في ذكرى "الوهم المتمدد".. كتائب القسام عن إسرائيل: أكذوبة كشفها بواسل المقاومة
الإثنين 25/يونيو/2018 - 01:45 م
عواطف الوصيف
طباعة
حرصت كتائب الشهيد عز الدين القسام، وهو الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، على توجيه كلمة بمناسبة الذكرى الثانية عشر لعملية، " الوهم المتمدد"، حيث أفاد عناصرها، إن قوات الاحتلال وقادته لا زالوا كعادتهم، يبيعون الوهم لجمهورهم ولأهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة، على حد قولهم.
وفي محاولة من قبل كتائب القسام، عن عملية "الوهم المتبدد"، فهي تعتبر أنها تمكنت من إذلال أسطورة الجيش الإسرائيلي، موضحه أنه وبموجبها، وبدماء وعرق منفذيها، وبشروط قادتها، كانت صفقة "وفاء الأحرار" التي قلدت عدداً من الأسرى البواسل وسام الحرية، هذا وفقا للمصطلحات التي تم استخدامها.
وأضافت كتائب القسام في كلمتها: " لا زال بقية أسرانا يتنظرون كتائب القسام أن تقلدهم الأوسمة الممهورة بأسمائهم عما قريب".
ولفتت الكتائب إلى تأكيدات الناطق العسكري باسمها أبو عبيدة، والتي أدلى بها في تصريحات سابقة، مفادها أن إسرائيل تتعمد التهرب من دفع الاستحقاقات لصفقة جديدة، ويحاول نشر الأكاذيب ويضلل جمهوره.
وتضمنت التصريحات التي أدلى بها أبو عبيدة :"السلوك الذي ينتهجه العدو مع جنوده الأسرى بغزة لن يغير من واقع الأمر شيئاً ولن ينفعه هذا التهرب طال الزمان أم قصر وإن عامل الزمن لن يكون أبداً في صالح العدو إن هو توهم ذلك".
وشددت الكتائب على أن الحقيقة التي يجب أن يعلمها أهالي جنود قوات الإحتلال، الذي يعتبرون أسرى في غزة أنهم لن يروا أبناءهم إلا بالضغط على قيادتهم، التي تركت أبناءهم خلفهم في ظلمات قطاع غزة، وعقد صفقة مشرفة مع المقاومة، كما أكدت كتائب القسام على ذلك أكثر من مرة.
وفي محاولة من قبل كتائب القسام، عن عملية "الوهم المتبدد"، فهي تعتبر أنها تمكنت من إذلال أسطورة الجيش الإسرائيلي، موضحه أنه وبموجبها، وبدماء وعرق منفذيها، وبشروط قادتها، كانت صفقة "وفاء الأحرار" التي قلدت عدداً من الأسرى البواسل وسام الحرية، هذا وفقا للمصطلحات التي تم استخدامها.
وأضافت كتائب القسام في كلمتها: " لا زال بقية أسرانا يتنظرون كتائب القسام أن تقلدهم الأوسمة الممهورة بأسمائهم عما قريب".
ولفتت الكتائب إلى تأكيدات الناطق العسكري باسمها أبو عبيدة، والتي أدلى بها في تصريحات سابقة، مفادها أن إسرائيل تتعمد التهرب من دفع الاستحقاقات لصفقة جديدة، ويحاول نشر الأكاذيب ويضلل جمهوره.
وتضمنت التصريحات التي أدلى بها أبو عبيدة :"السلوك الذي ينتهجه العدو مع جنوده الأسرى بغزة لن يغير من واقع الأمر شيئاً ولن ينفعه هذا التهرب طال الزمان أم قصر وإن عامل الزمن لن يكون أبداً في صالح العدو إن هو توهم ذلك".
وشددت الكتائب على أن الحقيقة التي يجب أن يعلمها أهالي جنود قوات الإحتلال، الذي يعتبرون أسرى في غزة أنهم لن يروا أبناءهم إلا بالضغط على قيادتهم، التي تركت أبناءهم خلفهم في ظلمات قطاع غزة، وعقد صفقة مشرفة مع المقاومة، كما أكدت كتائب القسام على ذلك أكثر من مرة.