فيديوجراف| " أردوغان " قاتل الديمقراطية ومنتهك آدمية بسطاء شعبه
السبت 14/يوليو/2018 - 07:57 م
عواطف الوصيف
طباعة
طالما ادعى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه يحمي المنطقة العربية، مضيفًا أنه يقف في وجه الظلم، وقوى الإحتلال.
ويأتي السؤال هنا، هل من الممكن أن نصدق من رئيس مثل هذه الإدعاءات الكاذبة، في ظل ما يمارسه من أبشع صور الظلم ضد شعبه، دون أي ذنب يقترف من تجاههم.
-خرج 150 ألف مواطنا يطالبون بسقوط نظام أردوغان ويعلنون انتقادهم له ولسياسته.
-أردوغان يقف في وجه الديمقراطية ويفصل كل معارضيه عن عملهم.
-بعد خروج الألاف ضد أردوغان وسياسته أعلن عن إنتحارهم دون إبداء أي تفاصيل.
-لم يجرؤ الإعلام التركي على توضيح حقيقة ما تعرض له معارضي أردوغان وقالوا أنها أحداث إنتحار في ظروف غامضة.
-تعمد أردوغان تعذيب الأكراد في السجون وإنتهاك أدميتهم.
-ممارسة سياسة الإختطاف ضد معارضي النظام.
- 570 شحص قدموا بلاغات بأنهم تعرضوا للتعذيب المبرح، ولم بواجه القضاة الذين قرروا بحث مشاكلهم سوى قرارات بالإقالة.
-لم ترحم قضبان سجون أردوغان الأطفال حيث 780 طفل يعيشون خلف القضبان.
-غلق المؤسسات التعليمية والسياسية التي وقفت ضد أردوغان.
-حبس 175 صحفيا بسبب مقالاتهم التي انتقدت أردوغان.
-معاقبة كل دار نشر حاول التلميح عن الأكراد ولو من بعيد.
-ويبق السؤال.
-هل بات أدروغان وفي ظل كل هذه الجرائم الرئيس الذي يستحق أن يكون رمز للديمقراطية.