تعرف على جرائم لم تكتمل من لصوص أصحاب ضمير
السبت 12/مايو/2018 - 11:49 ص
نسمة ريان
طباعة
علي غرار فيلم "لصوص لكن ظرفاء"، يوجد بالواقع أيضا العديد من الأحداث الغريبة والمثيرة للجدل، فهناك بعض اللصوص الذين تركوا في النفس أثرا طيبا بدلا من ترك البغض لهم، وهم لصوص أصحاب ضمير لم تكتمل جرائهم بسبب قلوبهم، وحتى لا يتسببوا في أذي أحد على المستوى النفسي، وقد تناولت مواقع ثقافية بعضا من هذه الجرائم من قبل، منها:
-اقتحم لص في ألمانيا بيتًا من أجل سرقته، ليجد بداخلة جليسة أطفال أرغمها على السكوت مستخدمًا سلاحه، لكنه انسحب من البيت فور رؤيته طفلين في البيت يعرضان عليه مصروفهما حتى لا يؤذيهما، الأمر الذي جعله خجولا من نفسة لينسحب من البيت دون ارتكاب السرقة.
-قام لص في الولايات المتحدة الأمريكية بسرقة كاميرا من سيارة، لكنه أعادها بعد أن عرف أن صاحبتها مريضة بالسرطان وهي تقوم بأخذ صور لنفسها بهذه الكاميرا لأطفالها حتى يتذكروها بعد مماتها.
-قام لص في السويد بتحميل محتويات لابتوب ـ كان قد سرقه ـ على فلاش ميموري "USB" وإرساله لصاحب الجهاز، تعود القصة عندما ترك أستاذ جامعي سويدي حقيبته دون رقابة وبداخلها كمبيوتره ليسرق، الأمر الذي أحزن الأستاذ لأن الكمبيوتر يحتوي على أبحاثه ومحاضراته خلال 10 سنوات، لكنه فوجئ بأن اللص أرسل إليه فلاش ميموري يحتوي على الأبحاث والمحاضرات.
-قام لص في أستراليا بسرقة سيارة مفتوحة النوافذ، وكانت غنيمته عبارة عن هاتف جوال ومحفظة؛ عندما فتح اللص الهاتف الجوال وجد به صور تحرش بأطفال الأمر الذي أثار غضبه، وهو ما دفعه إلى تسليم نفسه معترفًا بسرقة هذا الجوال فقط من أجل القبض على صاحبه الذي تبين أنه في الـ 46 من عمره، صاحب الهاتف انتهى به الأمر في السجن بعد التحقيقات.
-قام لص بسرقة سيارة لكنه سرعان ما أعادها بعد اكتشافه أن هناك طفلًا بداخلها، فقد عاد بالسيارة إلى المكان الذي سرقها منه ليجد الوالدين مذعورين فوبخهما على ترك طفلهما دون رقابة، ثم هرب.
-اقتحم لص في ألمانيا بيتًا من أجل سرقته، ليجد بداخلة جليسة أطفال أرغمها على السكوت مستخدمًا سلاحه، لكنه انسحب من البيت فور رؤيته طفلين في البيت يعرضان عليه مصروفهما حتى لا يؤذيهما، الأمر الذي جعله خجولا من نفسة لينسحب من البيت دون ارتكاب السرقة.
-قام لص في الولايات المتحدة الأمريكية بسرقة كاميرا من سيارة، لكنه أعادها بعد أن عرف أن صاحبتها مريضة بالسرطان وهي تقوم بأخذ صور لنفسها بهذه الكاميرا لأطفالها حتى يتذكروها بعد مماتها.
-قام لص في السويد بتحميل محتويات لابتوب ـ كان قد سرقه ـ على فلاش ميموري "USB" وإرساله لصاحب الجهاز، تعود القصة عندما ترك أستاذ جامعي سويدي حقيبته دون رقابة وبداخلها كمبيوتره ليسرق، الأمر الذي أحزن الأستاذ لأن الكمبيوتر يحتوي على أبحاثه ومحاضراته خلال 10 سنوات، لكنه فوجئ بأن اللص أرسل إليه فلاش ميموري يحتوي على الأبحاث والمحاضرات.
-قام لص في أستراليا بسرقة سيارة مفتوحة النوافذ، وكانت غنيمته عبارة عن هاتف جوال ومحفظة؛ عندما فتح اللص الهاتف الجوال وجد به صور تحرش بأطفال الأمر الذي أثار غضبه، وهو ما دفعه إلى تسليم نفسه معترفًا بسرقة هذا الجوال فقط من أجل القبض على صاحبه الذي تبين أنه في الـ 46 من عمره، صاحب الهاتف انتهى به الأمر في السجن بعد التحقيقات.
-قام لص بسرقة سيارة لكنه سرعان ما أعادها بعد اكتشافه أن هناك طفلًا بداخلها، فقد عاد بالسيارة إلى المكان الذي سرقها منه ليجد الوالدين مذعورين فوبخهما على ترك طفلهما دون رقابة، ثم هرب.