"الحضن" يقلل التوتر وضغط الدم ويحارب الاكتئاب
الجمعة 04/مايو/2018 - 03:28 م
مروة محمد
طباعة
الحضن يعتبر واحدا من الأشياء التي يقوم بها الكثيرون سواء الأحباب، أوالأصدقاء أوالأهل أوالأزواج، ولكن قد يجهل الكثيرون فوائده ويعتبره البعض وخاصة المتزوجين أداة أو وسيلة لبداية العلاقة الحميمة وتعبير عن الحب والاشتياق ولا يدرون فوائده الحقيقية.
وفي هذا الصدد تقدم لكم "بوابة المواطن" اليوم فوائد الأحضان كما وردت في موقع bold sky، لتعرفوا فوائده وتقوموا بحضن الآخرين للاستفادة منه.
فوائد الأحضان
خفض ضغط الدم
يقوم حضن الآخرين بخفض ضغط الدم فحينما تقوم بحضن شخصًا تحبه فإن مستويات هرمون الأوكسيتوسين ترتفع، وهو هرمون يحد من مستوى الكورتيزول المسبب للتوتر، وبالتالي يخفض مستوى ضغط الدم.
تعزيز صحة المخ
العناق يفرز هرمون الأوكستيتوسين، الذي يحفز الأمان العاطفي ويقوي الروابط بين البشر، وبالتالي يحد من القلق ويحفز الجهاز العصبي السبثاوي، مما يعمل على منحك الهدوء النفسي والنشاط العقلي.
تقوية المناعة
عندما تقوم بحضن شخص فإنك تضغط على عظمة القص لديه (عظمة الصدر)، مما يوصل للمخ إشارات تشحن بطاريات الجزء العاطفي فيه، وهو ما يقلل من إفراز هرمونات التوتر، التي تزيد من إمكانية تعرض الإنسان للأمراض، وتزيد من الهرمونات التي تساعد على الهدوء والسعادة، فيعمل جهازك المناعي بشكل أفضل.
تخفيف التوتر العضلي
حضن من نحبهم يخفف من الضعوط النفسية، وبالتالي يطلق الكثير من الطاقة السلبية التي توتر أجسامنا، وهذا من شأنه تحسين الدورة الدموية للجسم ووصول الدم لكل أعضاءه، وبالتالي المساعدة في استرخاء العضلات.
محاربة الاكتئاب
يساعد الحضن في إفراز هرمون الدوبامين، المسئول عن الإحساس بالمتعة والسعادة والذي يقل لدى المصابون بالاكتئاب، مما يعني أنه كلما عانقت شخصًا مكتئبًا تحبه بصدق، سيزيد لديه الدوبامين مما سيساعده في التخلص من قليل من مخاوفه ويمنحه بعضًا من الأمان والاستقرار النفسي.
الاسترخاء
يساعد الحضن على إسترخاء عضلات الجسم. ويقلل شعورك بالتوتر. كما يساعد على تخفيف الآلام وتقليل الشعور بالإرهاق. ومن الجدير بالذكر أن الأحضان الطويلة تعمل على تقليل المواد الكيميائية المسببة للتوتر مثل الكورتيزول.
وفي هذا الصدد تقدم لكم "بوابة المواطن" اليوم فوائد الأحضان كما وردت في موقع bold sky، لتعرفوا فوائده وتقوموا بحضن الآخرين للاستفادة منه.
فوائد الأحضان
خفض ضغط الدم
يقوم حضن الآخرين بخفض ضغط الدم فحينما تقوم بحضن شخصًا تحبه فإن مستويات هرمون الأوكسيتوسين ترتفع، وهو هرمون يحد من مستوى الكورتيزول المسبب للتوتر، وبالتالي يخفض مستوى ضغط الدم.
تعزيز صحة المخ
العناق يفرز هرمون الأوكستيتوسين، الذي يحفز الأمان العاطفي ويقوي الروابط بين البشر، وبالتالي يحد من القلق ويحفز الجهاز العصبي السبثاوي، مما يعمل على منحك الهدوء النفسي والنشاط العقلي.
تقوية المناعة
عندما تقوم بحضن شخص فإنك تضغط على عظمة القص لديه (عظمة الصدر)، مما يوصل للمخ إشارات تشحن بطاريات الجزء العاطفي فيه، وهو ما يقلل من إفراز هرمونات التوتر، التي تزيد من إمكانية تعرض الإنسان للأمراض، وتزيد من الهرمونات التي تساعد على الهدوء والسعادة، فيعمل جهازك المناعي بشكل أفضل.
تخفيف التوتر العضلي
حضن من نحبهم يخفف من الضعوط النفسية، وبالتالي يطلق الكثير من الطاقة السلبية التي توتر أجسامنا، وهذا من شأنه تحسين الدورة الدموية للجسم ووصول الدم لكل أعضاءه، وبالتالي المساعدة في استرخاء العضلات.
محاربة الاكتئاب
يساعد الحضن في إفراز هرمون الدوبامين، المسئول عن الإحساس بالمتعة والسعادة والذي يقل لدى المصابون بالاكتئاب، مما يعني أنه كلما عانقت شخصًا مكتئبًا تحبه بصدق، سيزيد لديه الدوبامين مما سيساعده في التخلص من قليل من مخاوفه ويمنحه بعضًا من الأمان والاستقرار النفسي.
الاسترخاء
يساعد الحضن على إسترخاء عضلات الجسم. ويقلل شعورك بالتوتر. كما يساعد على تخفيف الآلام وتقليل الشعور بالإرهاق. ومن الجدير بالذكر أن الأحضان الطويلة تعمل على تقليل المواد الكيميائية المسببة للتوتر مثل الكورتيزول.