السراج: المؤسسة العسكرية يجب أن تكون بأيد مدنية
الثلاثاء 29/مايو/2018 - 02:49 م
دعاء جمال
طباعة
قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة، فايز السراج في الكلمة التي يلقيها، في المؤتمر الصحفي المنعقد في باريس، وبحضور الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إن المؤسسة العسكرية يجب أن تكون بأيد مدنية.
وأكد السراج أن الانتخابات المقبلة ستكون في العاشر من يوليو المقبل، منوها في كلمته، أنه تم الإتفاق على توحيد مهام المؤسسة الأمنية.
ومن جانبه، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال مؤتمر باريس :"سنتفق على أساس قانوني لإجراء انتخابات ليبيا".
وأشار ماكرون إلى أن الأطراف الليبية لم توقع رسميًا على وثيقة باريس، موضحا أن حضور 20 دولة مع الأمم المتحدة يؤكد الالتزام بالحل في ليبيا.
وكان أعمال المؤتمر الدولى حول ليبيا بباريس تحت رعاية الأمم المتحدة وبمشاركة مصر ضمن نحو 20 دولة وكذلك 4 منظمات دولية منها الجامعة العربية، قد انطلق اليوم الثلاثاء بهدف وضع خارطة طريق مشتركة ترمى إلى تنظيم انتخابات رئاسية و برلمانية قبل نهاية العام.
وافتتح المؤتمر، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة ومن المقرر أن يختتم بالتوقيع على اتفاق من قبل أربعة مسؤولين بارزين فى المشهد الليبى فى نظر المجتمع الدولى وهم: المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطنى الليبى ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري.
وأكد السراج أن الانتخابات المقبلة ستكون في العاشر من يوليو المقبل، منوها في كلمته، أنه تم الإتفاق على توحيد مهام المؤسسة الأمنية.
ومن جانبه، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال مؤتمر باريس :"سنتفق على أساس قانوني لإجراء انتخابات ليبيا".
وأشار ماكرون إلى أن الأطراف الليبية لم توقع رسميًا على وثيقة باريس، موضحا أن حضور 20 دولة مع الأمم المتحدة يؤكد الالتزام بالحل في ليبيا.
وكان أعمال المؤتمر الدولى حول ليبيا بباريس تحت رعاية الأمم المتحدة وبمشاركة مصر ضمن نحو 20 دولة وكذلك 4 منظمات دولية منها الجامعة العربية، قد انطلق اليوم الثلاثاء بهدف وضع خارطة طريق مشتركة ترمى إلى تنظيم انتخابات رئاسية و برلمانية قبل نهاية العام.
وافتتح المؤتمر، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة ومن المقرر أن يختتم بالتوقيع على اتفاق من قبل أربعة مسؤولين بارزين فى المشهد الليبى فى نظر المجتمع الدولى وهم: المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطنى الليبى ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري.