"ستيف هوكينج" و"صلاح عيسى" يتصدران موضوعات مجلة "إبداع" في عددها الجديد
الخميس 26/أبريل/2018 - 08:39 م
وسيم عفيفي
طباعة
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب، العدد الجديد من مجلة "إبداع"، محتويًا على مجموعة كبيرة من النصوص الأدبية والترجمات والدراسات النقدية وموضوعات فى الفن التشكيل.
العدد رسم لوحاته الفنان الكبير عبد الوهاب عبد المحسن، فيما يضم قصصًا لمحمد توفيق ومنتصر القفاش وسعد الدين حسن ومحمد فطومى ومنى الشيمى ومريم حسين وآخرين، إضافة إلى قصائد لعبد الكريم كاصد وإبراهيم المصري ورانيا خلاف ويحيى وجدي وعمرو الشيخ وأحمد خالد، كما يحتوى باب الشعر على ملف عن الشعر الجديد فى ليبيا أعده أحمد الفيتورى.
ومن أبرز ما يقدمه العدد الجديد قصة "الوحوش" لبرتولت بريخت، الذي لم يشتهر كقاص ولكن كشاعر ومسرحي، ترجمتها مها لطفي مع دراسة كتبها مارك سيلبرمان، فيما ترجم الشاعر المصري المقيم فى إسبانيا عشر قصائد لروبرتو بولانيو، بينما ترجم الشاعر والمترجم أحمد شافعي ملفًا نوعيًا حول آخر ما قاله الشعراء على فراش الموت، إضافة إلى قصة "المغنى" لكازو إيشيجورو التي ترجمتها راشدة رجب، فضلًا عن ترجمات أخرى.
وفي باب الدراسات النقدية، يتناول الناقد شاكر عبد الحميد رواية "شرطي هو الفرح" للروائي أشرف الصباغ، والصادرة مؤخرًا عن دار الآداب، ويكتب رضا عطية عن العلاقة بين الذات والمكان فى شعر سعدي يوسف، كما كتبت إخلاص عطا الله عن "شاعر التأريخ" صلاح عيسى، وقدم محمد سمير عبد السلام دراسة نقدية فى ديوان "بيتي له بابان" للشاعرة الكبيرة فاطمة قنديل، وكتبت دينا محمد عبده عن "الحيوانات فى الأدب الروسي"، فضلًا عن دراسات نقدية أخرى.
ويضم باب الفن التشكيلي قراءة لعلاء عبد الحميد حول صورة الفنان التشكيلي فى السينما المصرية، وكتب ماهر حسن عن "آدم" كما رسمته الفنانة سعاد مردم، بينما حاورت رانية خلاف المصور الفوتوغرافي خالد أبو الدهب حول معرضه الأخير، فيما يكتب الصفحة الأخيرة من هذا العدد الناقد الكبير محمد بدوى متناولًا الجدل الذي أحدثه رحيل ستيف هوكينج.
العدد رسم لوحاته الفنان الكبير عبد الوهاب عبد المحسن، فيما يضم قصصًا لمحمد توفيق ومنتصر القفاش وسعد الدين حسن ومحمد فطومى ومنى الشيمى ومريم حسين وآخرين، إضافة إلى قصائد لعبد الكريم كاصد وإبراهيم المصري ورانيا خلاف ويحيى وجدي وعمرو الشيخ وأحمد خالد، كما يحتوى باب الشعر على ملف عن الشعر الجديد فى ليبيا أعده أحمد الفيتورى.
ومن أبرز ما يقدمه العدد الجديد قصة "الوحوش" لبرتولت بريخت، الذي لم يشتهر كقاص ولكن كشاعر ومسرحي، ترجمتها مها لطفي مع دراسة كتبها مارك سيلبرمان، فيما ترجم الشاعر المصري المقيم فى إسبانيا عشر قصائد لروبرتو بولانيو، بينما ترجم الشاعر والمترجم أحمد شافعي ملفًا نوعيًا حول آخر ما قاله الشعراء على فراش الموت، إضافة إلى قصة "المغنى" لكازو إيشيجورو التي ترجمتها راشدة رجب، فضلًا عن ترجمات أخرى.
وفي باب الدراسات النقدية، يتناول الناقد شاكر عبد الحميد رواية "شرطي هو الفرح" للروائي أشرف الصباغ، والصادرة مؤخرًا عن دار الآداب، ويكتب رضا عطية عن العلاقة بين الذات والمكان فى شعر سعدي يوسف، كما كتبت إخلاص عطا الله عن "شاعر التأريخ" صلاح عيسى، وقدم محمد سمير عبد السلام دراسة نقدية فى ديوان "بيتي له بابان" للشاعرة الكبيرة فاطمة قنديل، وكتبت دينا محمد عبده عن "الحيوانات فى الأدب الروسي"، فضلًا عن دراسات نقدية أخرى.
ويضم باب الفن التشكيلي قراءة لعلاء عبد الحميد حول صورة الفنان التشكيلي فى السينما المصرية، وكتب ماهر حسن عن "آدم" كما رسمته الفنانة سعاد مردم، بينما حاورت رانية خلاف المصور الفوتوغرافي خالد أبو الدهب حول معرضه الأخير، فيما يكتب الصفحة الأخيرة من هذا العدد الناقد الكبير محمد بدوى متناولًا الجدل الذي أحدثه رحيل ستيف هوكينج.