أردوغان: حل القضية الفلسطينية سيكون حجر الزاوية لأمان المجتمع الدولي
الإثنين 07/مايو/2018 - 04:29 م
دعاء جمال
طباعة
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن حل القضية الفلسطينية هو من سيجعل المجتمع الدولي يعيش بأمان حقيقي.
وتابع أردوغان، في تصريحاته خلال كلمة ألقاها أثناء مراسم توزيع "جوائز سلام جبل الزيتون" في إسطنبول، اليوم الاثنين، قائلًا:"مصير العالم ستحدده نتيجة الامتحان في موضوع فلسطين والقدس".
وأشار أردوغان، إلى أن المجتمع الدولي لن يعيش بأمان في ظل تعرض الفلسطينيين للاضطهاد، وفقًا لما نقلته وكالة "الأناضول" التركية، مستطردًا، "إن مستقبل البشرية ستحدده نتيجة الامتحان في موضوع فلسطين والقدس. فإما أن تتجه البشرية نحو النور والحرية والقيم الأخلاقية أو إلى غياهب الظلم والاضطهاد".
وأضاف أردوغان: "أن القضية الفلسطينية والقدس ليست مجرد مسألة أمة أو منطقة أو مدينة بعينها. إن الفلسطينيين رمز لكل المضطهدين في العالم بسبب الفظائع والمذابح والمظالم التي يتعرضون لها"، محذرًا أن صمت المجتمع الدولي تجاه استشهاد العشرات وإصابة الآلاف من الفلسطينيين يشير إلى مستقبل لن يعيش فيه أي شعب أو أي شخص بأمان.
وفي سياق متصل، أكد أردوغان على عدم جواز ترك أمن جميع البلدان في العالم رهنا لمصالح وأهواء 5 دول فقط، مشيرا إلى حتمية إصلاح الأمم المتحدة.
وتابع أردوغان، في تصريحاته خلال كلمة ألقاها أثناء مراسم توزيع "جوائز سلام جبل الزيتون" في إسطنبول، اليوم الاثنين، قائلًا:"مصير العالم ستحدده نتيجة الامتحان في موضوع فلسطين والقدس".
وأشار أردوغان، إلى أن المجتمع الدولي لن يعيش بأمان في ظل تعرض الفلسطينيين للاضطهاد، وفقًا لما نقلته وكالة "الأناضول" التركية، مستطردًا، "إن مستقبل البشرية ستحدده نتيجة الامتحان في موضوع فلسطين والقدس. فإما أن تتجه البشرية نحو النور والحرية والقيم الأخلاقية أو إلى غياهب الظلم والاضطهاد".
وأضاف أردوغان: "أن القضية الفلسطينية والقدس ليست مجرد مسألة أمة أو منطقة أو مدينة بعينها. إن الفلسطينيين رمز لكل المضطهدين في العالم بسبب الفظائع والمذابح والمظالم التي يتعرضون لها"، محذرًا أن صمت المجتمع الدولي تجاه استشهاد العشرات وإصابة الآلاف من الفلسطينيين يشير إلى مستقبل لن يعيش فيه أي شعب أو أي شخص بأمان.
وفي سياق متصل، أكد أردوغان على عدم جواز ترك أمن جميع البلدان في العالم رهنا لمصالح وأهواء 5 دول فقط، مشيرا إلى حتمية إصلاح الأمم المتحدة.