من أهم أهدافها القضاء على الفقر بمختلف أبعاده ويعتبر من أكبر التحديات التي تواجه المنطقة.
جاء ذلك خلال فعاليات مؤتمر العمل العربي التي انطلقت صباح اليوم، برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي ينعقد خلال الفترة من 8 إلى 15 إبريل المقبل، بحضور ممثلي أطراف الإنتاج "حكومات وأصحاب أعمال وعمال" من جميع الدول العربية.
وأضاف أبو الغيط، في كلمته التي ألقاها خلال فعاليات الدورة الـ45 من أعمال المؤتمر العربي، أنه رغم صعوبة هذه التحديات، إلا أنه يثق أن مجتمعاتنا قادرة على تجاوزها والعبور منها إلى أفق أفضل، مؤكدًا أن تلك المتغيرات التي نواجهها على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي تستدعي حشد الجهود كبيرة من أجل مواكبتها واستيعاب تداعياتها الخطيرة على المواطن والآثار الاجتماعية والاقتصادية التي تصاحبها.
وأشار أبو الغيط، إلى الدور الهام لهذه المنظمة في حشد وتنسيق التزامات الدول العربية في تنفيذ خطة التنمية المستدامة في 2030، والتي من أهم أهدافها القضاء على الفقر بمختلف أبعاده ويعتبر من أكبر التحديات التي تواجه المنطقة.
جاء ذلك خلال فعاليات مؤتمر العمل العربي التي انطلقت صباح اليوم، برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي ينعقد خلال الفترة من 8 إلى 15 إبريل المقبل، بحضور ممثلي أطراف الإنتاج "حكومات وأصحاب أعمال وعمال" من جميع الدول العربية.