الكونجرس الأمريكي يعلنها صراحة .. ويشيد بالرئيس السيسي في التصدي للخطاب الديني المتطرف
الجمعة 27/يوليو/2018 - 02:37 م
دعاء جمال
طباعة
أجرى السفير أحمد ايهاب جمال الدين مساعد وزير الخارجية لحقوق الإنسان لقاءات في واشنطن مع نواب الكونجرس ولجنة الحريات الدينية ويشارك في الاجتماع الوزاري للحريات الدينية.
وفى تصريح للسفير جمال الدين، أشار إلى أن رئيسة وأعضاء اللجنة الأمريكية للحريات الدينية الدولية أعربوا له عن تقديرهم للجهود الملموسة التي يبذلها الرئيس عبد الفتاح السيسى في مجال حماية الحريات الدينية في مصر، وللتقليد الذي أرساه بالحضور للكاتدرائية بصفة دورية لمشاركة الإخوة الأقباط أعيادهم، كما ثمنوا عالياً توجيهات سيادته فيما يتعلق بتنقية المناهج التعليمية لتعزيز قيم التسامح والمواطنة والحقوق المتساوية، وكذا الدور القيادي للسيد الرئيس في إثارة الانتباه لأولوية التناول الجاد لقضية تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف وضرورة اتخاذ إجراءات جذرية في هذا الخصوص.
وأشار جمال الدين إلى أن رئيسة وأعضاء اللجنة أعربوا له عن سعادتهم بالزيارة الناجحة التي قام بها وفد من أعضاء اللجنة للقاهرة في مارس الماضي، والتي التقوا خلالها بعدد من المسئولين في المؤسسات الدينية والجهات الحكومية المصرية، واستمعوا منهم لما تقوم به مصر من جهود وتعرفوا على حقيقة الأوضاع ولمسوا عن قرب الأبعاد المختلفة للقضايا محل اهتمام اللجنة، مضيفاً أنهم أعربوا له عن اهتمامهم بتقديم أي دعم تحتاجه مصر لتعزيز جهودها المخلصة فى مجال الارتقاء بالحريات الدينية.
وفي سياق متصل، التقى جمال الدين بكل من النواب كريس سميث وفرنش هيل وديف تروت أعضاء مجلس النواب الأمريكى اللذين أعربوا له عن تقديرهم الكبير وتثمينهم للجهود التي يبذلها السيد الرئيس في مجال التصدي للخطاب المتطرف وللدفع باتجاه تجديد الخطاب الديني.
ورحبوا الأعضاء بما عرضه مساعد وزير الخارجية عليهم فيما يتعلق بالجهود المبذولة من جانب الدولة المصرية خلال الفترة الماضية في مجال إعادة بناء الكنائس التي دمرها الإرهاب ولتذليل العقبات أمام الإسراع بتوفيق أوضاع الكنائس وكذا لتسهيل عملية الحصول على الموافقات المطلوبة لبناء الكنائس الجديدة من قبل المحافظين، وتشييد أكبر كاتدرائية في الشرق الأوسط في العاصمة الإدارية الجديدة حيث عقد قداس عيد الميلاد في مطلع العام الحالي.
وفى تصريح للسفير جمال الدين، أشار إلى أن رئيسة وأعضاء اللجنة الأمريكية للحريات الدينية الدولية أعربوا له عن تقديرهم للجهود الملموسة التي يبذلها الرئيس عبد الفتاح السيسى في مجال حماية الحريات الدينية في مصر، وللتقليد الذي أرساه بالحضور للكاتدرائية بصفة دورية لمشاركة الإخوة الأقباط أعيادهم، كما ثمنوا عالياً توجيهات سيادته فيما يتعلق بتنقية المناهج التعليمية لتعزيز قيم التسامح والمواطنة والحقوق المتساوية، وكذا الدور القيادي للسيد الرئيس في إثارة الانتباه لأولوية التناول الجاد لقضية تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف وضرورة اتخاذ إجراءات جذرية في هذا الخصوص.
وأشار جمال الدين إلى أن رئيسة وأعضاء اللجنة أعربوا له عن سعادتهم بالزيارة الناجحة التي قام بها وفد من أعضاء اللجنة للقاهرة في مارس الماضي، والتي التقوا خلالها بعدد من المسئولين في المؤسسات الدينية والجهات الحكومية المصرية، واستمعوا منهم لما تقوم به مصر من جهود وتعرفوا على حقيقة الأوضاع ولمسوا عن قرب الأبعاد المختلفة للقضايا محل اهتمام اللجنة، مضيفاً أنهم أعربوا له عن اهتمامهم بتقديم أي دعم تحتاجه مصر لتعزيز جهودها المخلصة فى مجال الارتقاء بالحريات الدينية.
وفي سياق متصل، التقى جمال الدين بكل من النواب كريس سميث وفرنش هيل وديف تروت أعضاء مجلس النواب الأمريكى اللذين أعربوا له عن تقديرهم الكبير وتثمينهم للجهود التي يبذلها السيد الرئيس في مجال التصدي للخطاب المتطرف وللدفع باتجاه تجديد الخطاب الديني.
ورحبوا الأعضاء بما عرضه مساعد وزير الخارجية عليهم فيما يتعلق بالجهود المبذولة من جانب الدولة المصرية خلال الفترة الماضية في مجال إعادة بناء الكنائس التي دمرها الإرهاب ولتذليل العقبات أمام الإسراع بتوفيق أوضاع الكنائس وكذا لتسهيل عملية الحصول على الموافقات المطلوبة لبناء الكنائس الجديدة من قبل المحافظين، وتشييد أكبر كاتدرائية في الشرق الأوسط في العاصمة الإدارية الجديدة حيث عقد قداس عيد الميلاد في مطلع العام الحالي.