الأمم المتحدة تتخذ إجراءات جديدة بـ"شأن" الجولان
الخميس 05/يوليو/2018 - 11:38 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أفادت القناة 14 العبرية، إن مفتشو الأمم المتحدة في الجولان المحتل، وجهوا طلبا لمن يمثلون الكيان الصهيوني، حيث أكدت أنه من الضروري، السماح بإدخال أنظمة جديدة في المنطقة العازلة، في الجولان، وقد وجهت لها هذا الطلب بإعتبارها المسئولة عنها، أو بالأخرى تفرض سيطرتها الإحتلالية عليها.
وأضافت القناة العبرية: "قبل بضعة أشهر إدخال أنظمة تكنولوجية جديدة في المنطقة العازلة على الحدود مثل رادار أرضي مصمم للكشف عن تسلل العناصر غير المسموح لهم وكذلك أنظمة تحذّر من العبوات الناسفة "إسرائيل" وافقت وسوريا رفضت".
يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي، قد جدد مهمة قوة الأمم المتحدة، التي تتعلق بمراقبة فض الاشتباك في الجولان، موجها دعوة لمن يمثلون الجماعات المسلحة، مفادها الحث على ضرورة مغادرة المنطقة الفاصلة بين الاحتلال وسوريا.
وأصدر المجلس قرار صاغته الولايات المتحدة وروسيا، وتبنّاه أعضاء المجلس الـ15 يفيد باستثناء أندوف قوة الأمم المتحدة، يجب ألا تكون هناك أي قوة عسكرية في المنطقة الفاصلة" في الجولان.
وأدان قرار المجلس وبشدة، فكرة استمرار القتال في المنطقة الفاصلة، داعياً "جميع أطراف النزاع الداخلي في سورية، إلى وقف أنشطتهم العسكرية في منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة واحترام القانون الدولي الإنساني".
وأنشئت القوة المؤلفة من نحو ألف عنصر من جنود حفظ السلام في العام 1974، بعد اتفاق على خروج القوات السورية والإسرائيلية من الجولان.
وأضافت القناة العبرية: "قبل بضعة أشهر إدخال أنظمة تكنولوجية جديدة في المنطقة العازلة على الحدود مثل رادار أرضي مصمم للكشف عن تسلل العناصر غير المسموح لهم وكذلك أنظمة تحذّر من العبوات الناسفة "إسرائيل" وافقت وسوريا رفضت".
يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي، قد جدد مهمة قوة الأمم المتحدة، التي تتعلق بمراقبة فض الاشتباك في الجولان، موجها دعوة لمن يمثلون الجماعات المسلحة، مفادها الحث على ضرورة مغادرة المنطقة الفاصلة بين الاحتلال وسوريا.
وأصدر المجلس قرار صاغته الولايات المتحدة وروسيا، وتبنّاه أعضاء المجلس الـ15 يفيد باستثناء أندوف قوة الأمم المتحدة، يجب ألا تكون هناك أي قوة عسكرية في المنطقة الفاصلة" في الجولان.
وأدان قرار المجلس وبشدة، فكرة استمرار القتال في المنطقة الفاصلة، داعياً "جميع أطراف النزاع الداخلي في سورية، إلى وقف أنشطتهم العسكرية في منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة واحترام القانون الدولي الإنساني".
وأنشئت القوة المؤلفة من نحو ألف عنصر من جنود حفظ السلام في العام 1974، بعد اتفاق على خروج القوات السورية والإسرائيلية من الجولان.