البورصة رايحة على فين؟ سقوط مؤشراتها مؤخرًا ينبأ عن " عاصفة اقتصادية "
الإثنين 28/مايو/2018 - 03:47 ص
تامر فاروق
طباعة
شهدت البورصة المصرية أداء باهت خلال الأسابيع الماضية؛ لتسيطر عمليات البيع على السوق مع تراجع للأسهم وأحجام التداول.
واستمر المؤشر في موجة هبوط استمرت أكثر من 18 جلسة متتالية حتى ألان في اجمالي الحركة السعريه له كما أن تلك الموجه الهبوطية هي الأكبر منذ اكثر من 9 شهور سابقه مع فقدان أكثر من 1500 نقطه من مكاسب المؤشر الصعودية للعام الجاري حيث أن المؤشر اقترب من مستوى 18400 خلال جلسات الشهر.
ويرى خبراء الاقتصاد ان السوق يقترب من الانتهاء للحركة البيعية من جانب المستثمرين والاتجاة الى الارتفاعات من جديد.
قرب انتهاء موجهة الهبوط
وقال ريمون نبيل خبير أسواق المال ان مؤشرات البورصة اقتربت من الانتهاء من التصحيح الهبوطي الحالي وقد يتحرك المؤشر فى موجه صعود على المدى القصير وفى حركه عرضيه على المدى المتوسط أسفل مستوى الـ 18500 نقطة.
ويرى ريمون أنة كان من الطبيعي ان يدخل المؤشر في حركه هبوطية تصحيحيه على المدى القصير متأثرا بالارتفاعات للأسهم والمؤشر الذي يقترب من مستوى الدعم16600-16400 خلال جلسات الأسبوع الحالي من شهر رمضان
المؤشر يتحرك إلى موجه التصحيح الصعودي
وأضاف أن المؤشر يتحرك إلى موجه التصحيح الصعودي إلى أعلى والذي قد يكون أقصى حد للتصحيح لأعلى هو مستوى 17600-17700 مرورا بالمقاومة الفرعية للمؤشر عند مستوى 17300 كما أنة ظهرت بعض البوادر الشرائية على الأسهم التي قد تستطيع قياده المؤشر للصعود مره أخرى وان كان على سبيل الارتداد التصحيحي للهبوط الأخير وقد نرجح القطاع العقاري بجانب البتر وكيماويات لتصدر تلك الحركة التصحيحية
مازال أداء المؤشر السبعيني بعيد تماما عن الأداء المتوقع بالمقارنة بالمؤشر الرئيسي وقد يتحرك المؤشر خلال الشهر المقبل بين دعم 845 و830 كمناطق دعم رئيسيه قد يصعب كسرها لأسفل خلال يونيو المقبل ومستوى 875 كمقاومه رئيسيه أيضا قد تظهر كلما اقتربنا منها القوه البيعيه 26.25 تقريبا
ويرى خبراء الاقتصاد ان السوق يقترب من الانتهاء للحركة البيعية من جانب المستثمرين والاتجاة الى الارتفاعات من جديد.
قرب انتهاء موجهة الهبوط
وقال ريمون نبيل خبير أسواق المال ان مؤشرات البورصة اقتربت من الانتهاء من التصحيح الهبوطي الحالي وقد يتحرك المؤشر فى موجه صعود على المدى القصير وفى حركه عرضيه على المدى المتوسط أسفل مستوى الـ 18500 نقطة.
ويرى ريمون أنة كان من الطبيعي ان يدخل المؤشر في حركه هبوطية تصحيحيه على المدى القصير متأثرا بالارتفاعات للأسهم والمؤشر الذي يقترب من مستوى الدعم16600-16400 خلال جلسات الأسبوع الحالي من شهر رمضان
المؤشر يتحرك إلى موجه التصحيح الصعودي
وأضاف أن المؤشر يتحرك إلى موجه التصحيح الصعودي إلى أعلى والذي قد يكون أقصى حد للتصحيح لأعلى هو مستوى 17600-17700 مرورا بالمقاومة الفرعية للمؤشر عند مستوى 17300 كما أنة ظهرت بعض البوادر الشرائية على الأسهم التي قد تستطيع قياده المؤشر للصعود مره أخرى وان كان على سبيل الارتداد التصحيحي للهبوط الأخير وقد نرجح القطاع العقاري بجانب البتر وكيماويات لتصدر تلك الحركة التصحيحية
مازال أداء المؤشر السبعيني بعيد تماما عن الأداء المتوقع بالمقارنة بالمؤشر الرئيسي وقد يتحرك المؤشر خلال الشهر المقبل بين دعم 845 و830 كمناطق دعم رئيسيه قد يصعب كسرها لأسفل خلال يونيو المقبل ومستوى 875 كمقاومه رئيسيه أيضا قد تظهر كلما اقتربنا منها القوه البيعيه 26.25 تقريبا
ريمون نبيل خبير أسواق
البورصة على موعد مع ارتفاعات جديدة
يرى بشر الحسيني، خبير أسواق المال، أن حركة مؤشر البورصة من وجهه نظره الفنية تشبع بالبيع على "الشارت" الأسبوعي، واقترب من لحظات الصعود قرب مستوى الـ16495 نقطة.
وأضاف الحسيني، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن تراجع السيولة البيعية بالسوق يدل على اقتراب عودة المشتري لمنطقة الشراء مرة أخرى.
وتوقع الحسيني أن مؤشرات البورصة خلال جلسات الأسبوع الحالي ستشهد موجة صاعدة ارتدادية لمنطقه متوسط الأجل التي كسرت عند 17331 نقطه خلال شهر رمضان، وأوضح أن المؤشر في حالة تجاوزه للموجة التصاعدية واختراقها وتأكيدها بجلستين نستطيع وقتها أن نقول "وداعا للهبوط وبداية موجة صاعدة كبيرة".
وأشار الحسيني إلى أن مؤشر البورصة خلال الأسبوع الحالي سيشهد ارتفاعات قد تصل إلى 17150، أو تزيد خلال الجلسات المقبلة، موضحا أن السوق على موعد مع موجات صاعدة، وعلى المستثمر دراسة قراره، والتأكد ما إذا كان سهمه في مناطق شرائية أم على خط البيع.
يرى بشر الحسيني، خبير أسواق المال، أن حركة مؤشر البورصة من وجهه نظره الفنية تشبع بالبيع على "الشارت" الأسبوعي، واقترب من لحظات الصعود قرب مستوى الـ16495 نقطة.
وأضاف الحسيني، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن تراجع السيولة البيعية بالسوق يدل على اقتراب عودة المشتري لمنطقة الشراء مرة أخرى.
وتوقع الحسيني أن مؤشرات البورصة خلال جلسات الأسبوع الحالي ستشهد موجة صاعدة ارتدادية لمنطقه متوسط الأجل التي كسرت عند 17331 نقطه خلال شهر رمضان، وأوضح أن المؤشر في حالة تجاوزه للموجة التصاعدية واختراقها وتأكيدها بجلستين نستطيع وقتها أن نقول "وداعا للهبوط وبداية موجة صاعدة كبيرة".
وأشار الحسيني إلى أن مؤشر البورصة خلال الأسبوع الحالي سيشهد ارتفاعات قد تصل إلى 17150، أو تزيد خلال الجلسات المقبلة، موضحا أن السوق على موعد مع موجات صاعدة، وعلى المستثمر دراسة قراره، والتأكد ما إذا كان سهمه في مناطق شرائية أم على خط البيع.
بشر الحسينى خبير اسواق المال
الأسهم الصغيرة والمتوسطة صاحبة الأداء الأفضل
توقع العميد أيمن فودة، خبير أسواق المال، انتهاء الحركة التصحيحية بالبورصة مع بداية الأسبوع، عقب استمرارها للأسبوع الثالث على التوالي، تخللها بعض الجلسات الارتدادية، وصولا إلى ضعف البائع وسيطرة من القوة الشرائية الانتقائية التي لا تزال ضعيفة.
وقال فودة، في تصريحات خاصة لـ "بوابة المواطن"، إن حال ظهور قوة شرائية انتقائية جديدة سنجد أن المؤشر الرئيسي للبورصة لديه مقاومة قصيرة المدى عند 16750 – ثم16900 نقطة حال الثبات أعلاها، يعاود استهداف الـ 17100 نقطة، على أن يكون الدعم عند 16600 – ثم 16525 نقطة.
وأضاف الخبير المالي أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة صاحب الأداء الأفضل على المدى القصير لديه مقاومة قصيرة المدى عند 862 – ثم 870 نقطة، على أن يكون الدعم عند 850 – ثم 840 نقطة.
ونصح فوده المستثمرين بمراقبة الأسهم جيدا، والاستعداد لبناء مراكز شرائية جديدة قرب مستويات الدعم بالأسهم التي التفت من أعلاها، وظهرت بها قوة شرائية تجميعية بدعم من أخبار مالية إيجابية عليها، موضحا أنه يتعين على المضارب السريع الالتزام بإجراء المتاجرات بين نقاط الدعم والمقاومة على الأسهم ذات الحراك النشط، مع التحفظ التام على استخدام آلية الشراء بالهامش.
توقع العميد أيمن فودة، خبير أسواق المال، انتهاء الحركة التصحيحية بالبورصة مع بداية الأسبوع، عقب استمرارها للأسبوع الثالث على التوالي، تخللها بعض الجلسات الارتدادية، وصولا إلى ضعف البائع وسيطرة من القوة الشرائية الانتقائية التي لا تزال ضعيفة.
وقال فودة، في تصريحات خاصة لـ "بوابة المواطن"، إن حال ظهور قوة شرائية انتقائية جديدة سنجد أن المؤشر الرئيسي للبورصة لديه مقاومة قصيرة المدى عند 16750 – ثم16900 نقطة حال الثبات أعلاها، يعاود استهداف الـ 17100 نقطة، على أن يكون الدعم عند 16600 – ثم 16525 نقطة.
وأضاف الخبير المالي أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة صاحب الأداء الأفضل على المدى القصير لديه مقاومة قصيرة المدى عند 862 – ثم 870 نقطة، على أن يكون الدعم عند 850 – ثم 840 نقطة.
ونصح فوده المستثمرين بمراقبة الأسهم جيدا، والاستعداد لبناء مراكز شرائية جديدة قرب مستويات الدعم بالأسهم التي التفت من أعلاها، وظهرت بها قوة شرائية تجميعية بدعم من أخبار مالية إيجابية عليها، موضحا أنه يتعين على المضارب السريع الالتزام بإجراء المتاجرات بين نقاط الدعم والمقاومة على الأسهم ذات الحراك النشط، مع التحفظ التام على استخدام آلية الشراء بالهامش.
أيمن فودة خبير أسواق المال
