"جايكوب ميلر" .. رجل الثقب عاش اكثر من 50 سنه بطلقة نارية فى رأسه
الأربعاء 18/أبريل/2018 - 07:31 م
نسمة ريان
طباعة
بما تكون تعرف قصص كثيرة عن الزومبى او الاشخاص الذين يموتوا ثم يعودوا الى الحياة مره اخري لكن ما حدث مع ذلك الشخص اشبه بفيلم رعب لقصة اغرب من الخيال.
هذا الرجل يدعى "جايكوب ميلر" كان جندى امريكى وقت الحرب الاهلية الامريكية فى عام 1862، تعرض جايكوب لطلق نارى فى رأسه اثناء المعركة الشهيرة "جوكاموجا" وسقط على الارض بين المقتولين و كان جسمه كله مغطى بالدماء فظن اعدائه انه مات.
حاول رفقائه فى الجيش انقاذه قبل ان يموت لكن جميع الاطباء اكدوا ان محاولة انقاذه مستحيلة، و انه سيموت حتما و تمنو له الموت السريع لكى يتخلص من عذابه.
وفى يوم احس جايكوب بنهايته و اخذ يهلوس ويصرخ، فقام الاطباء باخذ جايكوب و إلقائه فى احد الكهوف المهجورة ليموت هناك فى صمت بعد ان تسبب صوت صراخه المستمر فى حدوث حالة من الفزع بين المرضى.
تم القائه فى الكهف المهجور هناك و تم تركه وحيدا ليموت باصابته واخذ يصرخ من الرعب و الفزع لكن الاطباء رحلو،ةبعد 8 اشهر من انتهاء الحادثة نسى الجميع امر جايكوب و ظنوا انه قد مات لكن ما حدث كان مرعب جدا ولا يصدق.
هرع الاهالى لما شاهدوه عندما عاد جايكوب الى بيته حيث كان راسه به ثقب مكان الطلقة النارية، وظن الجميع انه شبح جايكوب وهربوا وهم يصرخون لكن جايكوب اراد ان يظهر لهم الحقيقة و انه لم يموت.
عاش جايكوب اكثر من 50 سنه بطلقة نارية فى رأسه ياكل ويشرب وكأنه شخص ميت لكنه يتحرك، ويقوم بوظائفه اليومية لكنه كان يختفى فى مساء كل يوم ويعود فى الصباح بطريقة غريبة اثارت الرعب بين جيرانه.
و يظل لغز ما حدث مع جايكوب فى الكهف المهجور غير معروف حتى الان، ورفض جايكوب التحدث عن ما حدث له ومات وترك قصة من اكثر القصص المرعبة فى الولايات.
هذا الرجل يدعى "جايكوب ميلر" كان جندى امريكى وقت الحرب الاهلية الامريكية فى عام 1862، تعرض جايكوب لطلق نارى فى رأسه اثناء المعركة الشهيرة "جوكاموجا" وسقط على الارض بين المقتولين و كان جسمه كله مغطى بالدماء فظن اعدائه انه مات.
حاول رفقائه فى الجيش انقاذه قبل ان يموت لكن جميع الاطباء اكدوا ان محاولة انقاذه مستحيلة، و انه سيموت حتما و تمنو له الموت السريع لكى يتخلص من عذابه.
وفى يوم احس جايكوب بنهايته و اخذ يهلوس ويصرخ، فقام الاطباء باخذ جايكوب و إلقائه فى احد الكهوف المهجورة ليموت هناك فى صمت بعد ان تسبب صوت صراخه المستمر فى حدوث حالة من الفزع بين المرضى.
تم القائه فى الكهف المهجور هناك و تم تركه وحيدا ليموت باصابته واخذ يصرخ من الرعب و الفزع لكن الاطباء رحلو،ةبعد 8 اشهر من انتهاء الحادثة نسى الجميع امر جايكوب و ظنوا انه قد مات لكن ما حدث كان مرعب جدا ولا يصدق.
هرع الاهالى لما شاهدوه عندما عاد جايكوب الى بيته حيث كان راسه به ثقب مكان الطلقة النارية، وظن الجميع انه شبح جايكوب وهربوا وهم يصرخون لكن جايكوب اراد ان يظهر لهم الحقيقة و انه لم يموت.
عاش جايكوب اكثر من 50 سنه بطلقة نارية فى رأسه ياكل ويشرب وكأنه شخص ميت لكنه يتحرك، ويقوم بوظائفه اليومية لكنه كان يختفى فى مساء كل يوم ويعود فى الصباح بطريقة غريبة اثارت الرعب بين جيرانه.
و يظل لغز ما حدث مع جايكوب فى الكهف المهجور غير معروف حتى الان، ورفض جايكوب التحدث عن ما حدث له ومات وترك قصة من اكثر القصص المرعبة فى الولايات.