البورصة تستعد للطروحات الحكومية في الأسبوع الأول من رمضان 2018
الخميس 24/مايو/2018 - 04:47 م
تامر فاروق
طباعة
قال بشر الحسيني، خبير أسواق المال، إن المؤشر العام للسوق المصرى افتتحت تداولاته خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان ٢٠١٨ على 16993 نقطة وارتد فوق 17028 نقطة، ولكن سرعان ما هبطت ليعلق على تراجع إلى 16877 نقطة مما دفع السوق إلى الهبوط نقطة يكسر مستوى 16779 نقطة؛ ليتعداها حتى وصل إلى أن يغلق في جلسة نهاية الأسبوع على تراجع ليصل إلى مستوى 16633 نقطة.
وأضاف الحسيني، أن السيولة النقدية للسوق من بدايه الأسبوع الأول من رمضان 17 مايو لم تتجاوز لما تتجاوز المليار جنيه، كما نلاحظ أيضًا القوة البيعية من خلال المؤسسات المصرية وكأنها تنتظر الاكتتابات الحكومية المزمع طرحها التي كال وقتها كالعادة منذ سنة تقريبًا، مما دفع المشتري إلى الامتناع عن الدخول والشراء حتى يستطيع السوق للصعود مرة اخرى.
وأصبحت السيولة النقدية ضئيلة لا تستطيع أن تصعد بالسوق مرة أخرى ولاحظنا الأسهم القيادية، مثل: سهم التجاري الدولي الذي هبط من مستوى 96.5 حتى وصل إلى جلسة اليوم الخميس صوب 84.65 الدعم الأول إلى كسر يصل إلى 81.80 ج واراها هى نقطة فاصلة للارتداد بالسوق منها مرة أخرى وأيضًا المجموعه المالية هيرمس من 27 إلى 23ج والتي هى أيضا في طريقها للتصحيح صوب 22.5ج وممكن يرتد منها.
وأضاف الحسيني، أن السيولة النقدية للسوق من بدايه الأسبوع الأول من رمضان 17 مايو لم تتجاوز لما تتجاوز المليار جنيه، كما نلاحظ أيضًا القوة البيعية من خلال المؤسسات المصرية وكأنها تنتظر الاكتتابات الحكومية المزمع طرحها التي كال وقتها كالعادة منذ سنة تقريبًا، مما دفع المشتري إلى الامتناع عن الدخول والشراء حتى يستطيع السوق للصعود مرة اخرى.
وأصبحت السيولة النقدية ضئيلة لا تستطيع أن تصعد بالسوق مرة أخرى ولاحظنا الأسهم القيادية، مثل: سهم التجاري الدولي الذي هبط من مستوى 96.5 حتى وصل إلى جلسة اليوم الخميس صوب 84.65 الدعم الأول إلى كسر يصل إلى 81.80 ج واراها هى نقطة فاصلة للارتداد بالسوق منها مرة أخرى وأيضًا المجموعه المالية هيرمس من 27 إلى 23ج والتي هى أيضا في طريقها للتصحيح صوب 22.5ج وممكن يرتد منها.