الرئيس السيسى جعل من القاهرة لمطروح "أقل من مسافة السكة"
الجمعة 13/أبريل/2018 - 11:16 م
حامد العدوى
طباعة
أثبت الرئيس عبدالفتاح السيسي، مرة جديدة للمصريين وللعالم أجمع، أن مصر تستطيع بقيادة رشيدة تعى ما تفعل، وشعب قوى يساند قادته ويعظم من شأنهم وشأن البلاد، ويرفع من مقامها بين الدول المتقدمة، وفى وقت قياسى، كما أثبت الرئيس أيضًا أن الثقة التى يضعها فى مؤسسة ما هى فى محلها تمامًا، وتنجز مالم تفعله مصر بأثرها فى سنوات طويلة .
ولنا فى شبكة الطرق والكبارى التى أعلنها الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى برنامجه الانتخابى خير دليل، حيث جعل مصر جميعها "مسافة السكة"، وأقل بقليل من ذلك.
فالمشروع القومى، المسمى بـ "روض الفرج - الضبعة"، هو أحد أبرز تلك المخططات التى تضيف البلاد الوقت والمجهود، والتكلفة للمواطن نفسه، وهو ذات المشروع والذى تنفذه شركة المقاولون العرب بإشراف الدولة والهيئة الهندسية، هو دليل على "مسافة السكة، حيث أنه يربط القاهرة بمطروح، وفى ساعات قليلة جدًا، من الممكن أن تستغرقها منذ خمسة أعوام مضت فى زحام القاهرة، وفى بضع كيلو مترات.
أحد المواطنين، يدعى محمد عبدالرحمن، يقول هذا المشروع محترم ويستحق التقدير، ويكفى أن يسهل حركة المواطنين القادمين من الأقاليم، بالأخص المتوافدين على طريق شبرا، فهم يستطيعوا أن يكملوا فى نفس الطريق الدائرى ويذهبوا إلى مطروح بسهولة.
ويقول المواطن أحمد عمران قديمًا كانت قيادة السيارة داخل مصر سهله للغاية، أما الآن فالوضع أصبح جحيم، مضيفًا: أنه من أجل التحرك، حتى السادس من أكتوبر أو الشيخ زايد من منطقة شبرا، تلزمك ساات طويل، مشيرًا إلى أن محور روض الفرض ربط القاهرة، بالإضافة إلى أنه يذهب بك إلى الضبعة.
وتضيف إحدى ربات البيوت، وتدعى نورة جميل: أهم حاجة إنهم شغالين ومش واقفين الطرق قدام الناس، وعاملين لينا مكان نعدى منه، لأن شبرا بالذات زحمة، وكلها مشروعات لصالح الناس وبتشغل الشباب".
وقال مسئول بارز بشركة المقاولون العرب، إن الشركة تسعى لتسليم المشروع قبل نهاية العام الجاري، بالأخص أن الطرق والكبارى، تحتاج إلى عمالة كثيفة وخبرات متقدمة، مشيرًا إلى أن الشركة لديها كل ذلك.
ولنا فى شبكة الطرق والكبارى التى أعلنها الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى برنامجه الانتخابى خير دليل، حيث جعل مصر جميعها "مسافة السكة"، وأقل بقليل من ذلك.
فالمشروع القومى، المسمى بـ "روض الفرج - الضبعة"، هو أحد أبرز تلك المخططات التى تضيف البلاد الوقت والمجهود، والتكلفة للمواطن نفسه، وهو ذات المشروع والذى تنفذه شركة المقاولون العرب بإشراف الدولة والهيئة الهندسية، هو دليل على "مسافة السكة، حيث أنه يربط القاهرة بمطروح، وفى ساعات قليلة جدًا، من الممكن أن تستغرقها منذ خمسة أعوام مضت فى زحام القاهرة، وفى بضع كيلو مترات.
أحد المواطنين، يدعى محمد عبدالرحمن، يقول هذا المشروع محترم ويستحق التقدير، ويكفى أن يسهل حركة المواطنين القادمين من الأقاليم، بالأخص المتوافدين على طريق شبرا، فهم يستطيعوا أن يكملوا فى نفس الطريق الدائرى ويذهبوا إلى مطروح بسهولة.
ويقول المواطن أحمد عمران قديمًا كانت قيادة السيارة داخل مصر سهله للغاية، أما الآن فالوضع أصبح جحيم، مضيفًا: أنه من أجل التحرك، حتى السادس من أكتوبر أو الشيخ زايد من منطقة شبرا، تلزمك ساات طويل، مشيرًا إلى أن محور روض الفرض ربط القاهرة، بالإضافة إلى أنه يذهب بك إلى الضبعة.
وتضيف إحدى ربات البيوت، وتدعى نورة جميل: أهم حاجة إنهم شغالين ومش واقفين الطرق قدام الناس، وعاملين لينا مكان نعدى منه، لأن شبرا بالذات زحمة، وكلها مشروعات لصالح الناس وبتشغل الشباب".
وقال مسئول بارز بشركة المقاولون العرب، إن الشركة تسعى لتسليم المشروع قبل نهاية العام الجاري، بالأخص أن الطرق والكبارى، تحتاج إلى عمالة كثيفة وخبرات متقدمة، مشيرًا إلى أن الشركة لديها كل ذلك.