مشروبات كحولية بدرجة "منقوع براطيش" سامة ومميتة فاحذرها
الأحد 15/أبريل/2018 - 02:13 م
أحمد عمادالدين
طباعة
بالرغم من الحملات الأمنية المكثفة التي تقوم بها قوات الأمن على المحال التجارية التي تبيع المنتجات الكحولية الرديئة أو الغير مسجلة بعلامة تجارية، إلا أنه مازال يوجد العديد من المحال التي استمرت في بيع هذه الأنواع الرديئة والغير صالحة آدميا، حيث يدخل في صناعتها العديد من المواد الكيميائية البالغة في الخطورة والتي قد تتسبب في العمى أو الموت لكثرة تناولها.
يُقبل المواطنين من مدمني "كيف" الكحول على المحال التجارية التي تبيع الكحولات وبمجرد دخول الزبون إلى المحل يتمكن البائع من معرفة طلبه، حيث دائما ما يتوجه الزبون بعينه على أنواع بعينها بالرغم من المعرفة المسبقة للزبون مدى رداءة هذه المنتجات وعلمهم بأنها "منتجات شعبية ".
شركة الأهرام:
قام الخواجة "نستور جانكليس" بتأسيس مصنعا للخمور في عام 1882 في الدلتا، واستمر العمل في المصنع لفترة طويلة. ثم انتقل ملكية هذا المصنع إلى شركة الأهرام للمشروبات، ثم انتقلت مؤخرا إلى "هاينيكن" الهولندية.
واستحوذت شركة الأهرام على صناعة الخمور بشكل كامل في نهاية التسعينات، كما سعت لشراء العديد من الرخص التي تسمح بيع الخمور في مصر، حيث قامت بتطوير عدد كبير من المعامل الخاصة بالتقطير ومزارع الكروم وأماكن التوزيع، مثل سلسلة متاجر "درينكز" التي تنتشر في كافة أرجاء القطر المصري.
ثورة 25 يناير جاءت بالخراب على صناعة الكحول
وفى هذا السياق قالت الأسوشيتدبرس في أحد تقاريرها عن مصر أن ثورة 25 يناير أثرت بالسلب على صناعة الكحول في البلاد، وذلك بسبب تقلص نسبة البيع في المحال التجارية، حيث أنه قبل الثورة كانت المحال التجارية تمتلأ بالزبائن من مدمني كيف الكحول، حيث المكوس أمام التليفزيون لإحتساء النبيذ.
60% من المشروبات الكحولية قاتل
وأكدت صحيفة " دلي ميل " البريطانية على حسب دراسة أمريكية أن 60% من المشروبات الكحولية تحوي العديد من المواد الكيميائية مثل "الكلورفورم" و"خلات الإيثيل" التي تستخدم في الغراء ومزيلات الأظافر والسجائر والتي تؤدي إلى تلف الرئة أو تتسبب في العمى أو الموت المفاجئ.
يُقبل المواطنين من مدمني "كيف" الكحول على المحال التجارية التي تبيع الكحولات وبمجرد دخول الزبون إلى المحل يتمكن البائع من معرفة طلبه، حيث دائما ما يتوجه الزبون بعينه على أنواع بعينها بالرغم من المعرفة المسبقة للزبون مدى رداءة هذه المنتجات وعلمهم بأنها "منتجات شعبية ".
شركة الأهرام:
قام الخواجة "نستور جانكليس" بتأسيس مصنعا للخمور في عام 1882 في الدلتا، واستمر العمل في المصنع لفترة طويلة. ثم انتقل ملكية هذا المصنع إلى شركة الأهرام للمشروبات، ثم انتقلت مؤخرا إلى "هاينيكن" الهولندية.
واستحوذت شركة الأهرام على صناعة الخمور بشكل كامل في نهاية التسعينات، كما سعت لشراء العديد من الرخص التي تسمح بيع الخمور في مصر، حيث قامت بتطوير عدد كبير من المعامل الخاصة بالتقطير ومزارع الكروم وأماكن التوزيع، مثل سلسلة متاجر "درينكز" التي تنتشر في كافة أرجاء القطر المصري.
ثورة 25 يناير جاءت بالخراب على صناعة الكحول
وفى هذا السياق قالت الأسوشيتدبرس في أحد تقاريرها عن مصر أن ثورة 25 يناير أثرت بالسلب على صناعة الكحول في البلاد، وذلك بسبب تقلص نسبة البيع في المحال التجارية، حيث أنه قبل الثورة كانت المحال التجارية تمتلأ بالزبائن من مدمني كيف الكحول، حيث المكوس أمام التليفزيون لإحتساء النبيذ.
60% من المشروبات الكحولية قاتل
وأكدت صحيفة " دلي ميل " البريطانية على حسب دراسة أمريكية أن 60% من المشروبات الكحولية تحوي العديد من المواد الكيميائية مثل "الكلورفورم" و"خلات الإيثيل" التي تستخدم في الغراء ومزيلات الأظافر والسجائر والتي تؤدي إلى تلف الرئة أو تتسبب في العمى أو الموت المفاجئ.