سوريا: إسرائيل تشن غاراتها ضد مستودعات درعا المسلحة
الثلاثاء 03/يوليو/2018 - 02:09 م
عواطف الوصيف
طباعة
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، ظهر اليوم الثلاثاء، في خبر رسمي أن العديد من الانفجارات، قد وقعت وأدت إلى وقع توترات ملحوظة، في مستودع أسلحة للنظام السوريّ، في محجة، التي تقع على الطريق، الذي يجمع بين دمشق درعا.
وعلى الرغم مما سبق ذكره ، فقد قالت العديد من وسائل الإعلام المعارضة إنّ الانفجارت ناجمة عن غارات إسرائيليّة، في حين لم يرد أي نفي أو تأكيد رسمي، ولم ترد معلومات فورية، حول طبيعةِ الانفجار، وما إذا كان ناجما عن استهدافٍ لمستودعات أسلحة في المنطقة أم نتيجة انفجار عرضي ناجم عن خلل فني.
وفي محاولة للشرح المستفيض، فقد شوهد العديد من أعمدة الدخان، وهي تتصاعد في سماء المنطقة، بالتزامن مع استمرار الهدوء في محافظة درعا، والذي تخللته سقوط عدة قذائف مدفعية وصاروخية، على أماكن في منطقة طفس الواقعة في القطاع الشمالي الغربي من ريف المدينة، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
يُذكر أن متحدثًا باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، قد قال أمس الإثنين، إن عدد النازحين في جنوب غرب سورية نتيجة تصاعد القتال والقصف الروسي والمعارك التي يشنها نظام بشار الأسد منذ أسبوعين ارتفع إلى 270 ألف شخص، وذلك وفقا لأحدث أرقام لدى المنظمة الدولية.
وعلى الرغم مما سبق ذكره ، فقد قالت العديد من وسائل الإعلام المعارضة إنّ الانفجارت ناجمة عن غارات إسرائيليّة، في حين لم يرد أي نفي أو تأكيد رسمي، ولم ترد معلومات فورية، حول طبيعةِ الانفجار، وما إذا كان ناجما عن استهدافٍ لمستودعات أسلحة في المنطقة أم نتيجة انفجار عرضي ناجم عن خلل فني.
وفي محاولة للشرح المستفيض، فقد شوهد العديد من أعمدة الدخان، وهي تتصاعد في سماء المنطقة، بالتزامن مع استمرار الهدوء في محافظة درعا، والذي تخللته سقوط عدة قذائف مدفعية وصاروخية، على أماكن في منطقة طفس الواقعة في القطاع الشمالي الغربي من ريف المدينة، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
يُذكر أن متحدثًا باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، قد قال أمس الإثنين، إن عدد النازحين في جنوب غرب سورية نتيجة تصاعد القتال والقصف الروسي والمعارك التي يشنها نظام بشار الأسد منذ أسبوعين ارتفع إلى 270 ألف شخص، وذلك وفقا لأحدث أرقام لدى المنظمة الدولية.