الأمم المتحدة تؤكد قيام إسرائيل بمساعدة مجموعات مسلحة في سوريا
الخميس 15/يونيو/2017 - 10:29 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أكد تقرير صادر عن الأمين العام للأمم المتحدة، قيام "إسرائيل" بتقديم الدعم للمجموعات المسلحة في سوريا، بما في ذلك تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي.
وأشار تقرير الأمين العام الخاص بقوة الأمم المتحدة، لمراقبة فض الاشتباك "أندوف"، ويغطي الفترة من 2 مارس2017، حتى 16 مايو2017، ووفقًا لصورة أخذتها مصادر تابعة في نيويورك، تؤكد أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك "أندوف"، رصدت في عدة مناسبات قيام القوات الإسرائيلية، بتقديم الدعم وإيصال المساعدات للمجموعات الإرهابية المسلحة، في منطقة الفصل، فضلا عن قيامها بالتواصل والتنسيق المباشر معها.
ولفت التقرير، إلى أن الأمم المتحدة، رصدت 16 تواصلا بين القوات الإسرائيلية وأفراد من الجانب السوري في منطقة الفصل، والتقاء أشخاص مسلحين وغير مسلحين مع أفراد من قوات الاحتلال الإسرائيلي، ونقل لوازم في كلا الاتجاهين.
وأشار التقرير، إلى الانتهاكات الإسرائيلية؛ لاتفاق وقف إطلاق النار في الجولان السوري المحتل، وقيام سلطات الاحتلال بارتكاب اعتداءات على الأراضي السورية.
وطالب الأمين العام، في تقريره للقوات الإسرائيلية، بضرورة الامتناع عن إطلاق النار والصواريخ عبر خط وقف إطلاق النار، لما ينطوي عليه من إمكانية تصعيد التوتر في المنطقة، محذرا من مخاطر التفاعل بين القوات الإسرائيلية، وأفراد مجهولي الهوية في منطقة الفصل.
من ناحية أخرى، أشار إلى مطالبة الدول، التي لها نفوذ على المجموعات الإرهابية المسلحة، بممارسة قدراتها لفرض ضغوط على هذه الجماعات، لوقف انتهاكاتها لمنطقة الفصل، وأنشطتها التي تهدد حياة موظفي الأمم المتحدة وأمنهم وسلامتهم.
وأشار تقرير الأمين العام الخاص بقوة الأمم المتحدة، لمراقبة فض الاشتباك "أندوف"، ويغطي الفترة من 2 مارس2017، حتى 16 مايو2017، ووفقًا لصورة أخذتها مصادر تابعة في نيويورك، تؤكد أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك "أندوف"، رصدت في عدة مناسبات قيام القوات الإسرائيلية، بتقديم الدعم وإيصال المساعدات للمجموعات الإرهابية المسلحة، في منطقة الفصل، فضلا عن قيامها بالتواصل والتنسيق المباشر معها.
ولفت التقرير، إلى أن الأمم المتحدة، رصدت 16 تواصلا بين القوات الإسرائيلية وأفراد من الجانب السوري في منطقة الفصل، والتقاء أشخاص مسلحين وغير مسلحين مع أفراد من قوات الاحتلال الإسرائيلي، ونقل لوازم في كلا الاتجاهين.
وأشار التقرير، إلى الانتهاكات الإسرائيلية؛ لاتفاق وقف إطلاق النار في الجولان السوري المحتل، وقيام سلطات الاحتلال بارتكاب اعتداءات على الأراضي السورية.
وطالب الأمين العام، في تقريره للقوات الإسرائيلية، بضرورة الامتناع عن إطلاق النار والصواريخ عبر خط وقف إطلاق النار، لما ينطوي عليه من إمكانية تصعيد التوتر في المنطقة، محذرا من مخاطر التفاعل بين القوات الإسرائيلية، وأفراد مجهولي الهوية في منطقة الفصل.
من ناحية أخرى، أشار إلى مطالبة الدول، التي لها نفوذ على المجموعات الإرهابية المسلحة، بممارسة قدراتها لفرض ضغوط على هذه الجماعات، لوقف انتهاكاتها لمنطقة الفصل، وأنشطتها التي تهدد حياة موظفي الأمم المتحدة وأمنهم وسلامتهم.