عادات يومية حولها المصريون إلى طقوس لا بد منها
السبت 14/أبريل/2018 - 09:31 ص
مروة محمد
طباعة
عدد من بعض العادات اليومية التي لم يذكرها أي كتاب ديني ولا طقوس وعادات دينية ولم يذكرها الشرع فلم ينفيها ولم ينهي عنها ولكن المصريين حولوها إلى عادات وتقاليد راسخة على الرغم من أنها لا تمت إلى العرف والدين باي صلة ولذا تقدم لكم بوابة المواطن اليوم عادات يومية حولها المصريون إلى طقوس لا بد منها.
عادات يومية حولها المصريون إلى طقوس لا بد منها
عدم تنظيف البيت ليلا
لا تخلو قرى مصر من هذا التحذير الذي يمنع الاقبال على تنظيف البيت ليلا، أو كنس الغرف الداخلية للمنزل، بحجة حرمانية هذا الفعل لعدم إزعاج الملائكة، والسماح بدخولهن إلى البيت.
عدم التخلص من الشعر المقصوص خوفا من السحر
تقبل الكثير من الأمهات على تحريم التخلص من الشعر المقصوص لضفائر بناتهن، والتحذير المستمر من حرقه، أو التخلص منه خوفا من السحر، أو طمع الشيطان به.
عدم ترك الحذاء مقلوبا
تحذر كثير من الأسر أبنائها من ترك الأحذية الخاصة بهم فى وضع مقلوب، وتبين كثير من الأسر أن ترك الحذاء مقلوب حرام دون إبداء أي سبب عقلى لذلك.
عدم خروج العروس من بيتها قبل مرور شهر على زواجها
حولت عدد من الأسر فى الأقاليم منع العروسمن الخروج من بيتها إلا بعد مرور شهر، إلا طقس يتبع الأعراف إلى طقس يمت للشرع، وتنوعت حدة التحريم بيت قرى وآخرى طبقا للأقليم والعادات التى تفرضها كل قرية على أبنائها.
منع دخول العروسة على النفساء خوفا من المشاهرة
تمنع الأسرالمصرية اقبال الفتاة التى تزوجت حديثا من الدخول على النفساء لتهنئتها بالولادة، وتعتبرها فألا سيئا يقترب إلى درجة الحرام، خوفا على المولود وخوفا على مستقبل العروسة، ويسري هذا الخوف من دخول العروسة على المرأة التى تتوحم، أو التى ترضع، أو السلام على امرأة قادمة من عزاء، أو امرأة غسلت ميتا، أو امرأة حائض، ويصبح الخوف من المشاهرة أو التشاؤم هو البطل الرئيسي المحرك للتحذير من تلك الممنوعات.
دفن الأظافر المقصوصة فى التراب
لم تخلو طفولتنا من هذا التحذير الذى كانت تقوده الأم لتحريم رمى الأظافر التي تم قصها فى صناديق القمامة، أو التخلص منها بإلقائها فى الحمام، بل كانت الأمهات تنكر على أبنائها هذا التصرف، وتنصحهن بدفنها فى الأرض، كونها الطريقة الأفضل للتخلص منها، وأنه لا يجوز التخلص من شيء من حرمة الجسد بطريقة مهينة لأنها من جسد الإنسان وعودتها إلى التراب أسلم.
عدم اللعب بالمقص ليلا خوفا من الوفاة
لا تخلو طفولة أي أنسان من التحذير المستمر من اللعب بالمقص ليلا، أو تركه في وضع وهو مفتوح دون ضمه، خوفا من الوفاة، وأن تركه مفتوحا يمثل حرمانية لايجوز للطفل مناقشتها، بل الإلتزام بالنصيحة فقط دون سؤال.
عادات يومية حولها المصريون إلى طقوس لا بد منها
عدم تنظيف البيت ليلا
لا تخلو قرى مصر من هذا التحذير الذي يمنع الاقبال على تنظيف البيت ليلا، أو كنس الغرف الداخلية للمنزل، بحجة حرمانية هذا الفعل لعدم إزعاج الملائكة، والسماح بدخولهن إلى البيت.
عدم التخلص من الشعر المقصوص خوفا من السحر
تقبل الكثير من الأمهات على تحريم التخلص من الشعر المقصوص لضفائر بناتهن، والتحذير المستمر من حرقه، أو التخلص منه خوفا من السحر، أو طمع الشيطان به.
عدم ترك الحذاء مقلوبا
تحذر كثير من الأسر أبنائها من ترك الأحذية الخاصة بهم فى وضع مقلوب، وتبين كثير من الأسر أن ترك الحذاء مقلوب حرام دون إبداء أي سبب عقلى لذلك.
عدم خروج العروس من بيتها قبل مرور شهر على زواجها
حولت عدد من الأسر فى الأقاليم منع العروسمن الخروج من بيتها إلا بعد مرور شهر، إلا طقس يتبع الأعراف إلى طقس يمت للشرع، وتنوعت حدة التحريم بيت قرى وآخرى طبقا للأقليم والعادات التى تفرضها كل قرية على أبنائها.
منع دخول العروسة على النفساء خوفا من المشاهرة
تمنع الأسرالمصرية اقبال الفتاة التى تزوجت حديثا من الدخول على النفساء لتهنئتها بالولادة، وتعتبرها فألا سيئا يقترب إلى درجة الحرام، خوفا على المولود وخوفا على مستقبل العروسة، ويسري هذا الخوف من دخول العروسة على المرأة التى تتوحم، أو التى ترضع، أو السلام على امرأة قادمة من عزاء، أو امرأة غسلت ميتا، أو امرأة حائض، ويصبح الخوف من المشاهرة أو التشاؤم هو البطل الرئيسي المحرك للتحذير من تلك الممنوعات.
دفن الأظافر المقصوصة فى التراب
لم تخلو طفولتنا من هذا التحذير الذى كانت تقوده الأم لتحريم رمى الأظافر التي تم قصها فى صناديق القمامة، أو التخلص منها بإلقائها فى الحمام، بل كانت الأمهات تنكر على أبنائها هذا التصرف، وتنصحهن بدفنها فى الأرض، كونها الطريقة الأفضل للتخلص منها، وأنه لا يجوز التخلص من شيء من حرمة الجسد بطريقة مهينة لأنها من جسد الإنسان وعودتها إلى التراب أسلم.
عدم اللعب بالمقص ليلا خوفا من الوفاة
لا تخلو طفولة أي أنسان من التحذير المستمر من اللعب بالمقص ليلا، أو تركه في وضع وهو مفتوح دون ضمه، خوفا من الوفاة، وأن تركه مفتوحا يمثل حرمانية لايجوز للطفل مناقشتها، بل الإلتزام بالنصيحة فقط دون سؤال.