- حيث بلغ عدد الصور التي ظهرت بها المرأة في إجمالي حلقات المسلسل 65 صورة، كان ظهور المرأة بشكل سلبي كبير بواقع 44 صورة سلبية مقابل21 صورة للصورة الإيجابية.

-ركز المسلسل على عدد من القضايا الاجتماعية ومن أبرزها: المشاكل الأسرية بنسبة 57% ثم العنف ضد المرأة بنسبة 41% وقدم العديد من النماذج النسائية التي توضح المشكلات التي تعاني منها المرأة في المجتمع المصري حينما لا يجدي القانون نفعًا وتعجز الشرطة عن معرفة القاتل وركز المسلسل بشكل عام على شكل المرأة التي كل شغلها الشاغل هو التفكير الدائم فى قضية مقتل ابنتها والتصميم على الوصول للمتهم وأخذ الثأر لبنتها.
-تعرضت المرأة للعنف في المسلسل في 15 مشهد وكان العنف معنويًا بواقع 8 مشاهد بينما العنف ماديا ومعنويا بواقع 5 مشاهد، وكان ماديًا في مشهدين فقط، ويؤخذ في الاعتبار من خلال المواقف التي تناولها المسلسل أن المحرك الأساسي للعنف ضد المرأة هو الرجل بنسبة 66% خلال المسلسل حتى أن العنف الموجه من المرأة إلى المرأة يكون الباعث الرئيسي فيه هو الرجل أيضًا، وتمثل العنف المادي من المرأة للمرأة 33% مثل صفع الفنانة روجينا لغادة عبد الرازق.
-تناول القانون فكرة تجاهل القانون واسترداد الحقوق بالقوة والحيلة، وهو ما يرسخ فكرة لدى المشاهد عن عدم جدوى القانون وأن اللجوء للعنف هو الحل الأمثل والأسرع لاسترداد الحقوق.
-قدم المسلسل العديد من النماذج السلبية للمرأة مثل خيانة رانيا منصور لزوجها مع زوج أخته كما قامت الفنانة روجينا بدور القوادة والتي تُرسل الفتيات لرجال الأعمال، وأيضًا نماذج متنوعة لفتيات تعمل في مجال الدعارة، بالإضافة إلى نموذج المرأة التي تسعى لاسترداد حقها من خلال استخدام كافة السبل غير المشروعة واستغلال معارفها للقيام بأعمال بلطجة على الآخرين.
-حمل المسلسل العديد من الألفاظ البذيئة والغير لائقة خاصة التي جاءت على لسان روجينا وغادة عبد الرازق وكذلك مثل ما جاء على لسان القاتل المأجور أنا قايل لـ " للمرة " دي ان قبل طلوع الشمس هتكون العصفورة طارت "